هل يخسر توتي هدفه الأسمى في اللحظات الأخيرة ؟!
عمان جو - في السنوات القليلة الماضية يتسائل عشاق كرة القدم : متى سيعتزل فرانشيسكو توتي ويترك روما وهو الآن بعمر الـ39 عاماً.
لكن تاريخ توتي معروف عنه بإنه ليس لاعب يبحث عن الألقاب والبطولات، فلو بحث عن ذلك لانتقل إلى ريال مدريد قبل سنوات عندما أراده فلورنتينو بيريز أو إلى ميلان عندما طلبه سيلفيو بيرلسكوني.
توتي لاعب يبحث عن الوفاء والبقاء في الفريق الذي يعتبره بيته الأول وليس الثاني، لكن في نفس الوقت هنالك هدف يعمل على الوصول إليه.
ذلك الهدف هو أن يصبح الهداف التاريخي للدوري الإيطالي، فخلال السنوات التي ارتدى بها قميص روما تمكن من تسجيل 247 هدف.
ويحتل توتي بتلك الأهداف المركز الثاني في قائمة هدافي الكالتشيو عبر التاريخ، ويحتاج الآن لـ28 هدف فقط من أجل الوصول إلى القمة وأن يصبح الهداف التاريخي للبطولة والذي يحتله الآن سيلفيو بيولي بـ274 هدف.
لكن اللاعب الإيطالي الآن يواجه صراع قوي من مدرب روما لوتشيانو سباليتي وإدارة النادي، حيث أن الطرف الآخر لا يريد استمراره أكثر من ذلك، وقد يكون هذا الموسم الأخير له مع الجيلاروسي.
والآن قد يخسر توتي الهدف الذي سعى للوصول إليه في السنوات التي قضاها في ملعب الأولمبيكو، فهل تكتمل المهمة أم يخسرها في اللحظات الأخيرة ؟!
عمان جو - في السنوات القليلة الماضية يتسائل عشاق كرة القدم : متى سيعتزل فرانشيسكو توتي ويترك روما وهو الآن بعمر الـ39 عاماً.
لكن تاريخ توتي معروف عنه بإنه ليس لاعب يبحث عن الألقاب والبطولات، فلو بحث عن ذلك لانتقل إلى ريال مدريد قبل سنوات عندما أراده فلورنتينو بيريز أو إلى ميلان عندما طلبه سيلفيو بيرلسكوني.
توتي لاعب يبحث عن الوفاء والبقاء في الفريق الذي يعتبره بيته الأول وليس الثاني، لكن في نفس الوقت هنالك هدف يعمل على الوصول إليه.
ذلك الهدف هو أن يصبح الهداف التاريخي للدوري الإيطالي، فخلال السنوات التي ارتدى بها قميص روما تمكن من تسجيل 247 هدف.
ويحتل توتي بتلك الأهداف المركز الثاني في قائمة هدافي الكالتشيو عبر التاريخ، ويحتاج الآن لـ28 هدف فقط من أجل الوصول إلى القمة وأن يصبح الهداف التاريخي للبطولة والذي يحتله الآن سيلفيو بيولي بـ274 هدف.
لكن اللاعب الإيطالي الآن يواجه صراع قوي من مدرب روما لوتشيانو سباليتي وإدارة النادي، حيث أن الطرف الآخر لا يريد استمراره أكثر من ذلك، وقد يكون هذا الموسم الأخير له مع الجيلاروسي.
والآن قد يخسر توتي الهدف الذي سعى للوصول إليه في السنوات التي قضاها في ملعب الأولمبيكو، فهل تكتمل المهمة أم يخسرها في اللحظات الأخيرة ؟!