هل كان فيديو فارس الفايز السبب بانهاء خدمات رئيس التشريفات عامر الفايز .. !!
عمان جو - خاص
بعدنحو 6 سنوات وكان لاعب مهم من عائلة الفايز تحديدا قد غادر موقعه في رئاسة جهاز التشريفات الملكية وهو عامر الفايز الذي كان يعتبر من الشخصيات النافذة جدا.
وتم تعيين دبلوماسي ناعم وهادئ من رجال الظل هو السفير قيس ابو دية رئيسا للتشريفات الملكية خلفا لعامر الفايز.
وابلغ مسؤول مرجعي بانها قد تكون المرة الاولى التي يعين فيها شاب من عوائل الاردن المسيحية الوطنية رئيسا لتشريفات القصر الملكي.
وكان الفايز الصغير وهو مرشح الان لتولي وظيفة سفير في احدى العواصم الاوروبية قد غادر موقعه قبل اكثر من اسبوعين بعد ظهور احد اقاربه وهو المعارض الدكتور فارس الفايز في مشهد مصور يخترق فيه كل الاسقف الحمراء قبل ان يعتذر بنص مكتوب ويعلن ولاءه للملك وبعدما هدد نجله بوقف حركة الطائرات في مطار عمان الدولي اثر توقيف والده.
من المرجح ان المناص العليا لأبناء عائلة الفايز تأثرت بسلسلة من الاحداث والتصرفات الشخصية والجماعية التي حاولت المساس بالقانون وهيبة الدولة.
لكن نفوذ بعض العائلات في السياق السياسي بدأ يتأثر في المناقلات والترتيبات الجديدة خصوصا بعد تعيين الوزير يوسف العيسوي وهو متقاعد عسكري اداري رئيسا للديوان الملكي وبصورة تخفف الضغط على الحكومة الجديدة التي يترأسها الدكتور عمر الرزاز.
عمان جو - خاص
بعدنحو 6 سنوات وكان لاعب مهم من عائلة الفايز تحديدا قد غادر موقعه في رئاسة جهاز التشريفات الملكية وهو عامر الفايز الذي كان يعتبر من الشخصيات النافذة جدا.
وتم تعيين دبلوماسي ناعم وهادئ من رجال الظل هو السفير قيس ابو دية رئيسا للتشريفات الملكية خلفا لعامر الفايز.
وابلغ مسؤول مرجعي بانها قد تكون المرة الاولى التي يعين فيها شاب من عوائل الاردن المسيحية الوطنية رئيسا لتشريفات القصر الملكي.
وكان الفايز الصغير وهو مرشح الان لتولي وظيفة سفير في احدى العواصم الاوروبية قد غادر موقعه قبل اكثر من اسبوعين بعد ظهور احد اقاربه وهو المعارض الدكتور فارس الفايز في مشهد مصور يخترق فيه كل الاسقف الحمراء قبل ان يعتذر بنص مكتوب ويعلن ولاءه للملك وبعدما هدد نجله بوقف حركة الطائرات في مطار عمان الدولي اثر توقيف والده.
من المرجح ان المناص العليا لأبناء عائلة الفايز تأثرت بسلسلة من الاحداث والتصرفات الشخصية والجماعية التي حاولت المساس بالقانون وهيبة الدولة.
لكن نفوذ بعض العائلات في السياق السياسي بدأ يتأثر في المناقلات والترتيبات الجديدة خصوصا بعد تعيين الوزير يوسف العيسوي وهو متقاعد عسكري اداري رئيسا للديوان الملكي وبصورة تخفف الضغط على الحكومة الجديدة التي يترأسها الدكتور عمر الرزاز.