المتكاملة ومكتب تدقيق حسابات أمام مكافحة الفساد والسبب ((السليم للاتصالات))
عمان جو -
لا دخان بدون نار وما يجري بالشركة المتكاملة للمشاريع المتعددة من أحداث تضع علامات استفهام كبيرة حول أداء هذه الشركة وطريقة عقدها للصفقات مما ينبئ بأن الشركة مقبلة على قنابل ستتفجر بوجه المساهمين وان أسماء رنانة ستكون تحت مقصلة الأسئلة والتحقيقات بعد أن قررت شركة السليم التوجه إلى مكافحة الفساد لوضعها في صورة صفقة خطيرة تقدر بخمسة مليون دينار.
ومن الجدير بالذكر فان كامل هذا الملف ألان بين يدي أعضاء لجنة النزاهة في مجلس النواب التي تقوم بالتحقيق فيه ودراسته لاتخاذ الإجراءات والقرارات المناسبة لضمان حقوق المساهمين.
ومن المعلوم أن المتكاملة للمشاريع قد قامت باستثمار ما قيمته 50% من شركة السليم للاتصالات بمبلغ خمسة مليون ونصف المليون دينار أردني ورغم أنها لم تدفع هذا المبلغ لشركة السليم للاتصالات ومع ذلك بان الإفصاح المالي الذي قدمته الشركة المتكاملة لهيئة الأوراق المالية يشير أنها دفعت 5,533,000 دينارا أردني وحسب ما تقول المصادر فان مكتب مدقق الحسابات المسؤول تدقيق حسابات المتكاملة هو الذي أكد بالميزانيات المدققة بدفع مبلغ خمسة ونصف المليون دينار مليون دينار إلى شركة السليم وهو الجهة المسؤول أمام شركة السليم وأن أصحاب الشركة سيقيمون بالشكوى عليه بتهمة التزوير والتلاعب بالميزانيات وفتح جميع ملفات هذا المكتب لدى جميع الجهات المختصة وهيئة الأوراق المالية ومراقب عام الشركات وجمعية المحاسبين وهيئة مكافحة الفساد وهيئة النزاهة في مجلس النواب ويبدو أن مكتب التدقيق هذا مقبل على زوبعة خطيرة وكبيرة وخصوصا أن الكثير من الملاحظات وعلامات الاستفهام تدور حول آلية عمله في التلاعب في الميزانيات مما يعرض حقوق المساهمين في كثير من الشركات المساهة العامة للخطر.المتكاملة ومكتب تدقيق حسابات أمام مكافحة الفساد والسبب ((السليم للاتصالات))
لا دخان بدون نار وما يجري بالشركة المتكاملة للمشاريع المتعددة من أحداث تضع علامات استفهام كبيرة حول أداء هذه الشركة وطريقة عقدها للصفقات مما ينبئ بأن الشركة مقبلة على قنابل ستتفجر بوجه المساهمين وان أسماء رنانة ستكون تحت مقصلة الأسئلة والتحقيقات بعد أن قررت شركة السليم التوجه إلى مكافحة الفساد لوضعها في صورة صفقة خطيرة تقدر بخمسة مليون دينار.
ومن الجدير بالذكر فان كامل هذا الملف ألان بين يدي أعضاء لجنة النزاهة في مجلس النواب التي تقوم بالتحقيق فيه ودراسته لاتخاذ الإجراءات والقرارات المناسبة لضمان حقوق المساهمين.
ومن المعلوم أن المتكاملة للمشاريع قد قامت باستثمار ما قيمته 50% من شركة السليم للاتصالات بمبلغ خمسة مليون ونصف المليون دينار أردني ورغم أنها لم تدفع هذا المبلغ لشركة السليم للاتصالات ومع ذلك بان الإفصاح المالي الذي قدمته الشركة المتكاملة لهيئة الأوراق المالية يشير أنها دفعت 5,533,000 دينارا أردني وحسب ما تقول المصادر فان مكتب مدقق الحسابات المسؤول تدقيق حسابات المتكاملة هو الذي أكد بالميزانيات المدققة بدفع مبلغ خمسة ونصف المليون دينار مليون دينار إلى شركة السليم وهو الجهة المسؤول أمام شركة السليم وأن أصحاب الشركة سيقيمون بالشكوى عليه بتهمة التزوير والتلاعب بالميزانيات وفتح جميع ملفات هذا المكتب لدى جميع الجهات المختصة وهيئة الأوراق المالية ومراقب عام الشركات وجمعية المحاسبين وهيئة مكافحة الفساد وهيئة النزاهة في مجلس النواب ويبدو أن مكتب التدقيق هذا مقبل على زوبعة خطيرة وكبيرة وخصوصا أن الكثير من الملاحظات وعلامات الاستفهام تدور حول آلية عمله في التلاعب في الميزانيات مما يعرض حقوق المساهمين في كثير من الشركات المساهة العامة للخطر.
