15 سنة أشغال مؤقتة لـ"متهم" خطط لقتل عاملين في الأجهزة الأمنية
عمان جو - قضت محكمة أمن الدولة اليوم الأربعاء بوضع متهم خطط لتنفيذ عسكري على الساحة الاردنية بقتله عاملين بالأجهزة الامنية بسلاح
توماتيكي بالأشغال المؤقتة 15 سنة.
جاء القرار خلال جلسة علنية عقدتها المحكمة برئاسة رئيسها العقيد القاضي الدكتور محمد العفيف، إذ جرمت المحكمة المتهم بجناية
المؤامرة بقصد القيام بأعمال ارهابية.
ووجدت المحكة في تفاصيل القضية، ان المتهم خلال 2015 اخذ بمتابعة الفكر التكفيري الجهادي وقراءة كتاب (ملة ابراهيم) لأبي محمد
المقدسي، وتابع أحد منظري التيار السلفي الجهادي (أبو قتادة الفلسطيني)، الى أن اقتنع بالفكر التكفيري حيث أصبح يعتبر كل من يعمل
بأجهزة الدولة كافر وخارج عن ملة الاسلام.
وبعدها أخذ المتهم يتابع أخبار تنظيم داعش الإرهابي الى أن اقتنع بفكرهم واصبح من المؤيدين لهم، باعتبارهم أنهم يدافعون عن الدين
الاسلامي، ويسعون الى اقامة شرع االله على الارض، ويحاربون الكفار، وأخذ المتهم يدافع عن هذا التنظيم أمام أصدقائه ومعارفه وأقربائه
محاولاً اقناعهم بهذا التنظيم، بهدف كسب المزيد من المؤيدين لهذا التنظيم الإرهابي في الاردن.
وبعد حصول العمليات الارهابية في الكرك والبقعة واربد والتي استشهد بها عدد من رجال الامن، أيَّد التهم تلك العمليات، ومجَّدها بين
معارفه وأصدقائه ومعارفه، بعدها أخذ المتهم يفكر
عمان جو - قضت محكمة أمن الدولة اليوم الأربعاء بوضع متهم خطط لتنفيذ عسكري على الساحة الاردنية بقتله عاملين بالأجهزة الامنية بسلاح
توماتيكي بالأشغال المؤقتة 15 سنة.
جاء القرار خلال جلسة علنية عقدتها المحكمة برئاسة رئيسها العقيد القاضي الدكتور محمد العفيف، إذ جرمت المحكمة المتهم بجناية
المؤامرة بقصد القيام بأعمال ارهابية.
ووجدت المحكة في تفاصيل القضية، ان المتهم خلال 2015 اخذ بمتابعة الفكر التكفيري الجهادي وقراءة كتاب (ملة ابراهيم) لأبي محمد
المقدسي، وتابع أحد منظري التيار السلفي الجهادي (أبو قتادة الفلسطيني)، الى أن اقتنع بالفكر التكفيري حيث أصبح يعتبر كل من يعمل
بأجهزة الدولة كافر وخارج عن ملة الاسلام.
وبعدها أخذ المتهم يتابع أخبار تنظيم داعش الإرهابي الى أن اقتنع بفكرهم واصبح من المؤيدين لهم، باعتبارهم أنهم يدافعون عن الدين
الاسلامي، ويسعون الى اقامة شرع االله على الارض، ويحاربون الكفار، وأخذ المتهم يدافع عن هذا التنظيم أمام أصدقائه ومعارفه وأقربائه
محاولاً اقناعهم بهذا التنظيم، بهدف كسب المزيد من المؤيدين لهذا التنظيم الإرهابي في الاردن.
وبعد حصول العمليات الارهابية في الكرك والبقعة واربد والتي استشهد بها عدد من رجال الامن، أيَّد التهم تلك العمليات، ومجَّدها بين
معارفه وأصدقائه ومعارفه، بعدها أخذ المتهم يفكر