جمعية وكالات أنباء "التعاون الإسلامي" للمشاركة بجائزة إعلامية
عمان جو-محلي
دعت الجمعية العامة لاتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي الدول الأعضاء إلى المشاركة الفاعلة في جائزة "التعاون الإسلامي" للإعلام والإعلاميين، في مجال تعزيز الحوار والتسامح والوئام بين الثقافات، والتصدي للتعصب الذي يتغذى على الصور النمطية التي تنشرها التقارير والمقابلات والتعليقات التي يتناقلها الإعلام في الغرب.
وحثت الجمعية في بيان اليوم السبت وكالات الأنباء الأعضاء على المشاركة في الجائزة من خلال إطلاق أعمال تبحث في تعزيز القيم الإسلامية والحوار بين الثقافات.
وكانت الجمعية العامة لاتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (وكالة الأنباء الإسلامية الدولية- اينا- سابقا)، رحبت في دورتها الخامسة التي عقدت في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية يوم 15 تشرين الأول الحالي، باستضافة الاتحاد للاجتماع الثاني لجائزة منظمة "التعاون الإسلامي" الدولية لمكافأة وسائل الإعلام والإعلاميين المميزين في مجال تعزيز الحوار والتسامح والوئام بين الثقافات، والمقرر عقده في مدينة جدة (غرب السعودية) في 30 تشرين الأول الحالي.
يذكر أن الجائزة تم إحداثها بمبادرة من رئيس جمهورية السنغال، ماكي سال، بصفته رئيساً للجنة الدائمة للإعلام والشؤون الثقافية "كومياك"، ووفقاً للقرار رقم 09/11-إع، الصادر عن الدورة 11 للمؤتمر الإسلامي لوزراء الإعلام التي عقدت في مدينة جدة يومي 21 و22 كانون الأول من العام الماضي.
وتهدف الجائزة إلى مجابهة التعصب الذي يتغذى بشكل كبير على الصور النمطية التي تنشرها التقارير والكتابات والمقابلات والتعليقات والافتتاحيات التي يتناقلها الإعلام المرئي والمسموع في الغرب.
والتنافس على الجائزة مفتوح للصحفيين من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي والدول غير الأعضاء، وفي فئات: الصحافة المكتوبة، والصحافة المسموعة والمرئية.
وتضم الجائزة في عضويتها عدة دول هي: السعودية، مصر، نيجيريا، مالي، بوركينافاسو، وأوزباكستان، إضافة إلى عدة مؤسسات هي: اللجنة الدائمة للإعلام والشؤون الثقافية (كومياك)، البنك الإسلامي للتنمية، المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية للتدريب للدول الإسلامية (سيسرك)، اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (UNA)، اتحاد الإذاعات الإسلامية، منتدى سلطات تنظيم البث في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، منتدى الإعلاميين لمنظمة التعاون الإسلامي، وصندوق التضامن الإسلامي.
--(بترا)
عمان جو-محلي
دعت الجمعية العامة لاتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي الدول الأعضاء إلى المشاركة الفاعلة في جائزة "التعاون الإسلامي" للإعلام والإعلاميين، في مجال تعزيز الحوار والتسامح والوئام بين الثقافات، والتصدي للتعصب الذي يتغذى على الصور النمطية التي تنشرها التقارير والمقابلات والتعليقات التي يتناقلها الإعلام في الغرب.
وحثت الجمعية في بيان اليوم السبت وكالات الأنباء الأعضاء على المشاركة في الجائزة من خلال إطلاق أعمال تبحث في تعزيز القيم الإسلامية والحوار بين الثقافات.
وكانت الجمعية العامة لاتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (وكالة الأنباء الإسلامية الدولية- اينا- سابقا)، رحبت في دورتها الخامسة التي عقدت في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية يوم 15 تشرين الأول الحالي، باستضافة الاتحاد للاجتماع الثاني لجائزة منظمة "التعاون الإسلامي" الدولية لمكافأة وسائل الإعلام والإعلاميين المميزين في مجال تعزيز الحوار والتسامح والوئام بين الثقافات، والمقرر عقده في مدينة جدة (غرب السعودية) في 30 تشرين الأول الحالي.
يذكر أن الجائزة تم إحداثها بمبادرة من رئيس جمهورية السنغال، ماكي سال، بصفته رئيساً للجنة الدائمة للإعلام والشؤون الثقافية "كومياك"، ووفقاً للقرار رقم 09/11-إع، الصادر عن الدورة 11 للمؤتمر الإسلامي لوزراء الإعلام التي عقدت في مدينة جدة يومي 21 و22 كانون الأول من العام الماضي.
وتهدف الجائزة إلى مجابهة التعصب الذي يتغذى بشكل كبير على الصور النمطية التي تنشرها التقارير والكتابات والمقابلات والتعليقات والافتتاحيات التي يتناقلها الإعلام المرئي والمسموع في الغرب.
والتنافس على الجائزة مفتوح للصحفيين من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي والدول غير الأعضاء، وفي فئات: الصحافة المكتوبة، والصحافة المسموعة والمرئية.
وتضم الجائزة في عضويتها عدة دول هي: السعودية، مصر، نيجيريا، مالي، بوركينافاسو، وأوزباكستان، إضافة إلى عدة مؤسسات هي: اللجنة الدائمة للإعلام والشؤون الثقافية (كومياك)، البنك الإسلامي للتنمية، المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية للتدريب للدول الإسلامية (سيسرك)، اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (UNA)، اتحاد الإذاعات الإسلامية، منتدى سلطات تنظيم البث في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، منتدى الإعلاميين لمنظمة التعاون الإسلامي، وصندوق التضامن الإسلامي.
--(بترا)