معالي الوزير المواطن حافي القدميين ..
عمان جو - محمد الهياجنه
بعد إخراج الموازنة بسلام اصبح على كل مسؤول تنيفذ ما جاء بكتاب التكليف خدمة المواطن وزيارة المواطن بالميدان والتواصل المستمر لإنعاش العلاقة بين المواطن والمسؤول سيما ان المواطن استجاب لكل مطالب الحكومة رفع الأسعار تحرير الدعم تعديل نسب الضرائب على انواع السلع والخبز وسيرة المحروقات الشهرية زي سيرة الزير سالم ..
شو تبقى لدي الحكومة من مطالب نعتقد ويعتقد الجميع ان المواطن الأردني على درجة كبيرة من الانتماء وهو ميزان العقل والحكمة كان الحكيم لعيون مملكتنا وعلية اصبح الكرة بملعب الحكومة لتخصيص يوم لزيارة كل مدينة وحوار مباشرة بين المسؤول والمواطن بدون ترتيبات مسبقة ودعوات تحدد من يحضر شو هو المانع ان نجد وزير التربية بقاعة بمدرسة بالزرقاء او الكرك وحوار مع أولياء الطلاب الحديث بشفافية أو وزير الصحة لبحث أسباب نقص كوادر الاختصاص وبعض الأجهزة والمواعيد ووزير التنمية والاشغال والنقل وكافة المسؤولين واجبهم وأولويات وجودهم خدمة المواطن وما عاد مريح بقاء المسؤول يعيش ببرج والمواطن صابر يتحمل كافة نوادر الحكومات وهي رفع الأسعار لصرف الأنظار عن إفلاس بعض المسؤولين في تحمل مسؤولياتهم وواجباتهم ولنا بهذا المقام مقارنة بين المسؤول المدني والمسؤول العسكري الأول سلحفائي يعتمد على جيب المواطن بدون خطط تحمي عجز الخزينة ..
والثاني بارع في بناء علاقة تشاركية بين المسؤول والأفراد وهذا سر تفوقهم ...
عكس الأول لازال عاجز عن تطوير الأداء وكل ما يقوم علية هو الضرائب والأسعار على المواطن والسؤال إلى متى بقاء هيك مسؤول بدون حساب وسؤال .
إلى متى بقاء المسؤول ببرج عالي عن المواطن
إلى متى الصبر ..
المخرج هو نزول المسؤول للمواطن بشرط بدون زفة زفة
حان وقت الجد وفتح أبواب المسؤول أمام المواطن متى ..
ربي لا نسأل الحساب لكن نسأل الأمن والأمان والعيش بكرامة
اللهم بارك انا بمملكتنا وقيادتنا
عمان جو - محمد الهياجنه
بعد إخراج الموازنة بسلام اصبح على كل مسؤول تنيفذ ما جاء بكتاب التكليف خدمة المواطن وزيارة المواطن بالميدان والتواصل المستمر لإنعاش العلاقة بين المواطن والمسؤول سيما ان المواطن استجاب لكل مطالب الحكومة رفع الأسعار تحرير الدعم تعديل نسب الضرائب على انواع السلع والخبز وسيرة المحروقات الشهرية زي سيرة الزير سالم ..
شو تبقى لدي الحكومة من مطالب نعتقد ويعتقد الجميع ان المواطن الأردني على درجة كبيرة من الانتماء وهو ميزان العقل والحكمة كان الحكيم لعيون مملكتنا وعلية اصبح الكرة بملعب الحكومة لتخصيص يوم لزيارة كل مدينة وحوار مباشرة بين المسؤول والمواطن بدون ترتيبات مسبقة ودعوات تحدد من يحضر شو هو المانع ان نجد وزير التربية بقاعة بمدرسة بالزرقاء او الكرك وحوار مع أولياء الطلاب الحديث بشفافية أو وزير الصحة لبحث أسباب نقص كوادر الاختصاص وبعض الأجهزة والمواعيد ووزير التنمية والاشغال والنقل وكافة المسؤولين واجبهم وأولويات وجودهم خدمة المواطن وما عاد مريح بقاء المسؤول يعيش ببرج والمواطن صابر يتحمل كافة نوادر الحكومات وهي رفع الأسعار لصرف الأنظار عن إفلاس بعض المسؤولين في تحمل مسؤولياتهم وواجباتهم ولنا بهذا المقام مقارنة بين المسؤول المدني والمسؤول العسكري الأول سلحفائي يعتمد على جيب المواطن بدون خطط تحمي عجز الخزينة ..
والثاني بارع في بناء علاقة تشاركية بين المسؤول والأفراد وهذا سر تفوقهم ...
عكس الأول لازال عاجز عن تطوير الأداء وكل ما يقوم علية هو الضرائب والأسعار على المواطن والسؤال إلى متى بقاء هيك مسؤول بدون حساب وسؤال .
إلى متى بقاء المسؤول ببرج عالي عن المواطن
إلى متى الصبر ..
المخرج هو نزول المسؤول للمواطن بشرط بدون زفة زفة
حان وقت الجد وفتح أبواب المسؤول أمام المواطن متى ..
ربي لا نسأل الحساب لكن نسأل الأمن والأمان والعيش بكرامة
اللهم بارك انا بمملكتنا وقيادتنا