دولة الرئيس لا مستشارين
عمان جو - كاتب شعبي محمد الهياجنه
الكل مرتاح لوجودك بيننا لعل هناك لوقف الفساد المالي والإداري هيك هواجس الناس هناك إصرار لقطع دابر الفاسدين والفاسدين..
ودماء الشهداء طهر الأرض من وجود ناس لا تخاف الله..
.وطبيعي الحديث بمثل هيك او ضاع حرجة وقاسية يعيش الناس بكرب ورعب من تغول مافيات الفساد.
بقناعة الجميع (انك تخاف إلله)..
وعلى قدر كبير من الأمانة والثقة في مرحلة تستدعي وجودك هذا الانطباع العام..
لكن بقاء مسلسل المحروقات لعبة غير مرغوبة ومرفوضة هي مش هفوات هي تجويع الناس..
وكذلك التعينات وخاصة المستشارين يفسد علينا ثقتنا بكم وما عليكم سوى وقف هيك سواليف تجلب النحس وتوليد نقمة بدل النعمة.
فما عاد مخفي اي هفوة من أي مسؤول ممكن تمر مرور الكرام..
والكل مكشوف بعالم الاتصالات.
يعني بلاش من سواليف المستشارين والدرجات العليا مع ان جميع الأخبار تصل بسلام.
والسلام وقف مشاريع الاسترضاء..
ما عاد حد يتحمل مغامرات التعينات واغتصاب حقوق الأغلبية التي تعيش على هوامش التعينات لا بل بعض الوزارات يتم تجاهل أكثر العشائر منها ليش لازال الجواب مجهول لكن الى متى..
ورغم ذلك هناك أمل بوقف المحاصصة على حساب الأغلبية الصامتة لبقاء مملكتنا بخير.
والخير هو إلغاء المؤسسات المستقلة والمستشارين وحاشية المسؤولين أصبحت تسبب للجميع صداع ولعنة ..
هي نصيحة وما عليك سوى تحكيم العقل والمنطق راح تجد أن الخلاص منهم أكبر نعمة لمملكتنا.
هولاء هم جماعة الشد العكسي لبقاء خزينة الدولة على جيوب الطبقة الكادحة التي لن تبقى صامتة ولن تبقى مهم كان عنوان المرحلة..
الظلم ظلام.
والتعينات بهيك مسميات ظلام ودمار
اللهم بارك لنا وعلينا بمملكتنا.
عمان جو - كاتب شعبي محمد الهياجنه
الكل مرتاح لوجودك بيننا لعل هناك لوقف الفساد المالي والإداري هيك هواجس الناس هناك إصرار لقطع دابر الفاسدين والفاسدين..
ودماء الشهداء طهر الأرض من وجود ناس لا تخاف الله..
.وطبيعي الحديث بمثل هيك او ضاع حرجة وقاسية يعيش الناس بكرب ورعب من تغول مافيات الفساد.
بقناعة الجميع (انك تخاف إلله)..
وعلى قدر كبير من الأمانة والثقة في مرحلة تستدعي وجودك هذا الانطباع العام..
لكن بقاء مسلسل المحروقات لعبة غير مرغوبة ومرفوضة هي مش هفوات هي تجويع الناس..
وكذلك التعينات وخاصة المستشارين يفسد علينا ثقتنا بكم وما عليكم سوى وقف هيك سواليف تجلب النحس وتوليد نقمة بدل النعمة.
فما عاد مخفي اي هفوة من أي مسؤول ممكن تمر مرور الكرام..
والكل مكشوف بعالم الاتصالات.
يعني بلاش من سواليف المستشارين والدرجات العليا مع ان جميع الأخبار تصل بسلام.
والسلام وقف مشاريع الاسترضاء..
ما عاد حد يتحمل مغامرات التعينات واغتصاب حقوق الأغلبية التي تعيش على هوامش التعينات لا بل بعض الوزارات يتم تجاهل أكثر العشائر منها ليش لازال الجواب مجهول لكن الى متى..
ورغم ذلك هناك أمل بوقف المحاصصة على حساب الأغلبية الصامتة لبقاء مملكتنا بخير.
والخير هو إلغاء المؤسسات المستقلة والمستشارين وحاشية المسؤولين أصبحت تسبب للجميع صداع ولعنة ..
هي نصيحة وما عليك سوى تحكيم العقل والمنطق راح تجد أن الخلاص منهم أكبر نعمة لمملكتنا.
هولاء هم جماعة الشد العكسي لبقاء خزينة الدولة على جيوب الطبقة الكادحة التي لن تبقى صامتة ولن تبقى مهم كان عنوان المرحلة..
الظلم ظلام.
والتعينات بهيك مسميات ظلام ودمار
اللهم بارك لنا وعلينا بمملكتنا.