الوزير المبيضين .. في محياه ترتسم حكاية الوطن
عمان جو - شادي سمحان
بعيدا عن الأنظار....وبتفانٍ...وهمةٍ عاليةٍ....من وراء الكواليس ....خطواته الهادئة ... هي محور نجاح كثير من الأعمال الموكولة بوزير الداخلية سمير المبيضين ، الذي غالباً ما تجد وقته مقسماً بين مكتبه لمتابعة الملفات الوطنية الاكثر خصوصية وحساسية.. او التواجد الميداني في الزيارات التفقدية او اللقاءات والاجتماعات التي تتطلب تواجده ومتابعته الحثيثة ..
على مُحيا الوزير المبيضين ترتسم حكاية وطن .. وفي عينيه تقرأ الإنتماء والكرامة والشرف.. عقارب الساعة معه لا تعود للوراء .. فهو صارم في انقاذ القانون الذي اختاره لان يكون تخصصه العلمي.. واستمد منه معاني العدالة والتوازن والمساواة .. وشرب من روحه الرحمة واللين ..
سياسي من الطراز الرفيع تميّز بتصريحاته المتوازنة.. ومواقفه الهادئة .. التي يخبّىء خلفها الكثير من الحنكة والتأمّل.. فاشتهر بعمله الدؤوب وطموحه اللا محدود...
دائما وفي كل واجب يدخل في صميم اختصاصه تجده يعمل بصمت .. يبتعد عن الاستعراض والظهور .. ويلتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. يطوّع صعوبات الحياة للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه الوطن صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً.. لتوفير البنية الصلبة لحياة كريمة لكل ابناء الوطن على اختلاف محافظاتهم وأصولهم ومنابتهم.. فهو من ادرك مبكراً ان الوطن هو الحضن والملآذ الآمن لكل طبقات المجتمع على اختلاف درجاتهم الاجتماعية والفكرية والعقائدية وحتى العمرية.. وانه لا مجاملات ولا ضغوط ولا شراء خواطر تكون على حساب الوطن ..
ولشخص وأنموذج الوزير المبيضين.. ولمسؤول يعي جيداً أين تبدأ مهمته وأين تنتهي .. نرفع القبعات ..
عمان جو - شادي سمحان
بعيدا عن الأنظار....وبتفانٍ...وهمةٍ عاليةٍ....من وراء الكواليس ....خطواته الهادئة ... هي محور نجاح كثير من الأعمال الموكولة بوزير الداخلية سمير المبيضين ، الذي غالباً ما تجد وقته مقسماً بين مكتبه لمتابعة الملفات الوطنية الاكثر خصوصية وحساسية.. او التواجد الميداني في الزيارات التفقدية او اللقاءات والاجتماعات التي تتطلب تواجده ومتابعته الحثيثة ..
على مُحيا الوزير المبيضين ترتسم حكاية وطن .. وفي عينيه تقرأ الإنتماء والكرامة والشرف.. عقارب الساعة معه لا تعود للوراء .. فهو صارم في انقاذ القانون الذي اختاره لان يكون تخصصه العلمي.. واستمد منه معاني العدالة والتوازن والمساواة .. وشرب من روحه الرحمة واللين ..
سياسي من الطراز الرفيع تميّز بتصريحاته المتوازنة.. ومواقفه الهادئة .. التي يخبّىء خلفها الكثير من الحنكة والتأمّل.. فاشتهر بعمله الدؤوب وطموحه اللا محدود...
دائما وفي كل واجب يدخل في صميم اختصاصه تجده يعمل بصمت .. يبتعد عن الاستعراض والظهور .. ويلتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. يطوّع صعوبات الحياة للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه الوطن صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً.. لتوفير البنية الصلبة لحياة كريمة لكل ابناء الوطن على اختلاف محافظاتهم وأصولهم ومنابتهم.. فهو من ادرك مبكراً ان الوطن هو الحضن والملآذ الآمن لكل طبقات المجتمع على اختلاف درجاتهم الاجتماعية والفكرية والعقائدية وحتى العمرية.. وانه لا مجاملات ولا ضغوط ولا شراء خواطر تكون على حساب الوطن ..
ولشخص وأنموذج الوزير المبيضين.. ولمسؤول يعي جيداً أين تبدأ مهمته وأين تنتهي .. نرفع القبعات ..