نحكي بصراحة ..
عمان جو - كاتب شعبي محمد الهياجنه
من أفسد من بربكم ..
حقيقة البعض وهم كثر هم من صنعوا الفساد من خلال التطبيل والتزمير للمسؤول. ومنهم من حول صورة المسؤول بقاهر المستحيل .ولنا ما يحدث من خلال التواصل الاجتماعي كيف للبعض حول مسؤول على صفحات النت صورة وصوت فلان منقذ صانع المستحيل لا مثيل بوجودها صور يومية من قبل مزمرجية تلاحق المسؤول من شارع لشارع وهو يفتتح محل او لحفرة او تركيب قارمة بشارع ووصل الأمر صور بجاهة او عزاء ومنهم من حول المسؤول لحالة لم ولن تكون لولا وجودها.
قصص يومية تحدث على الأثير وأي أثير هو مجرد تطبيل وراء هيك مسؤول خرج وعاد وهو بالحقيقة مجرد مسؤول بموقع لم يتجاوز أكثر مم هو علية لكن المشكلة ان المواطن لازال يمارس دورها بحدود الأدب مع بقاء طاقم السحيجة حول مسؤولهم لتلميع دون ان يلمس المواطن ما هو مستحيل .
وعلينا تناول القضايا الأساسية هل قانون الأبنية الجديد إنجاز هل رفع الدعم عن الخبز إنجاز او فرض ضريبة على الأدوية او فرض ضريبة على اكثر من 70 سلعة أساسية او عمل مطب إنجاز او حفرة هنا وهناك بحاجة لتصوير او تركيب كمرات على الطريق الغير صالح للمركبات إنجاز او زرع شجرة برصيف مزدحم ببسطات إنجاز .
حقيقة لا نجد مبرر لسحجت البعض لهذا أو ذاك ونحن نراقب ونشاهد كيف يتم توقيف مواطن لمجرد شكوى وقبل حكم محكمة .
التوقيف ليش وهل لنا بتفسير ليش التوقيف ربما هو تهذيب لنفس او هو كسر الحاجز بين المواطن ونظارة التوقيف .
لازال الجواب مفقود وبحاجة لبصارة تقول من صنع الأصنام والفساد . اكيد مش المسؤول نحن من كان دورنا تعميد المسؤول مع ان دورها لخدمة المواطن ومدفوع الأجر فكيف لنا تعريف بوجود هولاء بيننا ودورهم تطبيل وتضليل وتهويش ومنهم من استعان ببلطجية بوجود عواينية لهم بهدف التغويش وهذا مش مسؤولية الحكومة إنما مسؤولية المواطن أولا وهو من أفسد علينا بفساد والإفساد بصفحات التواصل سحيجة الصور .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
عمان جو - كاتب شعبي محمد الهياجنه
من أفسد من بربكم ..
حقيقة البعض وهم كثر هم من صنعوا الفساد من خلال التطبيل والتزمير للمسؤول. ومنهم من حول صورة المسؤول بقاهر المستحيل .ولنا ما يحدث من خلال التواصل الاجتماعي كيف للبعض حول مسؤول على صفحات النت صورة وصوت فلان منقذ صانع المستحيل لا مثيل بوجودها صور يومية من قبل مزمرجية تلاحق المسؤول من شارع لشارع وهو يفتتح محل او لحفرة او تركيب قارمة بشارع ووصل الأمر صور بجاهة او عزاء ومنهم من حول المسؤول لحالة لم ولن تكون لولا وجودها.
قصص يومية تحدث على الأثير وأي أثير هو مجرد تطبيل وراء هيك مسؤول خرج وعاد وهو بالحقيقة مجرد مسؤول بموقع لم يتجاوز أكثر مم هو علية لكن المشكلة ان المواطن لازال يمارس دورها بحدود الأدب مع بقاء طاقم السحيجة حول مسؤولهم لتلميع دون ان يلمس المواطن ما هو مستحيل .
وعلينا تناول القضايا الأساسية هل قانون الأبنية الجديد إنجاز هل رفع الدعم عن الخبز إنجاز او فرض ضريبة على الأدوية او فرض ضريبة على اكثر من 70 سلعة أساسية او عمل مطب إنجاز او حفرة هنا وهناك بحاجة لتصوير او تركيب كمرات على الطريق الغير صالح للمركبات إنجاز او زرع شجرة برصيف مزدحم ببسطات إنجاز .
حقيقة لا نجد مبرر لسحجت البعض لهذا أو ذاك ونحن نراقب ونشاهد كيف يتم توقيف مواطن لمجرد شكوى وقبل حكم محكمة .
التوقيف ليش وهل لنا بتفسير ليش التوقيف ربما هو تهذيب لنفس او هو كسر الحاجز بين المواطن ونظارة التوقيف .
لازال الجواب مفقود وبحاجة لبصارة تقول من صنع الأصنام والفساد . اكيد مش المسؤول نحن من كان دورنا تعميد المسؤول مع ان دورها لخدمة المواطن ومدفوع الأجر فكيف لنا تعريف بوجود هولاء بيننا ودورهم تطبيل وتضليل وتهويش ومنهم من استعان ببلطجية بوجود عواينية لهم بهدف التغويش وهذا مش مسؤولية الحكومة إنما مسؤولية المواطن أولا وهو من أفسد علينا بفساد والإفساد بصفحات التواصل سحيجة الصور .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا