قداسة النجف تهان من قبل المفدسين ووعاظ السلاطين!!
عمان جو - محمد الصالح
المهابة والمكانة الدينية والأجتماعية الى مدينة النجف كون انها تحوي قبر أمير المؤمنين وخليفة رسول الله صل الله عليه واله وسلم فأصبح هذا المرقد الشريف قبلة للمحبين وشاءت الأقدار أن تكون مركز للعلماء ورجال الدين من لك الزمن الى يومنا هذا حيث أنها أصبحت مركز للقيادة الأسلامية الشيعة في العالم وبنفس الوقت محطة الصراع الديني والتنافس بين خطي الحق والباطل وهذا الامر ليس وليد اليوم والبارحة بل من الازمنة السالفة بما أن النجف وكما أشرنا هي المركز للحوزات العلمية ومركز المرجعية فان أعداء المذهب أعداء الأسلام هل يدعوا هذا المكان بلا أنما يزرعوا عناصرهم ويكونوا على أعلى المستويات وأوصلوه ودعموه بكل الوسائل وجعلوا له القداسة والهيبة وبنفس الوقت يشنون حرب أعلامية ويصل الأمر الى التصفية الجسدية اذا تطلب الأمر على المرجع الحق ومن يمثل منهجية الحق وهذا الامر تكرر لمرات ومرات ونعيشه اليوم كأبناء العراق ومن يراقب هذا التوجهات ونرى أن كلا من يأتون ويعتلون المناصب العلياء والمرجعية هم ليس من العراق ليس من اهل النجف لا بل الأمر ابعد ليس بعرب فيسعون الى زرع الفتن والى بث سموم الفرقة ونشر الأفكار المتطرفة ونشر الفوق والعصيان ونرى كم مرة تتكر قضايا وأمر مسيئة للمجتمع النجفي والمجتمع الأسلامي والمكانة القدسية لهذه المدينة قبل ثلاث سنوات وكيف قامت مرجعية باكستان بإجبار النساء وستغلاهن من قبل الطلبة الاجانب التابعين لها وجعلها كبيوت دعارة وقد أشار مقتدى الصدر بكلام له بان يبعد كل الأعاجم من المدينة ومن الحوزة وأن تسلم الامور الى أهلها وها ككلام والده محمد محمد صادق الصدر في حين مرجعا حي لم يعطي أقامات لهم أي ما يسمى بالمرجعيات الأجنبية وقال لهم بالحرف الواحد بقائكم مفسدة واليوم ومن الامور المشينة ان ابن محافظ النجف وهو احد المنتسبين الى العتبة العلوية وانه هذه العائلة من وكلاء المرجعية العليا وكيف يقوم بنقل المخدرات ويقبض عليه متلبس بجريمته النكراء وهذا أمر لا يليق بسمعة النجف فلذا كان تصريح مقتدى على ابعاد كل هؤلاء الذين يسعون الى الأساءة الى المجتمع النجفي وتسلميها لها قاصدا المرجعيات المتصدية وقمة الهرم!!!!
عمان جو - محمد الصالح
المهابة والمكانة الدينية والأجتماعية الى مدينة النجف كون انها تحوي قبر أمير المؤمنين وخليفة رسول الله صل الله عليه واله وسلم فأصبح هذا المرقد الشريف قبلة للمحبين وشاءت الأقدار أن تكون مركز للعلماء ورجال الدين من لك الزمن الى يومنا هذا حيث أنها أصبحت مركز للقيادة الأسلامية الشيعة في العالم وبنفس الوقت محطة الصراع الديني والتنافس بين خطي الحق والباطل وهذا الامر ليس وليد اليوم والبارحة بل من الازمنة السالفة بما أن النجف وكما أشرنا هي المركز للحوزات العلمية ومركز المرجعية فان أعداء المذهب أعداء الأسلام هل يدعوا هذا المكان بلا أنما يزرعوا عناصرهم ويكونوا على أعلى المستويات وأوصلوه ودعموه بكل الوسائل وجعلوا له القداسة والهيبة وبنفس الوقت يشنون حرب أعلامية ويصل الأمر الى التصفية الجسدية اذا تطلب الأمر على المرجع الحق ومن يمثل منهجية الحق وهذا الامر تكرر لمرات ومرات ونعيشه اليوم كأبناء العراق ومن يراقب هذا التوجهات ونرى أن كلا من يأتون ويعتلون المناصب العلياء والمرجعية هم ليس من العراق ليس من اهل النجف لا بل الأمر ابعد ليس بعرب فيسعون الى زرع الفتن والى بث سموم الفرقة ونشر الأفكار المتطرفة ونشر الفوق والعصيان ونرى كم مرة تتكر قضايا وأمر مسيئة للمجتمع النجفي والمجتمع الأسلامي والمكانة القدسية لهذه المدينة قبل ثلاث سنوات وكيف قامت مرجعية باكستان بإجبار النساء وستغلاهن من قبل الطلبة الاجانب التابعين لها وجعلها كبيوت دعارة وقد أشار مقتدى الصدر بكلام له بان يبعد كل الأعاجم من المدينة ومن الحوزة وأن تسلم الامور الى أهلها وها ككلام والده محمد محمد صادق الصدر في حين مرجعا حي لم يعطي أقامات لهم أي ما يسمى بالمرجعيات الأجنبية وقال لهم بالحرف الواحد بقائكم مفسدة واليوم ومن الامور المشينة ان ابن محافظ النجف وهو احد المنتسبين الى العتبة العلوية وانه هذه العائلة من وكلاء المرجعية العليا وكيف يقوم بنقل المخدرات ويقبض عليه متلبس بجريمته النكراء وهذا أمر لا يليق بسمعة النجف فلذا كان تصريح مقتدى على ابعاد كل هؤلاء الذين يسعون الى الأساءة الى المجتمع النجفي وتسلميها لها قاصدا المرجعيات المتصدية وقمة الهرم!!!!