تعرفوا على ماتيا فراري
عمان جو - عمر حديدي
ماتيا فراري مصمم أزياء منطلق بقوة بالساحة العالمية ،عشق الفن وتصميم الأزياء منذ طفولته حيث كان وهو في الخامسة من عمره يرسم لوالدته "سكتشات" للملابس لترتدي مثلهم.
في البداية ذهب إلى مدرسة داخلية في لندن وهو في ال 12 من عمره ليعود بعدها إلى مسقط رأسه بالبندقية في إيطاليا ليدخل إلى المدرسة الثانوية الفنية والمعمارية.
كان خلال العطلة المدرسية في بريطانيا يسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وكان يقيم بلوس انجلوس ويستغل إقامته هناك بتدريس الأطفال الأمريكان قواعد اللغة البريطانية، وبالرغم أنه قادم من أسرة ثرية إلا أنه كان يسافر حول العالم من عمله.
مكث في نيويورك لمدة سنة وبدأ يعمل ك"موديل" هناك ،وبسبب قدرته على التواصل مع الناس وعلاقته معهم شارك بالعديد من الفعاليات تسببت بإنشاء علاقة مع المشاهير في الموضة.
عندما بلغ الثانية والعشرين من عمره جمع كل علاقاته بالعالم منذ أن كان في السادسة عشر من عمره وأسس وكالته التي أطلق عليها إسم أرنولد.
وبعد كل هذه المسيرة استطاع ماتيا أن يصبح مدير فني يعمل مع أكثر العلامات التجارية شهرة في صناعة الأزياء حول العالم وعمل بأهم جلسات التصوير لأهم الماركات العالمية.
مهنته واخلاقياته وعقله جلبت له طريق النجاح في وقت قصير ،وهو الآن العقل المدبر والذكي في العديد من الإعلانات في مجال الأزياء والمجلات العالمية.
يرتبط بعلاقة مع أهم مشاهير العالم والذين يعملون معه مثل بيلا حديد ،ريكي مارتن وغيرهم.
ماتيا فراري مصمم أزياء منطلق بقوة بالساحة العالمية ،عشق الفن وتصميم الأزياء منذ طفولته حيث كان وهو في الخامسة من عمره يرسم لوالدته "سكتشات" للملابس لترتدي مثلهم.
في البداية ذهب إلى مدرسة داخلية في لندن وهو في ال 12 من عمره ليعود بعدها إلى مسقط رأسه بالبندقية في إيطاليا ليدخل إلى المدرسة الثانوية الفنية والمعمارية.
كان خلال العطلة المدرسية في بريطانيا يسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وكان يقيم بلوس انجلوس ويستغل إقامته هناك بتدريس الأطفال الأمريكان قواعد اللغة البريطانية، وبالرغم أنه قادم من أسرة ثرية إلا أنه كان يسافر حول العالم من عمله.
مكث في نيويورك لمدة سنة وبدأ يعمل ك"موديل" هناك ،وبسبب قدرته على التواصل مع الناس وعلاقته معهم شارك بالعديد من الفعاليات تسببت بإنشاء علاقة مع المشاهير في الموضة.
عندما بلغ الثانية والعشرين من عمره جمع كل علاقاته بالعالم منذ أن كان في السادسة عشر من عمره وأسس وكالته التي أطلق عليها إسم أرنولد.
وبعد كل هذه المسيرة استطاع ماتيا أن يصبح مدير فني يعمل مع أكثر العلامات التجارية شهرة في صناعة الأزياء حول العالم وعمل بأهم جلسات التصوير لأهم الماركات العالمية.
مهنته واخلاقياته وعقله جلبت له طريق النجاح في وقت قصير ،وهو الآن العقل المدبر والذكي في العديد من الإعلانات في مجال الأزياء والمجلات العالمية.
يرتبط بعلاقة مع أهم مشاهير العالم والذين يعملون معه مثل بيلا حديد ،ريكي مارتن وغيرهم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات