إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

مواقع التواصل .. ردود فعل متضاربة وطريفة على تكليف الرزاز


عمان جو -

أثار تكليف الملك للوزير في حكومة الملقي، الدكتور عمر الرزاز، بتشكيل حكومة جديدة، ردود فعل متضاربة بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال الإعلامي ينال فريحات: "صديقي الدكتور عمر الرزاز رئيساً للوزراء.. شكلي رح أقلب سحيج".

ورد عليه أيمن قاسم: "الشعب رح يسقط حبيبك زي ما أسقط اللي قبله.. المشكلة مو مع الرزاز، المشكلة مع النهج".

وقال علاء مازن: "مع احترامي للأستاذ عمر الرزاز وخبراته الاقتصادية، لكن عمر من رجالات البنك الدولي".

وعلق همام زيدان: "مشكلته أنه كان المدير العام السابق للبنك الدولي في واشنطن وبيروت".

وقال الصحفي رائد عواد: "تسقط حكومة عمر الرزاز من باب الاحتياط".

وقال الدكتور فلاح العريني: "هيك بتصير الضريبة عالبصمة".

أما الدكتور مازن أبو زيد؛ فقال: "تفاجأت عندما قرأت عن خبرات الدكتور عمر الرزاز والمناصب التي يتولاها، أعتقد انه خيار مناسب جدا وممتاز بإذن الله وربنا يوفقه".

وعلق عبدالرحمن ياسين: "صحيح أن عمر الرزاز حظي بقبول أثناء تواجده في وزارة التربية، إلا أننا بحاجة لشخصية وطنية تفوقه بكثير خبرة وقدرة".

وقال عبدالله البنا ساخرا: "معقول يصير الملقي وزير تربية وتعليم".

وعقب النقابي ميسرة ملص: "بكل إنصاف؛ ما أنجزه الشعب خطوة متقدمة ولكنها ليس كافية (...) مبروك للشعب إنجازه، ولكن المشكلة الرئيسة الآن أن الشعب أصبح بلا قيادة شعبية، فالأحزاب شبه غائبة، والنقابات بعد أربعاء الإضراب انحرقت ورقتها، والشخصيات الوطنية لا يمكن أن تقود الشارع وهي تقدم جهوداً مبعثرة".

وقال الدكتور عدنان حسونة: "ما صنع الرزاز في وزارة التربية وهو غير المختص بشؤونها؛ يضع علامات استفهام كبيرة على الأدوار التي يقوم بها.. ليس هو رجل المرحلة الذي يتطلع إليه الناس. والله المستعان".

وعلق خالد النجار: "يقال إن الرزاز من الذين وافقوا على قانون الضريبة، وبالتالي بقينا في نفس الخندق!".

وفضل سامر سلامة التريث قائلاً: "عمر الرزاز رئيسا للوزراء، هل من تغيير في العقلية والنهج؟ ننتظر باقي الطاقم الوزاري".

وسخر الصحفي حاتم الهرش قائلا: "استجابةً لـ49% من السوريين.. تكليف عمر الرزّاز بتشكيل الحكومة".

وقال محمد نواف العودات: "عمر الرزاز شخصية جيدة ويمكن بناء شراكة جيدة معها لقيام تحول ديمقراطي حقيقي.. الخطوة الثانية حل مجلس النواب، والخطوة الثالثة التوافق مع مجلس النقباء على قانون انتخاب عصري وحكومة برلمانية".

 

 




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :