النائب الخوالدة: الحجز على اموالي "شائعة" ومحض افتراء
عمان جو - اصدرت النائب انصاف الخوالدة مساء اليوم بيانا نفت فيه اشاعات تتحدث عن الحجز على اموالها.
وقالت الخوالدة في البيان الذي وصل "الدستور" نسخة منه "تنبري الأقلام الماجورة، والأيدي الغادرة، والعقول الجوفاء لتلفيق التهم، وكيل التشويهات، والنيل من كل شريف كان صوته عاليا في مناصرة قضايا الوطن والمواطن بل كان صوتا مسموعا، ومنبرا حرا.
وبينت إن ماصدر من افتراء حول الحجز على أموالي _ مع تحفظي لعدم وجود هذه الاموال _ فأنا من طبقة الفقراء الذين أعتز بالانتماء إليهم هو محض افتراء ، وحرف للبوصلة، وتشجيع لزرّاع الانحراف، ومجافاة الحقيقة بنشر الشائعة والتصيد في الماء العكر وإلحاق الضرر بالأفراد والمؤسسات والمجتمعات الآمنة المستقرة
وتاليا نص البيان كاملا:
إن ماصدر من افتراء حول الحجز على أموالي _ مع تحفظي لعدم وجود هذه الاموال _ فأنا من طبقة الفقراء الذين أعتز بالانتماء إليهم هو محض افتراء ، وحرف للبوصلة، وتشجيع لزرّاع الانحراف، ومجافاة الحقيقة بنشر الشائعة والتصيد في الماء العكر وإلحاق الضرر بالأفراد والمؤسسات والمجتمعات الآمنة المستقرة وهو ما يؤكده حديث رسولنا الكريم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ) .
قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ).
إنه التوجيه القرآني الفريد والجميل (فتبينوا)، إذ لا يستوي الحق والإنصاف مع التقوّل والافتراء ونقل الأخبار دون تأكد وتثبت .
في هذا السياق تنبري الأقلام الماجورة . والأيدي الغادرة ، والعقول الجوفاء لتلفيق التهم، وكيل التشويهات، والنيل من كل شريف كان صوته عاليا في مناصرة قضايا الوطن والمواطن بل كان صوتا مسموعا، ومنبرا حرا ، ولسانا سليطا على الفاسدين والمفسدين الذين يحاولون مع زبانيتهم النيل من الشرفاء لمحاصرة صوتهم ، وثنيهم عن مواصلة مسيرتهم في الذود عن حياض الفقراء والمعدمين الذين دفعوا من جيوبهم، وعرق جباههم ضريبة صمتهم على من أفسدوا وعاثوا في الارض وأهلكوا الحرث والنسل .
إننا في دولة القانون والمؤسسات لا دولة الشللية والعصابات وقد حبانا الله قيادة هاشمية فذة تعلي من القانون وتعتبره مرجعيتنا جميعا، وما نفثه المغرضون لا ينسجم وهذا التصور الذي نحترمه جميعا ونرفع له القبعة احتراما ، إذ لما يصدر عن المدعي العام أي قرار في قضية مطيع ومن في شاكلته .
إن ماصدر من افتراء حول الحجز على أموالي _ مع تحفظي لعدم وجود هذه الاموال _ فأنا من طبقة الفقراء الذين أعتز بالانتماء إليهم هو محض افتراء ، وحرف للبوصلة، وتشجيع لزرّاع الانحراف، ومجافاة الحقيقة بنشر الشائعة والتصيد في الماء العكر وإلحاق الضرر بالأفراد والمؤسسات والمجتمعات الآمنة المستقرة وهو ما يؤكده حديث رسولنا الكريم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ) .
إننا نحذر من تسوّل له نفسه نقل الأخبار والشائعات دون وجه حق كي يعي أن عاقبة ذلك ندم،وضياع حقوق ، وانتكاسة حياة .
كما نأمل من شعبنا ومواطنينا عدم الالتفات إلى كل مغرض يحاول النيل من سمعة الشرفاء والمخلصين ، وسيبقى الصدق عنوان نجاحنا ، وسر تميزنا، فنحن نعلي من شأن المواطن والوطن ونحفظ له حقوقه، ونبني ذاته ، ونؤسس لدولة القيم والمؤسسات ..
