المجالي: الأردن رفض دعماً مالياً مباشراً كبديل عن دعم "الأونروا"
عمان جو - بين العين المهندس وجيه عزايزة أن قرار الأمم المتحدة رقم ١٩٤ نص في الفقرة (١١) على العودة الاختيارية للاجئين الفلسطينيين.
وأكد خلال حوار مع برنامج "هذا المساء" الذي يقدمه الزميل مأمون مساد، أنه لا يمكن لأي دولة الغاء منظمة دولية تأسست بموجب تصويتٍ جرى في هيئة الامم المتحدة.
ولفت إلى أن المحاولات الأمريكية والإسرائيلية لن تنجح مقابل الرغبة الدولية باستمرار الوكالة في أعمالها.
بدوره لفت السفير الاردني السابق في موسكو زياد المجالي، إلى رفض الأردن لمقترحٍ يقضي بتلقي دعمٍ مالي مباشر، كبديل عن دعم الوكالة.
ونوه إلى دور الدبلوماسية الاردنية الداعم للقضية الفلسطينية وخاصة قضية "الاونروا"، حيث أن الأردن من أول الدول التي خاطبت العالم بضرورة دعم الوكالة.
وأكد أن هذا الرفض الأردني، يشير إلى الدعم اللامتناهي للحق الفلسطيني، خاصة في الحفاظ على رمزية "الاونروا".
وأكد السفير السابق، أن الازمة المالية التي تمر بها "الأونروا" ليست بالجديدة.
وأشار إلى أن الإحترام السياسي والديبلوماسي الذي يحظى به الأردن يعد أوراق الضغط لتشكيل رأي عام عالمي لمساعدة الوكالة.
عمان جو - بين العين المهندس وجيه عزايزة أن قرار الأمم المتحدة رقم ١٩٤ نص في الفقرة (١١) على العودة الاختيارية للاجئين الفلسطينيين.
وأكد خلال حوار مع برنامج "هذا المساء" الذي يقدمه الزميل مأمون مساد، أنه لا يمكن لأي دولة الغاء منظمة دولية تأسست بموجب تصويتٍ جرى في هيئة الامم المتحدة.
ولفت إلى أن المحاولات الأمريكية والإسرائيلية لن تنجح مقابل الرغبة الدولية باستمرار الوكالة في أعمالها.
بدوره لفت السفير الاردني السابق في موسكو زياد المجالي، إلى رفض الأردن لمقترحٍ يقضي بتلقي دعمٍ مالي مباشر، كبديل عن دعم الوكالة.
ونوه إلى دور الدبلوماسية الاردنية الداعم للقضية الفلسطينية وخاصة قضية "الاونروا"، حيث أن الأردن من أول الدول التي خاطبت العالم بضرورة دعم الوكالة.
وأكد أن هذا الرفض الأردني، يشير إلى الدعم اللامتناهي للحق الفلسطيني، خاصة في الحفاظ على رمزية "الاونروا".
وأكد السفير السابق، أن الازمة المالية التي تمر بها "الأونروا" ليست بالجديدة.
وأشار إلى أن الإحترام السياسي والديبلوماسي الذي يحظى به الأردن يعد أوراق الضغط لتشكيل رأي عام عالمي لمساعدة الوكالة.