معلمون مستحقون لوظيفة "مساعد مدير" يناشدون المعاني انصافهم من قرار السلايطة
عمان جو - ناشد مجموعة من المعلمين في لواء الرصيفة من الذين استحقوا الانتقال لوظيفة مساعد مدير منذ شهر تشرين الثاني ،وزير التربية والتعليم العالي د.وليد المعاني، انصافهم وتحقيق العدالة في حقهم، على إثر قرار أمين عام وزارة التربية والتعليم سامي السلايطة بالتريث في تعيينهم حتى نهاية الفصل رغم استكمالهم لكل متطلبات وإجراءات نقلهم لوظائفهم الجديدة.
حيث إنه لم يتم تحديد مراكز عمل لهم، رغم أن كل مديريات التربية الأخرى قامت بتعيين زملاء لهم خلال الفصل الأول، علما أن مدير تربية لواء الرصيفة كان قد وعد بأن يتم تعيينهم في العطلة بين الفصلين وذلك لتقديم مصلحة الطلبة، إلا إنهم تفاجأوا بعدم تعيينهم رغم الموافقة السابقة على تعيين عدد منهم ثم صدور كتاب بتاريخ 7 /3 بالتريث في نقلهم إلى وظائفهم الجديدة إلى إشعار آخر.
بدورها أكدت نقابة المعلمين فرع الزرقاء على لسان رئيس لجنة القضايا الأستاذ خليل سالم أن من حق جميع المعلمين والمعلمات الذين استوفوا كامل الشروط نقلهم لوظيفة مساعد وتحديد مراكز عمل لهم، أسوة بزملائهم في المديريات الأخرى وأضاف أن الشواغر الموجودة في الميدان في لواء الرصيفة تصل لأكثر من 80 شاغر. علما أن ما يقارب 30 مدرسة لا يوجد فيها مساعد للمديرنهائيا، وأكثر من50 مدرسة تحتاج لتعبئة شواغر وفق الأسس، وأن مماطلة مديرية التربية في تعيينهم أوصلتهم إلى هذا الحال.
حيث إنه لم يتم تحديد مراكز عمل لهم، رغم أن كل مديريات التربية الأخرى قامت بتعيين زملاء لهم خلال الفصل الأول، علما أن مدير تربية لواء الرصيفة كان قد وعد بأن يتم تعيينهم في العطلة بين الفصلين وذلك لتقديم مصلحة الطلبة، إلا إنهم تفاجأوا بعدم تعيينهم رغم الموافقة السابقة على تعيين عدد منهم ثم صدور كتاب بتاريخ 7 /3 بالتريث في نقلهم إلى وظائفهم الجديدة إلى إشعار آخر.
بدورها أكدت نقابة المعلمين فرع الزرقاء على لسان رئيس لجنة القضايا الأستاذ خليل سالم أن من حق جميع المعلمين والمعلمات الذين استوفوا كامل الشروط نقلهم لوظيفة مساعد وتحديد مراكز عمل لهم، أسوة بزملائهم في المديريات الأخرى وأضاف أن الشواغر الموجودة في الميدان في لواء الرصيفة تصل لأكثر من 80 شاغر. علما أن ما يقارب 30 مدرسة لا يوجد فيها مساعد للمديرنهائيا، وأكثر من50 مدرسة تحتاج لتعبئة شواغر وفق الأسس، وأن مماطلة مديرية التربية في تعيينهم أوصلتهم إلى هذا الحال.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات