إعلان موعد الانتخابات النيابية غدا
أكد مصدر في الهيئة المستقلة للانتخاب، أن مجلس مفوضي الهيئة سيقوم بتحديد موعد الانتخابات النيابية يوم غد الخميس.
وقال المصدر إن المجلس سيعقد اجتماعا ظهر يوم غد، للإعلان عن موعد الانتخابات، مشيرا إلى أن الفترة المتوقع إجراء الانتخابات فيها بين 18 و20 أيلول (سبتمبر).
وصدرت الإرادة الملكية السامية، اليوم الأربعاء، بإجراء الانتخابات النيابية لمجلس النواب وفق أحكام القانون.
وتنص المادة 73 فقرة 1 من الدستور الأردني على أنه "إذا حل مجلس النواب فيجب إجراء انتخاب عام بحيث يجتمع المجلس الجديد في دورة غير عادية بعد تاريخ الحل بأربعة أشهر على الأكثر وتعتبر هذه الدورة كالدورة العادية وفق أحكام المادة (78) من هذا الدستور وتشملها شروط التمديد والتأجيل" .
كما تنص الفقرة 2 من نفس المادة أنه "إذا لم يتم الانتخاب عند انتهاء الشهور الأربعة يستعيد المجلس المنحل كامل سلطته الدستورية ويجتمع فوراً كان الحل لم يكن ويستمر في أعماله إلى أن ينتخب المجلس الجديد".
وفور صدور الإرادة الملكية يجتمع مجلس مفوضي الهيئة في مدة لا تزيد على 10 أيام، ليتم تحديد موعد الانتخابات والإجراءات المصاحبة لها.
ويؤخذ بعين الاعتبار عدم تعارض الانتخابات مع مناسبات مهمة مثل الحج بالإضافة إلى كأس العالم للسيدات الذي تستضيفه المملكة في أيلول (سبتمبر) المقبل.
وفيما يلي نص الإرادة الملكية:
"نحن عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمقتضى الفقرة الأولى من المادة (34) من الدستور: نأمر بإجراء الانتخابات النيابية لمجلس النواب وفق أحكام القانون".
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني أكد، خلال لقائه يوم الاثنين الماضي رئيس وأعضاء مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، ضرورة استكمال إنجاز الهيئة المستقلة للانتخاب جميع التحضيرات والاستعدادات للانتخابات النيابية القادمة.
ولفت جلالته، خلال اللقاء، إلى أن الهيئة مسؤولة، إلى جانب مختلف الأجهزة والمؤسسات المعنية الأخرى، عن تعزيز المشاركة في العملية الانتخابية، من خلال رفع مستوى ثقة المواطن بهذه العملية.
ودعا جلالته، في هذا الصدد، إلى تعزيز التعاون بين الهيئة المستقلة للانتخاب ومختلف مؤسسات الدولة لتحقيق النتائج المرجوة، وبشكل يسهم في تسهيل وتبسيط إجراءات الانتخاب على المواطنين، مع الأخذ بعين الاعتبار احتياجات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأشار جلالته، خلال اللقاء، إلى أن النجاح في هذه المهمة الوطنية يتطلب استمرار الهيئة بحملات التوعية والتثقيف بقانون الانتخاب وآلية التصويت، بالتوازي مع مواصلة بناء وتطوير عملها وفق أفضل المعايير والممارسات العالمية.
وقال المصدر إن المجلس سيعقد اجتماعا ظهر يوم غد، للإعلان عن موعد الانتخابات، مشيرا إلى أن الفترة المتوقع إجراء الانتخابات فيها بين 18 و20 أيلول (سبتمبر).
وصدرت الإرادة الملكية السامية، اليوم الأربعاء، بإجراء الانتخابات النيابية لمجلس النواب وفق أحكام القانون.
وتنص المادة 73 فقرة 1 من الدستور الأردني على أنه "إذا حل مجلس النواب فيجب إجراء انتخاب عام بحيث يجتمع المجلس الجديد في دورة غير عادية بعد تاريخ الحل بأربعة أشهر على الأكثر وتعتبر هذه الدورة كالدورة العادية وفق أحكام المادة (78) من هذا الدستور وتشملها شروط التمديد والتأجيل" .
كما تنص الفقرة 2 من نفس المادة أنه "إذا لم يتم الانتخاب عند انتهاء الشهور الأربعة يستعيد المجلس المنحل كامل سلطته الدستورية ويجتمع فوراً كان الحل لم يكن ويستمر في أعماله إلى أن ينتخب المجلس الجديد".
وفور صدور الإرادة الملكية يجتمع مجلس مفوضي الهيئة في مدة لا تزيد على 10 أيام، ليتم تحديد موعد الانتخابات والإجراءات المصاحبة لها.
ويؤخذ بعين الاعتبار عدم تعارض الانتخابات مع مناسبات مهمة مثل الحج بالإضافة إلى كأس العالم للسيدات الذي تستضيفه المملكة في أيلول (سبتمبر) المقبل.
وفيما يلي نص الإرادة الملكية:
"نحن عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمقتضى الفقرة الأولى من المادة (34) من الدستور: نأمر بإجراء الانتخابات النيابية لمجلس النواب وفق أحكام القانون".
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني أكد، خلال لقائه يوم الاثنين الماضي رئيس وأعضاء مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، ضرورة استكمال إنجاز الهيئة المستقلة للانتخاب جميع التحضيرات والاستعدادات للانتخابات النيابية القادمة.
ولفت جلالته، خلال اللقاء، إلى أن الهيئة مسؤولة، إلى جانب مختلف الأجهزة والمؤسسات المعنية الأخرى، عن تعزيز المشاركة في العملية الانتخابية، من خلال رفع مستوى ثقة المواطن بهذه العملية.
ودعا جلالته، في هذا الصدد، إلى تعزيز التعاون بين الهيئة المستقلة للانتخاب ومختلف مؤسسات الدولة لتحقيق النتائج المرجوة، وبشكل يسهم في تسهيل وتبسيط إجراءات الانتخاب على المواطنين، مع الأخذ بعين الاعتبار احتياجات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأشار جلالته، خلال اللقاء، إلى أن النجاح في هذه المهمة الوطنية يتطلب استمرار الهيئة بحملات التوعية والتثقيف بقانون الانتخاب وآلية التصويت، بالتوازي مع مواصلة بناء وتطوير عملها وفق أفضل المعايير والممارسات العالمية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات