جاء و رحل الوزير ..
عمان جو - محمد الهياجنه
ربما السادة النواب عليهم تصريح أسباب رحيل وزير وقبل ذلك كيف يتم اختيار وزير وما هي المعاير باختيار وزير او امين عام او محافظ او رئيس مجلس إدارة.
ومن الطبيعي ان الكشف عن المعابر لاختيار وزير او استقالة وزير ومن حق الشعب معرفة ذلك ...
ونحن نقراء استقالة وزير بحجم مجاهد ابن قرية اردنية خدمة بالجيش العربي مدرسة الرجال والانتماء والولاء مدرسة الرجولة والتضحية خرج بسهولة وبدون مقدمات ونحن على يقين ان الخروج لهو أسبابه.
والاكيد ان القضية ربما تكون بحجم معاناة المواطن ..
نقول ربما وعلينا ...
ترك أمر رحيل وزير ... لسادة النواب لمكاشفة المواطن عن الأسباب التي عجلت برحيل الوزير عن كرسي الوزارة بسرعة ربما خارج سيطرة الرادار ولن يكون هو توقيف اعلامي او صحفي اكيد الموضوع كبير بحجم رسوم الضرائب واسعار الخبز .
وكيف ولعة الأسعار والمواطن لازال مشغول ما بين 10 قروش او 7 قروش وفاتورة الدعم للاسرة السعيدة ..
و الرواتب من سنوات بدون زيادة او متقاعدين الضمان فكيف بحال لله صندوق المعونة .
علينا الانتظار لحين كشف الحقيقة وهي ان المواطن لازال آخر من يعلم وربما الخبر يأتي لنا من خارج الوطن وفضح الخلاف بين الوزير وموظف بالملكية عجل برحيل الوزير من كرسي متحرك ..
ورغم ذلك يبقى الغموض والضبايبة سيد الموقف وترك نهاية المشهد للمواطن بخيال مفتوح ..وما بين النواب والأسعار وتوقيف الإعلام ووزير يغادر بدون سابق انذار .
ويبقى السؤال متى تتصدر الحقيقة عناوين الأخبار ومهم كانت هي افضل بكثير من التكهنات التي تزيد التباعد بيننا ونحن كما ندعي نحن الاسرة الكبيرة ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
عمان جو - محمد الهياجنه
ربما السادة النواب عليهم تصريح أسباب رحيل وزير وقبل ذلك كيف يتم اختيار وزير وما هي المعاير باختيار وزير او امين عام او محافظ او رئيس مجلس إدارة.
ومن الطبيعي ان الكشف عن المعابر لاختيار وزير او استقالة وزير ومن حق الشعب معرفة ذلك ...
ونحن نقراء استقالة وزير بحجم مجاهد ابن قرية اردنية خدمة بالجيش العربي مدرسة الرجال والانتماء والولاء مدرسة الرجولة والتضحية خرج بسهولة وبدون مقدمات ونحن على يقين ان الخروج لهو أسبابه.
والاكيد ان القضية ربما تكون بحجم معاناة المواطن ..
نقول ربما وعلينا ...
ترك أمر رحيل وزير ... لسادة النواب لمكاشفة المواطن عن الأسباب التي عجلت برحيل الوزير عن كرسي الوزارة بسرعة ربما خارج سيطرة الرادار ولن يكون هو توقيف اعلامي او صحفي اكيد الموضوع كبير بحجم رسوم الضرائب واسعار الخبز .
وكيف ولعة الأسعار والمواطن لازال مشغول ما بين 10 قروش او 7 قروش وفاتورة الدعم للاسرة السعيدة ..
و الرواتب من سنوات بدون زيادة او متقاعدين الضمان فكيف بحال لله صندوق المعونة .
علينا الانتظار لحين كشف الحقيقة وهي ان المواطن لازال آخر من يعلم وربما الخبر يأتي لنا من خارج الوطن وفضح الخلاف بين الوزير وموظف بالملكية عجل برحيل الوزير من كرسي متحرك ..
ورغم ذلك يبقى الغموض والضبايبة سيد الموقف وترك نهاية المشهد للمواطن بخيال مفتوح ..وما بين النواب والأسعار وتوقيف الإعلام ووزير يغادر بدون سابق انذار .
ويبقى السؤال متى تتصدر الحقيقة عناوين الأخبار ومهم كانت هي افضل بكثير من التكهنات التي تزيد التباعد بيننا ونحن كما ندعي نحن الاسرة الكبيرة ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا