طارق خوري .. " إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ "
عمان جو -
رسالة ورجاء إلى حاملي شرف أصوات الأردنيين....
من نائب إلى نائب
للأردني اليوم نصيب وافر من الفخر حيث وجه حراكه الأنيق عدة ضربات موجعة لحكومة عاثت تجبراً في مصائر وقوت الناس إلا إن جاءهم العلم اليقين أن الأردنيين اليوم قالوا كلمتهم بوضوح وصمود ورقي...
حتى لا يخذل "البعض" هذا الشعب العظيم توقفوا عن الأدوار الباهتة المجاملة المهادنة لبعض التيارات من المستفيدين من إبقاء الحال على ما هو عليه... هل تذكرون تصويت "البعض" بالثقة لهذه الحكومة!؟
هل تذكرون كم خذل "البعض" قواعده الشعبية من أجل حكومة سقطت بغضبة شعبية!؟
أوصيكم ونفسي أن تعيدوا هيبة المجلس بشكل يليق بوقفة الشعب والشباب الأردني الذي ضرب مثلا مهما في الحوار والصمود...
إنت نائب أي أن دورك الرئيسي هو المرافعة عن حقوق من انتخبوا لا حقوق من يدعموا مصالحك التي سرعان ما تنقضي ونبقى أمام صورة مهتزة لمجلس يحتاج الكثير حتى يليق بأسم المملكة الأردنية الهاشمية...
بوركت الأصوات التي تقول لا في وجه الفساد وفي وجه تعثير الإصلاح... كونوا كباراً كما هو مأمول منكم... كونوا رجالا بحجم وطن مبارك تحده القدس العربية من الغرب... وتذكروا أن خذلان الناس عاقبته وخيمة، وان تعملوا كما تريدون أن يكون موطئ قدمي أبناءكم...
اخوكم
طارق سامي خوري
عمان جو -
رسالة ورجاء إلى حاملي شرف أصوات الأردنيين....
من نائب إلى نائب
للأردني اليوم نصيب وافر من الفخر حيث وجه حراكه الأنيق عدة ضربات موجعة لحكومة عاثت تجبراً في مصائر وقوت الناس إلا إن جاءهم العلم اليقين أن الأردنيين اليوم قالوا كلمتهم بوضوح وصمود ورقي...
حتى لا يخذل "البعض" هذا الشعب العظيم توقفوا عن الأدوار الباهتة المجاملة المهادنة لبعض التيارات من المستفيدين من إبقاء الحال على ما هو عليه... هل تذكرون تصويت "البعض" بالثقة لهذه الحكومة!؟
هل تذكرون كم خذل "البعض" قواعده الشعبية من أجل حكومة سقطت بغضبة شعبية!؟
أوصيكم ونفسي أن تعيدوا هيبة المجلس بشكل يليق بوقفة الشعب والشباب الأردني الذي ضرب مثلا مهما في الحوار والصمود...
إنت نائب أي أن دورك الرئيسي هو المرافعة عن حقوق من انتخبوا لا حقوق من يدعموا مصالحك التي سرعان ما تنقضي ونبقى أمام صورة مهتزة لمجلس يحتاج الكثير حتى يليق بأسم المملكة الأردنية الهاشمية...
بوركت الأصوات التي تقول لا في وجه الفساد وفي وجه تعثير الإصلاح... كونوا كباراً كما هو مأمول منكم... كونوا رجالا بحجم وطن مبارك تحده القدس العربية من الغرب... وتذكروا أن خذلان الناس عاقبته وخيمة، وان تعملوا كما تريدون أن يكون موطئ قدمي أبناءكم...
اخوكم
طارق سامي خوري