حفظ الله الاردن وقيادته الفذة وشعبه الواعي الكريم
عمان جو - اصدرت النائب انصاف الخوالدة مساء اليوم بيانا نفت فيه اشاعات تتحدث عن الحجز على اموالها.
وقالت الخوالدة في البيان الذي وصل "الدستور" نسخة منه "تنبري الأقلام الماجورة، والأيدي الغادرة، والعقول الجوفاء لتلفيق التهم، وكيل التشويهات، والنيل من كل شريف كان صوته عاليا في مناصرة قضايا الوطن والمواطن بل كان صوتا مسموعا، ومنبرا حرا.
وبينت إن ماصدر من افتراء حول الحجز على أموالي _ مع تحفظي لعدم وجود هذه الاموال _ فأنا من طبقة الفقراء الذين أعتز بالانتماء إليهم هو محض افتراء ، وحرف للبوصلة، وتشجيع لزرّاع الانحراف، ومجافاة الحقيقة بنشر الشائعة والتصيد في الماء العكر وإلحاق الضرر بالأفراد والمؤسسات والمجتمعات الآمنة المستقرة
وتاليا نص البيان كاملا:
إن ماصدر من افتراء حول الحجز على أموالي _ مع تحفظي لعدم وجود هذه الاموال _ فأنا من طبقة الفقراء الذين أعتز بالانتماء إليهم هو محض افتراء ، وحرف للبوصلة، وتشجيع لزرّاع الانحراف، ومجافاة الحقيقة بنشر الشائعة والتصيد في الماء العكر وإلحاق الضرر بالأفراد والمؤسسات والمجتمعات الآمنة المستقرة وهو ما يؤكده حديث رسولنا الكريم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ) .
قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ).
إنه التوجيه القرآني الفريد والجميل (فتبينوا)، إذ لا يستوي الحق والإنصاف مع التقوّل والافتراء ونقل الأخبار دون تأكد وتثبت .
في هذا السياق تنبري الأقلام الماجورة . والأيدي الغادرة ، والعقول الجوفاء لتلفيق التهم، وكيل التشويهات، والنيل من كل شريف كان صوته عاليا في مناصرة قضايا الوطن والمواطن بل كان صوتا مسموعا، ومنبرا حرا ، ولسانا سليطا على الفاسدين والمفسدين الذين يحاولون مع زبانيتهم النيل من الشرفاء لمحاصرة صوتهم ، وثنيهم عن مواصلة مسيرتهم في الذود عن حياض الفقراء والمعدمين الذين دفعوا من جيوبهم، وعرق جباههم ضريبة صمتهم على من أفسدوا وعاثوا في الارض وأهلكوا الحرث والنسل .
إننا في دولة القانون والمؤسسات لا دولة الشللية والعصابات وقد حبانا الله قيادة هاشمية فذة تعلي من القانون وتعتبره مرجعيتنا جميعا، وما نفثه المغرضون لا ينسجم وهذا التصور الذي نحترمه جميعا ونرفع له القبعة احتراما ، إذ لما يصدر عن المدعي العام أي قرار في قضية مطيع ومن في شاكلته .
إن ماصدر من افتراء حول الحجز على أموالي _ مع تحفظي لعدم وجود هذه الاموال _ فأنا من طبقة الفقراء الذين أعتز بالانتماء إليهم هو محض افتراء ، وحرف للبوصلة، وتشجيع لزرّاع الانحراف، ومجافاة الحقيقة بنشر الشائعة والتصيد في الماء العكر وإلحاق الضرر بالأفراد والمؤسسات والمجتمعات الآمنة المستقرة وهو ما يؤكده حديث رسولنا الكريم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ) .
إننا نحذر من تسوّل له نفسه نقل الأخبار والشائعات دون وجه حق كي يعي أن عاقبة ذلك ندم،وضياع حقوق ، وانتكاسة حياة .
كما نأمل من شعبنا ومواطنينا عدم الالتفات إلى كل مغرض يحاول النيل من سمعة الشرفاء والمخلصين ، وسيبقى الصدق عنوان نجاحنا ، وسر تميزنا، فنحن نعلي من شأن المواطن والوطن ونحفظ له حقوقه، ونبني ذاته ، ونؤسس لدولة القيم والمؤسسات ..
حفظ الله الاردن وقيادته الفذة وشعبه الواعي الكريم