عمان جو -
لا دخان بدون نار وما يجري بالشركة المتكاملة للمشاريع المتعددة من أحداث تضع علامات استفهام كبيرة حول أداء هذه الشركة وطريقة عقدها للصفقات مما ينبئ بأن الشركة مقبلة على قنابل ستتفجر بوجه المساهمين وان أسماء رنانة ستكون تحت مقصلة الأسئلة والتحقيقات بعد أن قررت شركة السليم التوجه إلى مكافحة الفساد لوضعها في صورة صفقة خطيرة تقدر بخمسة مليون دينار.
ومن الجدير بالذكر فان كامل هذا الملف ألان بين يدي أعضاء لجنة النزاهة في مجلس النواب التي تقوم بالتحقيق فيه ودراسته لاتخاذ الإجراءات والقرارات المناسبة لضمان حقوق المساهمين.
ومن المعلوم أن المتكاملة للمشاريع قد قامت باستثمار ما قيمته 50% من شركة السليم للاتصالات بمبلغ خمسة مليون ونصف المليون دينار أردني ورغم أنها لم تدفع هذا المبلغ لشركة السليم للاتصالات ومع ذلك بان الإفصاح المالي الذي قدمته الشركة المتكاملة لهيئة الأوراق المالية يشير أنها دفعت 5,533,000 دينارا أردني وحسب ما تقول المصادر فان مكتب مدقق الحسابات المسؤول تدقيق حسابات المتكاملة هو الذي أكد بالميزانيات المدققة بدفع مبلغ خمسة ونصف المليون دينار مليون دينار إلى شركة السليم وهو الجهة المسؤول أمام شركة السليم وأن أصحاب الشركة سيقيمون بالشكوى عليه بتهمة التزوير والتلاعب بالميزانيات وفتح جميع ملفات هذا المكتب لدى جميع الجهات المختصة وهيئة الأوراق المالية ومراقب عام الشركات وجمعية المحاسبين وهيئة مكافحة الفساد وهيئة النزاهة في مجلس النواب ويبدو أن مكتب التدقيق هذا مقبل على زوبعة خطيرة وكبيرة وخصوصا أن الكثير من الملاحظات وعلامات الاستفهام تدور حول آلية عمله في التلاعب في الميزانيات مما يعرض حقوق المساهمين في كثير من الشركات المساهة العامة للخطر.المتكاملة ومكتب تدقيق حسابات أمام مكافحة الفساد والسبب ((السليم للاتصالات))
لا دخان بدون نار وما يجري بالشركة المتكاملة للمشاريع المتعددة من أحداث تضع علامات استفهام كبيرة حول أداء هذه الشركة وطريقة عقدها للصفقات مما ينبئ بأن الشركة مقبلة على قنابل ستتفجر بوجه المساهمين وان أسماء رنانة ستكون تحت مقصلة الأسئلة والتحقيقات بعد أن قررت شركة السليم التوجه إلى مكافحة الفساد لوضعها في صورة صفقة خطيرة تقدر بخمسة مليون دينار.
ومن الجدير بالذكر فان كامل هذا الملف ألان بين يدي أعضاء لجنة النزاهة في مجلس النواب التي تقوم بالتحقيق فيه ودراسته لاتخاذ الإجراءات والقرارات المناسبة لضمان حقوق المساهمين.
ومن المعلوم أن المتكاملة للمشاريع قد قامت باستثمار ما قيمته 50% من شركة السليم للاتصالات بمبلغ خمسة مليون ونصف المليون دينار أردني ورغم أنها لم تدفع هذا المبلغ لشركة السليم للاتصالات ومع ذلك بان الإفصاح المالي الذي قدمته الشركة المتكاملة لهيئة الأوراق المالية يشير أنها دفعت 5,533,000 دينارا أردني وحسب ما تقول المصادر فان مكتب مدقق الحسابات المسؤول تدقيق حسابات المتكاملة هو الذي أكد بالميزانيات المدققة بدفع مبلغ خمسة ونصف المليون دينار مليون دينار إلى شركة السليم وهو الجهة المسؤول أمام شركة السليم وأن أصحاب الشركة سيقيمون بالشكوى عليه بتهمة التزوير والتلاعب بالميزانيات وفتح جميع ملفات هذا المكتب لدى جميع الجهات المختصة وهيئة الأوراق المالية ومراقب عام الشركات وجمعية المحاسبين وهيئة مكافحة الفساد وهيئة النزاهة في مجلس النواب ويبدو أن مكتب التدقيق هذا مقبل على زوبعة خطيرة وكبيرة وخصوصا أن الكثير من الملاحظات وعلامات الاستفهام تدور حول آلية عمله في التلاعب في الميزانيات مما يعرض حقوق المساهمين في كثير من الشركات المساهة العامة للخطر.