الدعوة لاستفتاء حول إقالة رئيس فنزويلا تكتسب زخماً جديداً
عمان جو _
قال زعيم المعارضة الفنزويلية هنريك كابريلز اليوم الجمعة إن أكثر من مليون ونصف المليون من المواطنين الفنزويليين وقّعوا على التماسات وعرائض تدعو لإجراء استفتاء لإقالة الرئيس نيكولاس مادورو، وهو ما يتجاوز بكثير العدد المطلوب لبدء عملية تستهدف الدعوة إلى إجراء الاستفتاء.
ويزيد عدد التوقيعات، التي تم جمعها في يومين فقط، بمقدار سبعة أمثال على نسبة الـ 1 في المائة من جمهور الناخبين، أو حوالي 200 ألف ناخب اللازمة لبدء عملية لدعوة الناخبين للاستفتاء على إقالة الرئيس.
وصرح كابريلز لوسائل الإعلام بأن المعارضة ستحاول في المرحلة المقبلة جمع توقيعات من 20 في المائة من جمهور الناخبين، أو حوالي 4 ملايين شخص، لتقديمها للمفوضية الوطنية للانتخابات، لتحديد موعد للاستفتاء لتحديد موعد لإجراء الاستفتاء .
وقال زعماء المعارضة إنه إذا ما نجحت هذه المساعي، فإنه يمكن إجراء الاستفتاء في تشرين ثان/ نوفمبر أو كانون اول/ ديسمبر .
وكان الرئيس الاشتراكي الثوري الراحل هوجو تشافيز، وهو سلف مادورو، قد نجا من استفتاء مماثل في عام 2004.
وانتخب مادورو خلفاً لشافيز في عام 2013، ويترأس وسط أوضاع تصاعدت فيها المشكلات الاقتصادية والاضطرابات المرتبطة باتهامات ارتكاب أعمال العنف السياسي.
عمان جو _
قال زعيم المعارضة الفنزويلية هنريك كابريلز اليوم الجمعة إن أكثر من مليون ونصف المليون من المواطنين الفنزويليين وقّعوا على التماسات وعرائض تدعو لإجراء استفتاء لإقالة الرئيس نيكولاس مادورو، وهو ما يتجاوز بكثير العدد المطلوب لبدء عملية تستهدف الدعوة إلى إجراء الاستفتاء.
ويزيد عدد التوقيعات، التي تم جمعها في يومين فقط، بمقدار سبعة أمثال على نسبة الـ 1 في المائة من جمهور الناخبين، أو حوالي 200 ألف ناخب اللازمة لبدء عملية لدعوة الناخبين للاستفتاء على إقالة الرئيس.
وصرح كابريلز لوسائل الإعلام بأن المعارضة ستحاول في المرحلة المقبلة جمع توقيعات من 20 في المائة من جمهور الناخبين، أو حوالي 4 ملايين شخص، لتقديمها للمفوضية الوطنية للانتخابات، لتحديد موعد للاستفتاء لتحديد موعد لإجراء الاستفتاء .
وقال زعماء المعارضة إنه إذا ما نجحت هذه المساعي، فإنه يمكن إجراء الاستفتاء في تشرين ثان/ نوفمبر أو كانون اول/ ديسمبر .
وكان الرئيس الاشتراكي الثوري الراحل هوجو تشافيز، وهو سلف مادورو، قد نجا من استفتاء مماثل في عام 2004.
وانتخب مادورو خلفاً لشافيز في عام 2013، ويترأس وسط أوضاع تصاعدت فيها المشكلات الاقتصادية والاضطرابات المرتبطة باتهامات ارتكاب أعمال العنف السياسي.