شخصية رئيس سلطة منطقة العقبة القادم .. بقلم عامر المصري
عمان جو - شخصية رئيس سلطة منطقة العقبة القادم
الكثير من ابناء العقبة يتسائل عن شخصية رئيس سلطة العقبة القادم والقطاعات الاقتصادية والتجارية في العقبه تراقب وتتابع عن كثب من هي الشخصية التي ستكلف في ادارة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة .
من وجهة نظري وكون دولة رئيس الوزراء الافخم اتى للدوار الرابع من ادارة سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة فلا يهم كثيراً شخصية الرئيس القادم للسلطة سواء كان شمالياً ام جنوبياً ولا يعنيني كثيرا اسم عائلته وقوة شخصيته فدولة الرئيس الدكتور هاني الملقى هو الذي اعاد للعقبة الخاصة قرارها بعدما كانت لا تملك القرار وهو الذي الغى اكثر من 38 اتفاقية ومذكرة تفاهم كانت قد وقعت مع الوزرات والدوائر والمؤسسات والتي كبلت وقيدت قرارات السلطة وهو الذي تابع وحصل على دمج كافة الدوائر التي تعنى بالكشف والفحص تحت ادارته كرئيس لسلطة العقبة وهو الذي عدل تشريعات وطور قوانين كانت تؤخر العقبة منذ اكثر من عشر سنوات وهو الذي اعاد العقبة في النهاية الى مسربها الصحيح الذي خرجت عنه لسنوات عديدة تشريعاً وتنظيما .
ان الانجاز كنز ودرة تستخرج من بحر الحياة وهو ليس امرا يسيرا او طريقا سهلا ليملئ الحياة فان دولة الرئيس سيعين لادارة سلطة منطقة العقبة شخصا يحمل برنامج عملي محدد الاهداف والمدة ليستمر الارتقاء بالعقبة واكمال الانجاز دون اي تخلف او تاخير او تاثير من اي جهات وسيكون تطبيق القانون على الجميع عنوان المرحلة القادمة على مستوى المملكة والعقبة بشكل خاص .
العقبة
عامر المصري
الكثير من ابناء العقبة يتسائل عن شخصية رئيس سلطة العقبة القادم والقطاعات الاقتصادية والتجارية في العقبه تراقب وتتابع عن كثب من هي الشخصية التي ستكلف في ادارة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة .
من وجهة نظري وكون دولة رئيس الوزراء الافخم اتى للدوار الرابع من ادارة سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة فلا يهم كثيراً شخصية الرئيس القادم للسلطة سواء كان شمالياً ام جنوبياً ولا يعنيني كثيرا اسم عائلته وقوة شخصيته فدولة الرئيس الدكتور هاني الملقى هو الذي اعاد للعقبة الخاصة قرارها بعدما كانت لا تملك القرار وهو الذي الغى اكثر من 38 اتفاقية ومذكرة تفاهم كانت قد وقعت مع الوزرات والدوائر والمؤسسات والتي كبلت وقيدت قرارات السلطة وهو الذي تابع وحصل على دمج كافة الدوائر التي تعنى بالكشف والفحص تحت ادارته كرئيس لسلطة العقبة وهو الذي عدل تشريعات وطور قوانين كانت تؤخر العقبة منذ اكثر من عشر سنوات وهو الذي اعاد العقبة في النهاية الى مسربها الصحيح الذي خرجت عنه لسنوات عديدة تشريعاً وتنظيما .
ان الانجاز كنز ودرة تستخرج من بحر الحياة وهو ليس امرا يسيرا او طريقا سهلا ليملئ الحياة فان دولة الرئيس سيعين لادارة سلطة منطقة العقبة شخصا يحمل برنامج عملي محدد الاهداف والمدة ليستمر الارتقاء بالعقبة واكمال الانجاز دون اي تخلف او تاخير او تاثير من اي جهات وسيكون تطبيق القانون على الجميع عنوان المرحلة القادمة على مستوى المملكة والعقبة بشكل خاص .
العقبة
عامر المصري
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات