الدكتور أحمد الحوراني .. بصمة نجاح وطنية
عمان جو _ شادي سمحان
شخصية وطنية أردنية ..تركت عبر خبراتها وتجاربها الطويلة .. بصمات كبيرة في نهضة قطاع التعليم العالي في الأردن .. تتلمذ على يديه الآلآف من أبناء الاردن .. سواء من كان على مقاعد الدراسة .. أو نهل من خبرات ومعارف صرحه العلمي .. الذي بقي لسنوات يحتل مكانة الجامعة الاهلية الاردنية الوحيدة ..
ما أنجزه .. وما وصل إليه في حياته -رحمه الله- يكمن في قدرته على الانجاز والتميز أنّى حطت ركابه .. خصلتان كانت ترتسم بهما ملامحه .. طيبته اولاً .. ومن ثم مهنيته وتفانيه التي جعلت منه محط تقدير واعجاب لكل من عاصره وانتهل من ثقافته وعلمه .. واصراره ومثابرته في كل قطاع خاض فيه غمار أعماله واستثماراته ..
محطات من رحلة الأكاديمي والمفكر ورجل الاعمال الدكتور الحوراني .. تعكس نموذجاً لمرحلة مهمة من تاريخ الاردن ورجالاته .. وتقدّم واحداً ممن صنعوا أنفسهم بأنفسهم .. وتركوا بصمات بيّنة في صفحات الوطن .. يتكرر ذكرها كلما تكرر ذكر بانيها ومؤسسها رحمه الله..
الدكتور الحوراني .. عمل بصمت .. وابتعد عن الاستعراض والظهور .. والتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. وطوّع صعوبات الحياة للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه المقربون صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً..
الدكتور الحوراني .. نسلٌ أصيل من شجرة الوطن العتيقة المباركة .. فهو من أبناء الارض الذين حرثوها علماً وعملاً مبدعاً .. وممن عملوا بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له أينما حطت ركابه شواهدٌ تقر بانجازاته .. وتجعله حياً بيننا مهما طال الغياب..
ولذكرى وفاة شخص أنموذج كهذا .. تُرفع القبعات ..
عمان جو _ شادي سمحان
شخصية وطنية أردنية ..تركت عبر خبراتها وتجاربها الطويلة .. بصمات كبيرة في نهضة قطاع التعليم العالي في الأردن .. تتلمذ على يديه الآلآف من أبناء الاردن .. سواء من كان على مقاعد الدراسة .. أو نهل من خبرات ومعارف صرحه العلمي .. الذي بقي لسنوات يحتل مكانة الجامعة الاهلية الاردنية الوحيدة ..
ما أنجزه .. وما وصل إليه في حياته -رحمه الله- يكمن في قدرته على الانجاز والتميز أنّى حطت ركابه .. خصلتان كانت ترتسم بهما ملامحه .. طيبته اولاً .. ومن ثم مهنيته وتفانيه التي جعلت منه محط تقدير واعجاب لكل من عاصره وانتهل من ثقافته وعلمه .. واصراره ومثابرته في كل قطاع خاض فيه غمار أعماله واستثماراته ..
محطات من رحلة الأكاديمي والمفكر ورجل الاعمال الدكتور الحوراني .. تعكس نموذجاً لمرحلة مهمة من تاريخ الاردن ورجالاته .. وتقدّم واحداً ممن صنعوا أنفسهم بأنفسهم .. وتركوا بصمات بيّنة في صفحات الوطن .. يتكرر ذكرها كلما تكرر ذكر بانيها ومؤسسها رحمه الله..
الدكتور الحوراني .. عمل بصمت .. وابتعد عن الاستعراض والظهور .. والتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. وطوّع صعوبات الحياة للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه المقربون صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً..
الدكتور الحوراني .. نسلٌ أصيل من شجرة الوطن العتيقة المباركة .. فهو من أبناء الارض الذين حرثوها علماً وعملاً مبدعاً .. وممن عملوا بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له أينما حطت ركابه شواهدٌ تقر بانجازاته .. وتجعله حياً بيننا مهما طال الغياب..
ولذكرى وفاة شخص أنموذج كهذا .. تُرفع القبعات ..