مرة أخرى .. الإرهاب ودماء شهدائنا توحدان الأردنيين
عمان جو - وحد الهجوم الارهابي، على مكتب مخابرات البقعة صباح اليوم، الاردنيين، بمختلف مشاربهم وتوجهاتهم، ضد الارهاب واستهداف امن الاردن واستقراره، الذي ما فتئت جماعات الشر الارهابية والمتطرفة تضعه على اجندتها.
وضجّت مواقع التواصل الاجتماعي منذ انتشار خبر استشهاد خمسة من مرتبات دائرة المخابرات العامة في الهجوم الارهابي، الذي تزامن مع بدء شهر الرحمة والغفران، بردود وطنية واسعة، عكست توحد الاردنيين بكل اطيافهم ضد هذا العمل الارهابي الدنيء، ومواصلة الارهاب التصيد ومحاولات استهداف استقرار الاردن وامن شعبه ووحدته.
واعاد توحد الاردنيين اليوم بوجه الارهاب واستهداف الامن الوطني الى الذاكرة حالة التوحد الباهرة التي لفت الاردنيين بعد استهداف الارهاب وتنظيم قاعدة بلاد الرافدين العام 2005 لثلاثة فنادق اردنية، مخلفا حينها نحو 60 شهيدا.
العملية الارهابية في فنادق عمان الامنة العام 2005، ورغم فداحة الخسارة بحجم الدماء الزكية التي سالت، ارتدت على منفذيها وداعميها ومخططيها في تنظيمات الشر، عندما التف الأردنيون حول وطنهم وقيادتهم بلوحة وطنية وحدوية زاهية، تحدث فيها كل العالم، بل وزادت تلك العملية الارهابية صلابة الاردنيين بمواجهة الارهاب والتطرف.
وبدا واضحا، من اغلب التعليقات والمشاركات التي امتلات بها مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، ان العملية الارهابية الجبانة، واستشهاد خمسة من ابطال اجهزتنا الامنية، لن تزيد الاردنيين الا وحدة وتماسكا، ولفظا لكل الارهابيين والمتطرفين، اعداء الانسانية والاسلام، والقتلة المتسربين في عتمة الليل، محاولين تلطيخ بياض قلوب الاردنيين وصفاء زرقة سمائهم وخضار ارض وطنهم الاجمل، لكن خاب ظنهم وما حاكوه من شر وحقد.
عمان جو - وحد الهجوم الارهابي، على مكتب مخابرات البقعة صباح اليوم، الاردنيين، بمختلف مشاربهم وتوجهاتهم، ضد الارهاب واستهداف امن الاردن واستقراره، الذي ما فتئت جماعات الشر الارهابية والمتطرفة تضعه على اجندتها.
وضجّت مواقع التواصل الاجتماعي منذ انتشار خبر استشهاد خمسة من مرتبات دائرة المخابرات العامة في الهجوم الارهابي، الذي تزامن مع بدء شهر الرحمة والغفران، بردود وطنية واسعة، عكست توحد الاردنيين بكل اطيافهم ضد هذا العمل الارهابي الدنيء، ومواصلة الارهاب التصيد ومحاولات استهداف استقرار الاردن وامن شعبه ووحدته.
واعاد توحد الاردنيين اليوم بوجه الارهاب واستهداف الامن الوطني الى الذاكرة حالة التوحد الباهرة التي لفت الاردنيين بعد استهداف الارهاب وتنظيم قاعدة بلاد الرافدين العام 2005 لثلاثة فنادق اردنية، مخلفا حينها نحو 60 شهيدا.
العملية الارهابية في فنادق عمان الامنة العام 2005، ورغم فداحة الخسارة بحجم الدماء الزكية التي سالت، ارتدت على منفذيها وداعميها ومخططيها في تنظيمات الشر، عندما التف الأردنيون حول وطنهم وقيادتهم بلوحة وطنية وحدوية زاهية، تحدث فيها كل العالم، بل وزادت تلك العملية الارهابية صلابة الاردنيين بمواجهة الارهاب والتطرف.
وبدا واضحا، من اغلب التعليقات والمشاركات التي امتلات بها مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، ان العملية الارهابية الجبانة، واستشهاد خمسة من ابطال اجهزتنا الامنية، لن تزيد الاردنيين الا وحدة وتماسكا، ولفظا لكل الارهابيين والمتطرفين، اعداء الانسانية والاسلام، والقتلة المتسربين في عتمة الليل، محاولين تلطيخ بياض قلوب الاردنيين وصفاء زرقة سمائهم وخضار ارض وطنهم الاجمل، لكن خاب ظنهم وما حاكوه من شر وحقد.