ملايين الطلاب على موعد مع "عطلة الربيع "التربية تدرس الموضوع و توقعات بحركة سياحية نشطة
عمان جو - كشفت مصادر في وزارة التربية والتعليم ان الوزارة تدرس جدياً اعلان عطلة الربيع لملايين الطلاب في المدارس الحكومية والخاصة ، حيث يأتي ذلك مع حديث وزير التربية والتعليم العالي، الدكتور وليد المعاني، إن عدد المشاركين في التصويت الخاص بعطلة الربيع بلغ ١٩٧٠٨ مشاركا.
و قال وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، الدكتور وليد المعاني، إن عدد المشاركين في التصويت الخاص بعطلة الربيع بلغ ١٩٧٠٨ مشاركا.
وأضاف المعاني إن نسبة مؤيدي العطلة بلغت ٧٤٪، وتأتي هذه النسبة تبعاً للاستفتاء الذي قام به المعاني على صفحته الشخصية على "موقع التويتر"، حيث كان نص السؤال "هل تؤيد وجود عطلة للمدرسة في فصل الربيع لأسبوع او أسبوعين"
والجدير بالذكر ان عدد الطلبة في المدارس الحكومية زاد هذا العام عن 4ر1 مليون طالب وطالبة موزعين على ما يزيد على 4 آلاف مدرسة في جميع مناطق المملكة، فيما بلغ عدد طلبة الصف الأول الأساسي نحو 200 ألف طالب وطالبة.
ويذكر ان الأردنيون يقبلون على واحد من اجمل فصول السنه وهو فصل الربيع حيث تغطى معظم مناطق الاردن بالثوب الأخضر وتزهر الازهار ويظهر جمال الطبيعة مطرزة بالأقحوان والسوسن، وبخور مريم والرتم والنتش البلان وشقائق النعمان والاوركيد والقبأ.
تلك هي جنات الاردن في ربيعه، عناوين خير وجمال وعطاء، لعشاق الجمال الباحثين عنه بين البيادر وعلى رؤوس الجبال تزينت ربوع الوطن في كل ركن من ارجائه وبخاصة في مناطق عجلون وام قيس والكتة وغرندل وضانا والبصة وعراق الامير. تعطرت بعبير ما يربو عن 2500 نوع من النباتات والازهار البرية المعتقة.
وحيث التلال والارتفاعات المتباينة التي تصل قممها الى نحو 1100 متر فوق سطح البحر، وعلى مسافة تقدر بحوالي 12 الف دونم، يصعب عليك الاختيار في النظر والتمتع بمشاهدة ما يزيد على مائتي نبتة برية من ضمنها 14 نوعا سجلت ضمن اتفاقية سايتس العالمية المعنية بتسجيل النباتات البرية في العالم، والتي وقّع عليها الاردن منذ العام 1977 كانواع نادرة على المستوى العالمي.
كما تشاهد خمس نباتات برية مهددة بالانقراض و26 نوعا تستخدم لاغراض طبية وعلاجية تمثل ما نسبته 15 في المائة من العدد الكلي للنباتات الموجودة في المحمية.
فرح الربيع ولكي يكتمل فرح الربيع في محمية عجلون تجري حاليا الاستعدادات لاقامة "يوم الربيع” خلال نيسان (إبريل) الحالي الذي يشمل حملات توعية باهمية الغابات بمشاركة ابناء المجتمع المحلي واندية حماية الطبيعة. عباسي اشار الى ان المحمية ومنذ تأسيسها وتفويض كامل ارضها الى الجمعية الملكية لحماية الطبيعة في عام 1989 عملت ضمن مهامها على المحافظة على النباتات المعرضة للانقراض بسبب الحرائق او تعرضها للقطف الجائر مثل السوسنة السوداء، الزهرة الوطنية للاردن.
و قال وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، الدكتور وليد المعاني، إن عدد المشاركين في التصويت الخاص بعطلة الربيع بلغ ١٩٧٠٨ مشاركا.
وأضاف المعاني إن نسبة مؤيدي العطلة بلغت ٧٤٪، وتأتي هذه النسبة تبعاً للاستفتاء الذي قام به المعاني على صفحته الشخصية على "موقع التويتر"، حيث كان نص السؤال "هل تؤيد وجود عطلة للمدرسة في فصل الربيع لأسبوع او أسبوعين"
والجدير بالذكر ان عدد الطلبة في المدارس الحكومية زاد هذا العام عن 4ر1 مليون طالب وطالبة موزعين على ما يزيد على 4 آلاف مدرسة في جميع مناطق المملكة، فيما بلغ عدد طلبة الصف الأول الأساسي نحو 200 ألف طالب وطالبة.
ويذكر ان الأردنيون يقبلون على واحد من اجمل فصول السنه وهو فصل الربيع حيث تغطى معظم مناطق الاردن بالثوب الأخضر وتزهر الازهار ويظهر جمال الطبيعة مطرزة بالأقحوان والسوسن، وبخور مريم والرتم والنتش البلان وشقائق النعمان والاوركيد والقبأ.
تلك هي جنات الاردن في ربيعه، عناوين خير وجمال وعطاء، لعشاق الجمال الباحثين عنه بين البيادر وعلى رؤوس الجبال تزينت ربوع الوطن في كل ركن من ارجائه وبخاصة في مناطق عجلون وام قيس والكتة وغرندل وضانا والبصة وعراق الامير. تعطرت بعبير ما يربو عن 2500 نوع من النباتات والازهار البرية المعتقة.
وحيث التلال والارتفاعات المتباينة التي تصل قممها الى نحو 1100 متر فوق سطح البحر، وعلى مسافة تقدر بحوالي 12 الف دونم، يصعب عليك الاختيار في النظر والتمتع بمشاهدة ما يزيد على مائتي نبتة برية من ضمنها 14 نوعا سجلت ضمن اتفاقية سايتس العالمية المعنية بتسجيل النباتات البرية في العالم، والتي وقّع عليها الاردن منذ العام 1977 كانواع نادرة على المستوى العالمي.
كما تشاهد خمس نباتات برية مهددة بالانقراض و26 نوعا تستخدم لاغراض طبية وعلاجية تمثل ما نسبته 15 في المائة من العدد الكلي للنباتات الموجودة في المحمية.
فرح الربيع ولكي يكتمل فرح الربيع في محمية عجلون تجري حاليا الاستعدادات لاقامة "يوم الربيع” خلال نيسان (إبريل) الحالي الذي يشمل حملات توعية باهمية الغابات بمشاركة ابناء المجتمع المحلي واندية حماية الطبيعة. عباسي اشار الى ان المحمية ومنذ تأسيسها وتفويض كامل ارضها الى الجمعية الملكية لحماية الطبيعة في عام 1989 عملت ضمن مهامها على المحافظة على النباتات المعرضة للانقراض بسبب الحرائق او تعرضها للقطف الجائر مثل السوسنة السوداء، الزهرة الوطنية للاردن.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات