بيان من الفعاليات الشعبيه والشبابيه للمخيمات الفلسطينية بالاردن
عمان جو -
يعلم الجميع أن الأردن بكافة مكوناته ونظامه يتعرض لاقصى انواع المؤامرات الاقليمية والدولية التي تحاك ضده بغية تمرير صفقة القرن الحادي والعشرين او ما يطلق عليه باسم: “Great Bargain – Century Deal”. نعم، وفي هذه الحالة يدفع الثمن الشعب نظرا لأن كل ما يجري حوله انقلب ضده. فتعرض الاردن لتهميش متعمد لتقييد دوره المحوري في ملفات المنطقة وخاصة تلك المتعلقة بقضية القدس يعني ممارسة اكبر للضغط الاقتصادي والمالي عليه حتى يرضخ الاردنيون للضغوط الاقليمية والدولية لتمرير تلك الصفقة على حساب مصالح المملكة العليا.
ان تهويد المدينة المقدسة، والقبول بها كعاصمة ابدية لدولة إسرائيل اليهودية، يعني سقوط الولاية الهاشمية عليها ومقدساتها، وبالتالي أي هوية عربية واسلامية لها، ولا نعتقد ان الشعب الأردني الوطني الشريف يقبل بهذه النتيجة المهينة والمذلة لمقدساته المسيحية والإسلامية
ان صمود القياده الهاشمية بوجه هذه الضغوطات السياسيه والاقتصادية والمالية سببه عدم قبول القياده بالمؤامرة التي تحاك ضد القضيه الفلسطينيه من قبل قوى اقليمية ودولية فلذلك تم تحريك الشارع لخلق الفوضى من اجل اسقاط النظام الذي يقف في وجه تصفية القضيه وتهويد المقدسات
لقد استجاب جلاله الملك لمطلب اقاله حكومه الملقي ووعد بإجراء حوار شامل مع كل مكونات المجتمع لمناقشة قانون الضريبه وتعديله ليتناسب مع الطبقه الوسطى والفقيرة
ان المسيرات والإضرابات تبث أنها تدار من جهات تهدف الى تركيع الاردن من اجل تهويد المقدسات وتصفية قضيه فلسطين المركزيه
ولذلك كلنا في خندق القائد لحمايه الاردن من اجل تفويت الفرصه لكل من تسول له نفسه تدمير الوطن ومقدراته
فالوطن اغلى من كل شئ وليذهب كل من يسعى لخرابه للجحيم
ان حادثة طعن رجل الامن اليوم الأربعاء باعتصام الرابع لهو مخطط يهدف الى ذهاب الاردن للمجهول
وكلنا سنقف سدا منيعا لكل من تسول له نفسه بالعبث بالوطن
عاش الاردن حرا منيعا وسدا قويا بوجه كل المؤامرات الخارجيه التي تدار من السفارات
عمان جو -
يعلم الجميع أن الأردن بكافة مكوناته ونظامه يتعرض لاقصى انواع المؤامرات الاقليمية والدولية التي تحاك ضده بغية تمرير صفقة القرن الحادي والعشرين او ما يطلق عليه باسم: “Great Bargain – Century Deal”. نعم، وفي هذه الحالة يدفع الثمن الشعب نظرا لأن كل ما يجري حوله انقلب ضده. فتعرض الاردن لتهميش متعمد لتقييد دوره المحوري في ملفات المنطقة وخاصة تلك المتعلقة بقضية القدس يعني ممارسة اكبر للضغط الاقتصادي والمالي عليه حتى يرضخ الاردنيون للضغوط الاقليمية والدولية لتمرير تلك الصفقة على حساب مصالح المملكة العليا.
ان تهويد المدينة المقدسة، والقبول بها كعاصمة ابدية لدولة إسرائيل اليهودية، يعني سقوط الولاية الهاشمية عليها ومقدساتها، وبالتالي أي هوية عربية واسلامية لها، ولا نعتقد ان الشعب الأردني الوطني الشريف يقبل بهذه النتيجة المهينة والمذلة لمقدساته المسيحية والإسلامية
ان صمود القياده الهاشمية بوجه هذه الضغوطات السياسيه والاقتصادية والمالية سببه عدم قبول القياده بالمؤامرة التي تحاك ضد القضيه الفلسطينيه من قبل قوى اقليمية ودولية فلذلك تم تحريك الشارع لخلق الفوضى من اجل اسقاط النظام الذي يقف في وجه تصفية القضيه وتهويد المقدسات
لقد استجاب جلاله الملك لمطلب اقاله حكومه الملقي ووعد بإجراء حوار شامل مع كل مكونات المجتمع لمناقشة قانون الضريبه وتعديله ليتناسب مع الطبقه الوسطى والفقيرة
ان المسيرات والإضرابات تبث أنها تدار من جهات تهدف الى تركيع الاردن من اجل تهويد المقدسات وتصفية قضيه فلسطين المركزيه
ولذلك كلنا في خندق القائد لحمايه الاردن من اجل تفويت الفرصه لكل من تسول له نفسه تدمير الوطن ومقدراته
فالوطن اغلى من كل شئ وليذهب كل من يسعى لخرابه للجحيم
ان حادثة طعن رجل الامن اليوم الأربعاء باعتصام الرابع لهو مخطط يهدف الى ذهاب الاردن للمجهول
وكلنا سنقف سدا منيعا لكل من تسول له نفسه بالعبث بالوطن
عاش الاردن حرا منيعا وسدا قويا بوجه كل المؤامرات الخارجيه التي تدار من السفارات