الأردن الخامس في المنطقة لانتشار التدخين لفئة 13- 15 عاماً
أكد مدير ادارة التوعية والاعلام الصحي الدكتور مالك الحباشنة « ان الفئة العمرية ذات الخطورة الاكبر لانتشار التبغ تتراوح بين ( 13-15) سنة، إذ يعد الاردن الخامس بالمنطقة من حيث استخدام هذه الفئة للسجائر والثالث بشكل عام باستخدام التبغ بعد لبنان وفلسطين». وبين الحباشنة في المنتدى العلمي التربوي لمكافحة التدخين الذي نظمته لجنة المنتدى امس في مركز زها الثقافي، تحت رعاية مدير التربية والتعليم للواء الجامعة الدكتورة زينب الشوابكة « ان التدخين والكحول وقلة النشاط البدني والاغذية غير الصحية تعد عوامل الخطورة للاصابة بالسكري والسرطان والحوادث والاضطرابات النفسية وامراض القلب والاوعية الدموية والامراض النفسية المزمنة» منوها ان واحدا من كل ثمانية اشخاص يتوفى محليا بسبب امراض ذات علاقة بالتدخين وان رجلا من كل اثنين يدخن السجائر وامراة من كل 17 تدخن السجائر وولدا من كل خمسة يدخن الارجيلة وولدا من كل سته يدخن السجائر وبنتا من كل 14 تدخن السجائر.
مدير ادارة مكافحة المخدرات النقيب انس الطنطاوي بين ان بعض انواع المخدرات كالحشيش والجوكر تقدم للشباب على انها سيجارة منوها ان من ابرز خصائص مرحلة المراهقة تقبل تجربة الاشياء الغريبة.
وقال ان الجوكر القاتل يعد مادة كيمائية سامة وقاتلة تتم معالجتها بالتبغ لتقدم كسجائر عادية للاشخاص مبينا ان الجوكر يؤدي للوفاة بسكتة دماغية او الجنون المؤقت او الجنون المطبق.
الدكتورة ميرفت مهيرات من امانة عمان بينت «ان الفئة المستهدفة من قبل شركات التبغ هي (المراهقين والاطفال والسيدات) وذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي» مبينة» انه من خلال حملات الامانة على المطاعم والكوفي شوبات وجدنا انها تستهدف فئات الشباب من كلا الجنسين من خلال تقديم العروض لاستدراجهم كتقديم الارجيلة مجانا للصبايا او للشباب عند لعب البلاي ستيشن.
ضابط ارتباط مكافحة التدخين الدكتورة بلسم المعايطة قالت ان الطلاب والطالبات والاداريين والمعلمين والمعلمات تمثل شريحة مهمة وكبيرة للحفاظ عليها من افة التدخين من خلال اتباع المسؤولية الاجمتاعية للحفاظ على صحتهم.
واشارت الى وجود 33 مدرسة اثبتت انها خالية من التدخين تماما وان لدى وزارة التربية 50 ضابط ارتباط مكافحة تدخين يؤدون عملهم في هذ المجال.
رئيس الجمعية الاردنية لمكافحة التدخين الدكتور محمد شريم قال ان وباء التدخين يقتل محليا (1556) فردا سنويا مؤكدا ان التدخين ادمان وليس عادة وان كل مدمن على المخدرات كان بالبداية مدخنا الامر الذي يعني انه للمحافظة على مجتمعنا من المخدرات يجب ايقاف التدخين اولا.
المهندسة ميسون مكاحلة من مديرية التوعية والاعلام الصحي من صحة محافظة العاصمة قالت انه من خلال حملات التوعية في المدارس تنبهنا الى انتشار الارجيلة بين الصبايا والشباب مبينة ان من ابرز مهام المديرية لديهم عمل حملات توعية وتثقيف صحي في المدارس حول الامراض المزمنة وانماط الحياة غير الصحية والتدخين والتغذية غير السليمة وغيرها من المواضيع.
اما مديرة الجمعية الملكية للتوعية الصحية حنين عودة فبينت «ان الصحة الوقائية تتطلب العمل مبكرا مع الفئات الشبابية لتوعيتهم بمضار افة التدخين» مبينة ان الجمعية اطلقت مجموعة برامج تستهدف المدارس في هذا المجال ومنها برنامج اعتماد المدارس الصحية لتكون خالية من التدخين وبرنامج عيادة المجتمع الصحي وغيره.
عضو ائتلاف منظمة الصحة العالمية لمكافحة التدخين من جمعية لينا والايدي الخضراء ماوية حماد اكدت» ان ايجاد قانون صارم ومطالبة غير المدخنين بحقهم بالحصول على هواء نقي داخل وخارج المنزل ورفع ثمن السجائر وتوفير برامج اعلامية للاقلاع عن التدخين ووضع تحذيرات مصورة على علب السجائر من شانها جميعا ان تقلل وتجبر المدخن على ترك التدخين «.
روان شهاب من مركز الحسين للسرطان قالت» ان الطلاب هم الفئة المستهدفة من قبل شركات التبغ مطالبة الطلاب ان يكونوا اكثر ذكاء ويحمو انفسهم من اخطار هذه الافة «. الخبيرة في مجال مكافحة التدخين الدكتورة هبة ايوب قالت» ان من ابرز استراتيجيات شركات التبغ للترويج لمنتجاتها اضفاء الشرعية على عملها من خلال القيام بواحب المسؤولية المجتمعية , التدخل في سياسات صنع القرار , تشجيع مستخدمين جدد للسجائر مع الحفاظ على المدخنين القدامى , تقديم السجائر بالوان ونكهات واشكال مختلفة مغرية «.
مدير التربية والتعليم للواء الجامعة الدكتورة زينب الشوابكة اكدت» اهمية ان تشمل حملات التوعية من اخطار آفة التدخين كافة الطلاب والطالبات في المدارس قبل وصولهم الى الجامعات وبحسبها من المهم ان يكون المعلم نموذجا امام طلابه في سياق مكافحة التدخين «. يشار الى ان عدد الطلاب والطالبات في كافة مدارس المملكة مليون و600 الف.
مدير ادارة مكافحة المخدرات النقيب انس الطنطاوي بين ان بعض انواع المخدرات كالحشيش والجوكر تقدم للشباب على انها سيجارة منوها ان من ابرز خصائص مرحلة المراهقة تقبل تجربة الاشياء الغريبة.
وقال ان الجوكر القاتل يعد مادة كيمائية سامة وقاتلة تتم معالجتها بالتبغ لتقدم كسجائر عادية للاشخاص مبينا ان الجوكر يؤدي للوفاة بسكتة دماغية او الجنون المؤقت او الجنون المطبق.
الدكتورة ميرفت مهيرات من امانة عمان بينت «ان الفئة المستهدفة من قبل شركات التبغ هي (المراهقين والاطفال والسيدات) وذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي» مبينة» انه من خلال حملات الامانة على المطاعم والكوفي شوبات وجدنا انها تستهدف فئات الشباب من كلا الجنسين من خلال تقديم العروض لاستدراجهم كتقديم الارجيلة مجانا للصبايا او للشباب عند لعب البلاي ستيشن.
ضابط ارتباط مكافحة التدخين الدكتورة بلسم المعايطة قالت ان الطلاب والطالبات والاداريين والمعلمين والمعلمات تمثل شريحة مهمة وكبيرة للحفاظ عليها من افة التدخين من خلال اتباع المسؤولية الاجمتاعية للحفاظ على صحتهم.
واشارت الى وجود 33 مدرسة اثبتت انها خالية من التدخين تماما وان لدى وزارة التربية 50 ضابط ارتباط مكافحة تدخين يؤدون عملهم في هذ المجال.
رئيس الجمعية الاردنية لمكافحة التدخين الدكتور محمد شريم قال ان وباء التدخين يقتل محليا (1556) فردا سنويا مؤكدا ان التدخين ادمان وليس عادة وان كل مدمن على المخدرات كان بالبداية مدخنا الامر الذي يعني انه للمحافظة على مجتمعنا من المخدرات يجب ايقاف التدخين اولا.
المهندسة ميسون مكاحلة من مديرية التوعية والاعلام الصحي من صحة محافظة العاصمة قالت انه من خلال حملات التوعية في المدارس تنبهنا الى انتشار الارجيلة بين الصبايا والشباب مبينة ان من ابرز مهام المديرية لديهم عمل حملات توعية وتثقيف صحي في المدارس حول الامراض المزمنة وانماط الحياة غير الصحية والتدخين والتغذية غير السليمة وغيرها من المواضيع.
اما مديرة الجمعية الملكية للتوعية الصحية حنين عودة فبينت «ان الصحة الوقائية تتطلب العمل مبكرا مع الفئات الشبابية لتوعيتهم بمضار افة التدخين» مبينة ان الجمعية اطلقت مجموعة برامج تستهدف المدارس في هذا المجال ومنها برنامج اعتماد المدارس الصحية لتكون خالية من التدخين وبرنامج عيادة المجتمع الصحي وغيره.
عضو ائتلاف منظمة الصحة العالمية لمكافحة التدخين من جمعية لينا والايدي الخضراء ماوية حماد اكدت» ان ايجاد قانون صارم ومطالبة غير المدخنين بحقهم بالحصول على هواء نقي داخل وخارج المنزل ورفع ثمن السجائر وتوفير برامج اعلامية للاقلاع عن التدخين ووضع تحذيرات مصورة على علب السجائر من شانها جميعا ان تقلل وتجبر المدخن على ترك التدخين «.
روان شهاب من مركز الحسين للسرطان قالت» ان الطلاب هم الفئة المستهدفة من قبل شركات التبغ مطالبة الطلاب ان يكونوا اكثر ذكاء ويحمو انفسهم من اخطار هذه الافة «. الخبيرة في مجال مكافحة التدخين الدكتورة هبة ايوب قالت» ان من ابرز استراتيجيات شركات التبغ للترويج لمنتجاتها اضفاء الشرعية على عملها من خلال القيام بواحب المسؤولية المجتمعية , التدخل في سياسات صنع القرار , تشجيع مستخدمين جدد للسجائر مع الحفاظ على المدخنين القدامى , تقديم السجائر بالوان ونكهات واشكال مختلفة مغرية «.
مدير التربية والتعليم للواء الجامعة الدكتورة زينب الشوابكة اكدت» اهمية ان تشمل حملات التوعية من اخطار آفة التدخين كافة الطلاب والطالبات في المدارس قبل وصولهم الى الجامعات وبحسبها من المهم ان يكون المعلم نموذجا امام طلابه في سياق مكافحة التدخين «. يشار الى ان عدد الطلاب والطالبات في كافة مدارس المملكة مليون و600 الف.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات