"عطيه" يشكر وزير الداخليه والاجهزه الامنيه
عمان جو -
اصدر النائب خليل عطية بيان وجه فيه شكره لوزير الداخلية و الاجهزة الامنية ، وذلك عقب كشف زيف ادعاءات امين عام منظمة مؤمنون بلا حدود يونس قنديل بتعرضه للاعتداء و مقاضاته لعطية و نائبان و تالياً نص البيان :
إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بأيات الله ..
اتوجه بالتحية إلى وزير الداخليه سمير مبيضين وأجهزتنا الأمنية ممثله بدائره المخابرات العامه والامن العام ومدير اداره اللامن الوقائي ونائبه وجميع افراد الامن العام المحترفة صمام الأمان على سرعة تحركها لنزع فتيل فتنة كاد أن يفجرها نفر ضال تلبسهم الشيطان وتسلط عليهم وعشش في عقولهم وباعوا أنفسهم له فوسوس لهم بعقد مؤتمر في الاردن ارض الإسلام ارض اليرموك الموحدة لله رب العالمين تحت شعار مؤمنون بلا حدود للطعن في الذات الألهية ومهاجمة الإسلام فبفضل الله كنت انا واخرين لنا الشرف في التصدي لهم ومنع عقد مؤتمرهم بالطرق القانونية ونتيجة هذا المنع دفع الشيطان زعيمهم قنديل لإفتراء الكذب وبإختراع قصة بأنه تم خطفه وتعذيبه من قبل الذين عملوا على منع عقد مؤتمرهم الشيطاني وقام بإصدار بيان نسبه إلى عائلته يتهدد ويتوعد الحكومة وانا وزملائي ومن عملوا على منع عقد مؤتمره المعادي للشعب الأردني المسلم ولكن حرفية الأجهزة الأمنية ويقظتها صمام امان للدولة والمجتمع كانت له بالمرصاد وبسرعة فائقة كشفت كذب هذا الادعاء وبأنها من وحي الشيطان لإحداث فتنة فتحية لاجهزتنا الامنية العين الساهرة على امن المواطن والوطن وتحية إلى الحكومة ممثله بوزير الداخليه التي استجابات لطلب منع هذا النفر من عقد مؤتمرهم على أرض الاردن المباركة وتحية الى كل من تصدى لهؤلاء بالأساليب القانونية وحفظ الله الاردن وشعبه المسلم من الفتن ما ظهر منها وما بطن وليخسأ الخاسؤون.
عمان جو -
اصدر النائب خليل عطية بيان وجه فيه شكره لوزير الداخلية و الاجهزة الامنية ، وذلك عقب كشف زيف ادعاءات امين عام منظمة مؤمنون بلا حدود يونس قنديل بتعرضه للاعتداء و مقاضاته لعطية و نائبان و تالياً نص البيان :
إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بأيات الله ..
اتوجه بالتحية إلى وزير الداخليه سمير مبيضين وأجهزتنا الأمنية ممثله بدائره المخابرات العامه والامن العام ومدير اداره اللامن الوقائي ونائبه وجميع افراد الامن العام المحترفة صمام الأمان على سرعة تحركها لنزع فتيل فتنة كاد أن يفجرها نفر ضال تلبسهم الشيطان وتسلط عليهم وعشش في عقولهم وباعوا أنفسهم له فوسوس لهم بعقد مؤتمر في الاردن ارض الإسلام ارض اليرموك الموحدة لله رب العالمين تحت شعار مؤمنون بلا حدود للطعن في الذات الألهية ومهاجمة الإسلام فبفضل الله كنت انا واخرين لنا الشرف في التصدي لهم ومنع عقد مؤتمرهم بالطرق القانونية ونتيجة هذا المنع دفع الشيطان زعيمهم قنديل لإفتراء الكذب وبإختراع قصة بأنه تم خطفه وتعذيبه من قبل الذين عملوا على منع عقد مؤتمرهم الشيطاني وقام بإصدار بيان نسبه إلى عائلته يتهدد ويتوعد الحكومة وانا وزملائي ومن عملوا على منع عقد مؤتمره المعادي للشعب الأردني المسلم ولكن حرفية الأجهزة الأمنية ويقظتها صمام امان للدولة والمجتمع كانت له بالمرصاد وبسرعة فائقة كشفت كذب هذا الادعاء وبأنها من وحي الشيطان لإحداث فتنة فتحية لاجهزتنا الامنية العين الساهرة على امن المواطن والوطن وتحية إلى الحكومة ممثله بوزير الداخليه التي استجابات لطلب منع هذا النفر من عقد مؤتمرهم على أرض الاردن المباركة وتحية الى كل من تصدى لهؤلاء بالأساليب القانونية وحفظ الله الاردن وشعبه المسلم من الفتن ما ظهر منها وما بطن وليخسأ الخاسؤون.