العراق يستعد لمعركة الرطبة والأردن يدعم جهوده لدحر"الإرهاب"
أكدت مصادر عراقية متطابقة، وتقارير وأنباء صحفية، أن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أبلغ الأردن بـ"موعد بدء الهجوم على مدينة الرطبة غربي البلاد، والواقعة على بعد بضعة كيلومترات من الحدود مع الأردن".
ويأتي ذلك، تحسباً لأي اختلال على الحدود، أو انسحاب لعناصر "داعش" الإرهابي نحو المملكة، فيما قال مصدر رسمي أردني مأذون له، أن الأردن على تواصل دائم مع الأشقاء في العراق، ويدعم جهودهم بالحرب على الإرهاب.
وأعرب المصدر الرسمي، في تصريح لـ"الغد"، أمس، عن "أمل الأردن بأن يتطهر العراق من الإرهاب المجرم، وتعود الحياة لطبيعتها في غرب العراق، وأن يستعاد أمن الطرق والمعابر، لتنساب التجارة وحركة البضائع من جديد".
إلى ذلك، وبحسب مصادر عراقية، وتقارير صحفية، فإن القوات العراقية مدعومة بآلاف مقاتلي العشائر، فضلا عن الطيران الأميركي، تستعد لمهاجمة مدينة الرطبة، رابع أكبر مدن الأنبار والواقعة أقصى الغرب، لاستعادتها من قبضة "داعش" الإرهابي الذي فرض سيطرته عليها منذ نحو عامين، بعد انسحاب قوات الجيش والشرطة العراقيين.
وفيما ذكرت تقارير اخبارية، أن الأردن دفع بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى الحدود مع العراق، وأعاد نشر منصات عسكرية وقوات من حرس الحدود، وكثف طيران سلاح الجو الحربي الأردني طلعاته الجوية التفقدية للحدود، رفضت مصادر أردنية التعليق على ذلك.
إلى ذلك، لم يؤكد أو ينفي مصدر عراقي رسمي في عمان، إبلاع بلاده للمملكة بموعد هجوم الرطبة على "داعش" الإرهابي، وأن الأردن أرسل تعزيزات للحدود مع العراق.
وذكرالمصدر لـ"الغد" أمس أن الحرب والعمليات مستمرة على "داعش" الإرهابي، ولن تتوقف حتى تحرير كامل التراب العراقي، مشيرا إلى أن "الأردن شريك معنا في الحرب على الإرهاب".
وبحسب تقارير إخبارية، فقد أعلن الأردن حالة الاستنفار على طول حدوده مع العراق، وزرع أجهزة رصد إلكترونية إضافية، لرصد أي محاولات لاختراق حدوده مع العراق وطولها 181 كلم.- (مواقع إخبارية)
ويأتي ذلك، تحسباً لأي اختلال على الحدود، أو انسحاب لعناصر "داعش" الإرهابي نحو المملكة، فيما قال مصدر رسمي أردني مأذون له، أن الأردن على تواصل دائم مع الأشقاء في العراق، ويدعم جهودهم بالحرب على الإرهاب.
وأعرب المصدر الرسمي، في تصريح لـ"الغد"، أمس، عن "أمل الأردن بأن يتطهر العراق من الإرهاب المجرم، وتعود الحياة لطبيعتها في غرب العراق، وأن يستعاد أمن الطرق والمعابر، لتنساب التجارة وحركة البضائع من جديد".
إلى ذلك، وبحسب مصادر عراقية، وتقارير صحفية، فإن القوات العراقية مدعومة بآلاف مقاتلي العشائر، فضلا عن الطيران الأميركي، تستعد لمهاجمة مدينة الرطبة، رابع أكبر مدن الأنبار والواقعة أقصى الغرب، لاستعادتها من قبضة "داعش" الإرهابي الذي فرض سيطرته عليها منذ نحو عامين، بعد انسحاب قوات الجيش والشرطة العراقيين.
وفيما ذكرت تقارير اخبارية، أن الأردن دفع بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى الحدود مع العراق، وأعاد نشر منصات عسكرية وقوات من حرس الحدود، وكثف طيران سلاح الجو الحربي الأردني طلعاته الجوية التفقدية للحدود، رفضت مصادر أردنية التعليق على ذلك.
إلى ذلك، لم يؤكد أو ينفي مصدر عراقي رسمي في عمان، إبلاع بلاده للمملكة بموعد هجوم الرطبة على "داعش" الإرهابي، وأن الأردن أرسل تعزيزات للحدود مع العراق.
وذكرالمصدر لـ"الغد" أمس أن الحرب والعمليات مستمرة على "داعش" الإرهابي، ولن تتوقف حتى تحرير كامل التراب العراقي، مشيرا إلى أن "الأردن شريك معنا في الحرب على الإرهاب".
وبحسب تقارير إخبارية، فقد أعلن الأردن حالة الاستنفار على طول حدوده مع العراق، وزرع أجهزة رصد إلكترونية إضافية، لرصد أي محاولات لاختراق حدوده مع العراق وطولها 181 كلم.- (مواقع إخبارية)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات