ضَرب طبيب طوارِئ داخِل غرفة العَمليّات وتَحطيم محتويّاتِها بعد "تَهشيم"سيّارة ورأس مدير شريك استثماري صيني ومُشاجرة بالأرجل بين طالبين في أرقى مدارِس العاصِمة
عمان جو - بدأت الاجهزة الأمنية التحقيق في حادثة إعتداء تعرّض لها طبيب في غرفة عمليات مستشفى حكومي، وبذات الوقت في حادثة اعتداء تعرّض لها مستثمر صيني بارز حيث تحقق محكمة الجنايات، وتهدد النيابة بضرب يد كل من تسوّل له نفسه الاعتداء على الضيوف ومخالفة القانون وإعاقة الاستثمار.
وبعد منتصف ليلة الخميس تعرّض طبيب عظام شاب في مستشفى الزرقاء الحكومي لاعتداء أثناء إجراء عملية جراحية.
وقالت تقارير محليّة أن ثلاثة شبان هاجموا غرفة العمليات، وجرحوا الطبيب، وحطّموا محتويات غرفة عمليات صغرى أثناء معالجة أحد المرضى ويشتبه أنهم من أقاربه.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها الاعتداء على أطباء في أقسام الطوارئ.
وقالت إدارة المشفى أنها أبلغت السلطات المختصة وبدأ التحقيق في الحادث.
وفي غُضون ذلك تسبّب الاعتداء على مدير لواحدة من أكبر الشركات الصينيّة المستثمرة في الأردن بصدمة كبيرة في الأوساط الرسميّة، وعلمت "عمان جو" بأن تعليمات مُشدّدة صدرت بمُعاقبة كل من يتعرّض للمُستثمرين، ودراسة تحويل مثل هذه القضايا إلى محكمة أمن الدولة بعدما تكرّرت.
وكان أردنيان قد أوقفا سيارة المدير الصيني الذي تُقيم شركته استثمارًا بنحو 600 مليون دولار، وقاما بتحطيم السيارة وضرب صاحبها الذي أُدخل المستشفى في حالة حرجة ومُصاب بكدمات وجروح قبل أن تُباشِر سُلطات الجنائيّة التحقيق في الحادِثة.
وقالت مصادر أمنيّة أن أحد المُعتدين من أرباب السوابق والثاني دخل خِلاف مع الشركة على مبيعات خردوات.
وكان مستثمر آخر قد تعرّض لاعتداء من قِبل موظف سابق مَطرود من شركته.
وبدأت أحداث الميل للعنف تؤرق المجتمع وسلطات القرار في الأردن، خصوصًا بعدما توفي شاب منتحرًا بعد إلقاء نفسه من أعلى جسر في وسط عمّان العاصمة.
وقبل ذلك أثار شريط فيديو لطالبين يضرب أحدهما الآخر داخل أسوار واحدة من أرقى وأغلى المدارس الخاصّة في عمّان العاصِمة جدلاً واسعًا، حيث قام بتصوير الشريط طالب ثالث قبل تدخّل السلطات وشُيوع النبأ وقرار المدرسة بفَصل الطلاب الثلاثة.
عمان جو - بدأت الاجهزة الأمنية التحقيق في حادثة إعتداء تعرّض لها طبيب في غرفة عمليات مستشفى حكومي، وبذات الوقت في حادثة اعتداء تعرّض لها مستثمر صيني بارز حيث تحقق محكمة الجنايات، وتهدد النيابة بضرب يد كل من تسوّل له نفسه الاعتداء على الضيوف ومخالفة القانون وإعاقة الاستثمار.
وبعد منتصف ليلة الخميس تعرّض طبيب عظام شاب في مستشفى الزرقاء الحكومي لاعتداء أثناء إجراء عملية جراحية.
وقالت تقارير محليّة أن ثلاثة شبان هاجموا غرفة العمليات، وجرحوا الطبيب، وحطّموا محتويات غرفة عمليات صغرى أثناء معالجة أحد المرضى ويشتبه أنهم من أقاربه.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها الاعتداء على أطباء في أقسام الطوارئ.
وقالت إدارة المشفى أنها أبلغت السلطات المختصة وبدأ التحقيق في الحادث.
وفي غُضون ذلك تسبّب الاعتداء على مدير لواحدة من أكبر الشركات الصينيّة المستثمرة في الأردن بصدمة كبيرة في الأوساط الرسميّة، وعلمت "عمان جو" بأن تعليمات مُشدّدة صدرت بمُعاقبة كل من يتعرّض للمُستثمرين، ودراسة تحويل مثل هذه القضايا إلى محكمة أمن الدولة بعدما تكرّرت.
وكان أردنيان قد أوقفا سيارة المدير الصيني الذي تُقيم شركته استثمارًا بنحو 600 مليون دولار، وقاما بتحطيم السيارة وضرب صاحبها الذي أُدخل المستشفى في حالة حرجة ومُصاب بكدمات وجروح قبل أن تُباشِر سُلطات الجنائيّة التحقيق في الحادِثة.
وقالت مصادر أمنيّة أن أحد المُعتدين من أرباب السوابق والثاني دخل خِلاف مع الشركة على مبيعات خردوات.
وكان مستثمر آخر قد تعرّض لاعتداء من قِبل موظف سابق مَطرود من شركته.
وبدأت أحداث الميل للعنف تؤرق المجتمع وسلطات القرار في الأردن، خصوصًا بعدما توفي شاب منتحرًا بعد إلقاء نفسه من أعلى جسر في وسط عمّان العاصمة.
وقبل ذلك أثار شريط فيديو لطالبين يضرب أحدهما الآخر داخل أسوار واحدة من أرقى وأغلى المدارس الخاصّة في عمّان العاصِمة جدلاً واسعًا، حيث قام بتصوير الشريط طالب ثالث قبل تدخّل السلطات وشُيوع النبأ وقرار المدرسة بفَصل الطلاب الثلاثة.