الباشا فاضل الحمود .. التدرج الطبيعي للرجال في سلك الجندية
عمان جو - شادي سمحان
رجالٌ ولدوا ليكونوا قادة .. فاختاروا التميز عن باقي الرجال .. فمن مضارب العربيات .. وشموخ العشائر الاردنية .. ومن مشارف الهوى .. والسلط الأبية جاء أردنياً أصيلاً يعشق التحدي.. وتطويع الصعاب .. يعشق لبس الفوتيك .. والباريه تزهو فوق الراس .. والرتبة بقدر اخلاص الباشا فاضل الحمود ..
من يقترب من الباشا "ابو العبد" .. لا يملك الا أن يحترم تلك الشخصية .. التي لم تكن يوماً إلا قابلة للقسمة على مساحة الوطن .. فهو من امتلك هالة الشخصية الفريدة التي تجاوزت أطر العشيرة والقرية .. ليجذب حوله كل من فُطرت نفسه على حب الأردن ..
هو واحد من كبار ضباط الأمن العام .. الذي كان له شرف الخدمة في صفوفه لأكثر من ثلاثين عاماً .. كان خلالها مثالاً للجندي المخلص .. وللقائد العسكري المعتقد والمؤمن بالقيم والمثل والأخلاق التي مدته بالعزيمة والطاقة والنجاح ..
كان حازماً في اصدار الأوامر واتخاذ القرارات .. وتحلى بقدرته على ادارة المناقشات .. وبمهارة فائقة في تعامله مع المواطنين .. كان ودوداً .. غير متكلف.. ولا مترفع على من هم تحت قيادته .. فالأبعاد الانسانية ركيزه اساسية في تفوقه ونجاحه ..
الباشا الحمود .. رجلٌ يؤمن بالوطن .. ويرى بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم الأنموذج الأمثل الذي يجب أن يُقتدى .. فكان الرجل موضع ثقة واحترام وتقدير القيادة الهاشمية .. ليكون رجل الارادة التي لا تلين .. وصاحب القرار الذكي والشجاع .. المدرك لمسؤولياته ادراكاً تاماً ليقوم بتأديتها خير القيام ..
حين تشاهد الباشا فاضل الحمود .. تفهم معنى التدرج الطبيعي للرجال في سلك الجندية .. وتدرك معنى الأردني في سِفر العطاء .. فتحيةٌ لك سيدي
عمان جو - شادي سمحان
رجالٌ ولدوا ليكونوا قادة .. فاختاروا التميز عن باقي الرجال .. فمن مضارب العربيات .. وشموخ العشائر الاردنية .. ومن مشارف الهوى .. والسلط الأبية جاء أردنياً أصيلاً يعشق التحدي.. وتطويع الصعاب .. يعشق لبس الفوتيك .. والباريه تزهو فوق الراس .. والرتبة بقدر اخلاص الباشا فاضل الحمود ..
من يقترب من الباشا "ابو العبد" .. لا يملك الا أن يحترم تلك الشخصية .. التي لم تكن يوماً إلا قابلة للقسمة على مساحة الوطن .. فهو من امتلك هالة الشخصية الفريدة التي تجاوزت أطر العشيرة والقرية .. ليجذب حوله كل من فُطرت نفسه على حب الأردن ..
هو واحد من كبار ضباط الأمن العام .. الذي كان له شرف الخدمة في صفوفه لأكثر من ثلاثين عاماً .. كان خلالها مثالاً للجندي المخلص .. وللقائد العسكري المعتقد والمؤمن بالقيم والمثل والأخلاق التي مدته بالعزيمة والطاقة والنجاح ..
كان حازماً في اصدار الأوامر واتخاذ القرارات .. وتحلى بقدرته على ادارة المناقشات .. وبمهارة فائقة في تعامله مع المواطنين .. كان ودوداً .. غير متكلف.. ولا مترفع على من هم تحت قيادته .. فالأبعاد الانسانية ركيزه اساسية في تفوقه ونجاحه ..
الباشا الحمود .. رجلٌ يؤمن بالوطن .. ويرى بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم الأنموذج الأمثل الذي يجب أن يُقتدى .. فكان الرجل موضع ثقة واحترام وتقدير القيادة الهاشمية .. ليكون رجل الارادة التي لا تلين .. وصاحب القرار الذكي والشجاع .. المدرك لمسؤولياته ادراكاً تاماً ليقوم بتأديتها خير القيام ..
حين تشاهد الباشا فاضل الحمود .. تفهم معنى التدرج الطبيعي للرجال في سلك الجندية .. وتدرك معنى الأردني في سِفر العطاء .. فتحيةٌ لك سيدي
ألف ألف مبارك لعطوفة الباشا منصبه الجديد وثقة سيدي ومولاي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حامي القدس والمقدسات خادم أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين