المهايرة: ضبطنا 5 أنفاق تستخدم للتهريب من سورية
أوضح قائد حرس الحدود العميد صابر المهايرة اليوم الأربعاء، الموقف الراهن على الحدود الأردنية مع سورية والعراق، لافتا إلى أن أكثر ما يهم المملكة من الجانب السوري هو الجنوب الذي يمثل محافظة درعا.
وأضاف أن الحدود مع سورية يتواجد بها كافة أطراف النزاع من بينها لواء شهداء اليرموك المصنف إرهابيا والمؤيد لتنظيم داعش الإرهابي، ويتواجد في منطقة استراتيجية ما بين الحد السوري والأردني وفلسطين المحتلة.
وقال إنه يتواجد أيضا في الجنوب السوري الجيش النظامي والجيش الحر، وتنظيم داعش المتواجد ضمن الحدود العراقية على 60% من الحد مع الأردن لكنه بعيد جدا بعمق 120 كم.
وأضاف أن قوات حرس الحدود تقوم بجولات جوية عبر طائرات الاستطلاع ومراقبات أرضية، ناهيك عن الرقابة الإلكترونية العاملة ليلا ونهارا.
ومن أشكال التهديد التي تشهدها الحدود الأردنية، تسلل إرهابيين من منطقة تل خالد السورية وتهريب المخدرات من خلال الدواب والآليات.
وأضاف أن التهديدات الحدودية المحتملة التي تتوقعها قوات حرس الحدود من قبل التنظيمات الإرهابية الهجوم على الأبراج واستخدام الأحزمة الناسفة، وتهريب مواد بيولوجية وكيماوية وإطلاق صواريخ عن بعد ضد الأهداف الحيوية الاستراتيجية مثل محطة الغاز أو معبر الكرامة واللذين زودا بحماية منفصل عن قوات حرس الحدود.
كذلك ترجح قوات حرس الحدود بحسب المهايرة احتمالية استخدام اللاجئين لإدخال المخدرات والمتفجرات واستخدام الأنفاق لعمليات التسلل والتهريب، مشيرا إلى أنه تم إغلاق 5 أنفاق من الجانب الأردني بين الأردن وسورية مؤخرا، ومؤخرا تم تقل 12 مهربا استخدموا نفقا عثمانيا يصل طوله 100م وضبط بحوزتهم كميات كبيرة من المخدرات.
وعن الإماكانيات العسكرية واللوجستية التي يقدمها الجيش لقوات حرس الحدود، قال المهايرة إنه أسلحة وتقنيات عالية المستوى، كذلك وضعت قوات حرس الحدود في مواقعها الأمامية سواتر ترابية محصنة، وسيارات محملة بكاميرات مراقبة، وكذلك الأبراج المزودة بالكاميرات، بالإضافة إلى رفد قوات حرس الحدود بأجهزة كشف للعوامل الكمياوية، واستخدام منظومة اتصالات حديثة وطائرات مسيرة، بالإضافة إلى تفعيل قوة الرد السريع، بطائرات وآليات عسكرية حديثة.
وأشار المهايرة إلى أن الأردن يرتبط مع شريط حدودي مع سورية بطول 378 كم والعراق بطول 186 كم موضحا أنه تم وضع 45 نقطة عبور للاجئين أبرزها منطقة الحدالات التي تجمع الحدودية السورية الأردنية العراقية، كما تم تخصيص منطقة تل شهاب لاستقبال اللاجئين السوريين.
وعن ميكانيكيات منظومة الحدود، بين أن هنالك أبراجا مسلحة مزودة برقابة إلكترونية تمكنهم من تحديد الهدف وأجهزة جي بي أس، لافتا إلى وجود 632 برجا.
وأضاف أن الحدود مع سورية يتواجد بها كافة أطراف النزاع من بينها لواء شهداء اليرموك المصنف إرهابيا والمؤيد لتنظيم داعش الإرهابي، ويتواجد في منطقة استراتيجية ما بين الحد السوري والأردني وفلسطين المحتلة.
وقال إنه يتواجد أيضا في الجنوب السوري الجيش النظامي والجيش الحر، وتنظيم داعش المتواجد ضمن الحدود العراقية على 60% من الحد مع الأردن لكنه بعيد جدا بعمق 120 كم.
وأضاف أن قوات حرس الحدود تقوم بجولات جوية عبر طائرات الاستطلاع ومراقبات أرضية، ناهيك عن الرقابة الإلكترونية العاملة ليلا ونهارا.
ومن أشكال التهديد التي تشهدها الحدود الأردنية، تسلل إرهابيين من منطقة تل خالد السورية وتهريب المخدرات من خلال الدواب والآليات.
وأضاف أن التهديدات الحدودية المحتملة التي تتوقعها قوات حرس الحدود من قبل التنظيمات الإرهابية الهجوم على الأبراج واستخدام الأحزمة الناسفة، وتهريب مواد بيولوجية وكيماوية وإطلاق صواريخ عن بعد ضد الأهداف الحيوية الاستراتيجية مثل محطة الغاز أو معبر الكرامة واللذين زودا بحماية منفصل عن قوات حرس الحدود.
كذلك ترجح قوات حرس الحدود بحسب المهايرة احتمالية استخدام اللاجئين لإدخال المخدرات والمتفجرات واستخدام الأنفاق لعمليات التسلل والتهريب، مشيرا إلى أنه تم إغلاق 5 أنفاق من الجانب الأردني بين الأردن وسورية مؤخرا، ومؤخرا تم تقل 12 مهربا استخدموا نفقا عثمانيا يصل طوله 100م وضبط بحوزتهم كميات كبيرة من المخدرات.
وعن الإماكانيات العسكرية واللوجستية التي يقدمها الجيش لقوات حرس الحدود، قال المهايرة إنه أسلحة وتقنيات عالية المستوى، كذلك وضعت قوات حرس الحدود في مواقعها الأمامية سواتر ترابية محصنة، وسيارات محملة بكاميرات مراقبة، وكذلك الأبراج المزودة بالكاميرات، بالإضافة إلى رفد قوات حرس الحدود بأجهزة كشف للعوامل الكمياوية، واستخدام منظومة اتصالات حديثة وطائرات مسيرة، بالإضافة إلى تفعيل قوة الرد السريع، بطائرات وآليات عسكرية حديثة.
وأشار المهايرة إلى أن الأردن يرتبط مع شريط حدودي مع سورية بطول 378 كم والعراق بطول 186 كم موضحا أنه تم وضع 45 نقطة عبور للاجئين أبرزها منطقة الحدالات التي تجمع الحدودية السورية الأردنية العراقية، كما تم تخصيص منطقة تل شهاب لاستقبال اللاجئين السوريين.
وعن ميكانيكيات منظومة الحدود، بين أن هنالك أبراجا مسلحة مزودة برقابة إلكترونية تمكنهم من تحديد الهدف وأجهزة جي بي أس، لافتا إلى وجود 632 برجا.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات