ما ناقصنا غير لاجئين سوريين ؟
عمان جو -
فارس الحباشنة
لا ينقص الأردن غير مزيد من اللاجئين ، ولا ينقصنا غير الأستماع لمزيد من الدورس في الانسانية و العروبة و الأخلاق و أغاثة الأشقاء .
ولكي يتقين الأردن بأنه عرضة لمؤامرة كبرى أقليمية ودولية ، و من الخطأ الفادح وطنيا بل الخيانة أن يسمح للاجيء واحد سوري وغيره بأن يعبر الى الأراضي الأردنية .
وما تجرعه الأردن من موجات اللجوء السوري في مراحل متقطعة من الأزمة والصراع هناك ، ولأسباب و دوافع وتسهيلات غير مفهومة . فلا يمكن تجاهل تداعيات مخاطر اللجوء اقتصاديا واجتماعيا ، و الضغط الزائد على الخدمات و مصدر فائض للعمالة ، و مصدر لخروقات أمنية بانواعها .
ما عاد الأردن يحتمل ليستقبل مزيد من اللاجئين ، و المسألة قد تغدو وطنية سيادية مصيرية ومن الملفات الاقتصادية والسياسية والأمنية على جدول الأعمال الوطني .
لا مصلحة بتاتا للأردن بأن يستقبل أي لاجيء ولو ثارت ثائرة كل منظمات المجتمع الدولي والأممي ، و الدول الراعية والداعمة لمساعدة للاجيء الحروب .
مصالح الأوطان أهم من حقوق الانسان، و أكثر ما هو مرعب وجود سخيفون و سذج يروجون الى أستقبال اللاجئين وفتح الحدود من باب العداء والكراهية لنظام بشار الأسد ،
و التهليل لمزيد من اللاجئين .
و أكثر ما يبعث على الصدمة و القلق السؤال عن كيفية أدارة الدولة لملف اللاجئين منذ بداية الأزمة السورية ؟ و لا أريد أن أبعث باتهامات لهذا وذاك ، ولكن الأرباك بدأ واضحا وجليا أزاء موضوع يهدد الأمن الوطني الأردني .
عمان جو -
فارس الحباشنة
لا ينقص الأردن غير مزيد من اللاجئين ، ولا ينقصنا غير الأستماع لمزيد من الدورس في الانسانية و العروبة و الأخلاق و أغاثة الأشقاء .
ولكي يتقين الأردن بأنه عرضة لمؤامرة كبرى أقليمية ودولية ، و من الخطأ الفادح وطنيا بل الخيانة أن يسمح للاجيء واحد سوري وغيره بأن يعبر الى الأراضي الأردنية .
وما تجرعه الأردن من موجات اللجوء السوري في مراحل متقطعة من الأزمة والصراع هناك ، ولأسباب و دوافع وتسهيلات غير مفهومة . فلا يمكن تجاهل تداعيات مخاطر اللجوء اقتصاديا واجتماعيا ، و الضغط الزائد على الخدمات و مصدر فائض للعمالة ، و مصدر لخروقات أمنية بانواعها .
ما عاد الأردن يحتمل ليستقبل مزيد من اللاجئين ، و المسألة قد تغدو وطنية سيادية مصيرية ومن الملفات الاقتصادية والسياسية والأمنية على جدول الأعمال الوطني .
لا مصلحة بتاتا للأردن بأن يستقبل أي لاجيء ولو ثارت ثائرة كل منظمات المجتمع الدولي والأممي ، و الدول الراعية والداعمة لمساعدة للاجيء الحروب .
مصالح الأوطان أهم من حقوق الانسان، و أكثر ما هو مرعب وجود سخيفون و سذج يروجون الى أستقبال اللاجئين وفتح الحدود من باب العداء والكراهية لنظام بشار الأسد ،
و التهليل لمزيد من اللاجئين .
و أكثر ما يبعث على الصدمة و القلق السؤال عن كيفية أدارة الدولة لملف اللاجئين منذ بداية الأزمة السورية ؟ و لا أريد أن أبعث باتهامات لهذا وذاك ، ولكن الأرباك بدأ واضحا وجليا أزاء موضوع يهدد الأمن الوطني الأردني .