غازي عليان .. شخصية وطنية عرفت معنى الولاء لحمى هذا الوطن
عمان جو - شادي سمحان
صاحب الأيادي البيضاء .. والابتسامة الصافية... صاحب الوقفات المشّرفة.. الكبير بأخلاقه .. لا ينسى من رزقه أبناء جلدته من الأردنيين .. انه سعادة غازي عليان ...
من تواضع للناس رفعه.. حقيقة يؤكدها سعادته في حياته... فسعادته في مختلف تعاملاته ومع أبناء دائرته على وجه التحديد يجسد تطبيقاً عملياً بالأقوال والأفعال.. لا بالكلام والأقوال.. فهو يشرف بنفسه هذه الأيام على توزيع طرود الخير والمساعدات على الأسر المحتاجة في كافة المناطق ..
غازي عليان .. من القلائل الذي لا يخشى في الحق من لومة لائم .. تماماً كما اعتاد في حياته وتشهد له مواقفه تحت القبة من الدفاع عن حقوق المهمشين والضعفاء .. يكشف النقاب عن آرائه بكافة القضايا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية .. وحتى الأمنية منها لايمانه المطلق بأهمية أمن الأردن وسكينته...
لا يختلف اثنان على دور ومكانة واهمية غازي عليان في الشارع وتحت قبة البرلمان وبين جنبات هذا الوطن المترامي الاطراف بين مخيم وقرية وبادية ومدينة، يستحق الاحترام والتقدير والمحبة ،فهو من يحظى بتأييد واسع من قبل أقاربه واصدقائه وأبناء منطقته ..
فالخريطة الانتخابية حالياً لا تحتاج الى ذكاء لاكتشاف هذه الحقيقة .. وهذا ما كان ، فقد ملأ الفراغ .. في المجلس السابع عشر نائباً .. بل على مساحة الوطن .. وتحدث بلسان كل الاردنيين دون خوف أو وجل ... للتأشير على الخطأ .. ولتصحيح الاعوجاج ...ولتقويم المسيرة ...
النشمي ابو سلطان .. حصد بعصاميته سمعته الطيبة .. ولنشاطه بصمة واضحة في عمله .. النشمي أبو سلطان .. شخصية وطنية عرفت معنى الولاء لحمى هذا الوطن.. فلم يبخل عليه وطنه وبادله الحب بالحب..
فهنيئاً للاردن بوجود نشمي لديه حس وطني من امثال غازي عليان الذي نقدر له جهوده التي تعبر عن حبه لوطنه من خلال تقديم الغالي والنفيس لتراب اردننا الحبيب... قولاً وفعلاً وإرادة ...
لكبير عطائك وعظيم جهودك ..لحضورك و وطنيتك.. نرفع القبعة اجلالاً واحتراماً .. وكل عام وأنت بخير... وقريباً سنلتقي تحت القبة
عمان جو - شادي سمحان
صاحب الأيادي البيضاء .. والابتسامة الصافية... صاحب الوقفات المشّرفة.. الكبير بأخلاقه .. لا ينسى من رزقه أبناء جلدته من الأردنيين .. انه سعادة غازي عليان ...
من تواضع للناس رفعه.. حقيقة يؤكدها سعادته في حياته... فسعادته في مختلف تعاملاته ومع أبناء دائرته على وجه التحديد يجسد تطبيقاً عملياً بالأقوال والأفعال.. لا بالكلام والأقوال.. فهو يشرف بنفسه هذه الأيام على توزيع طرود الخير والمساعدات على الأسر المحتاجة في كافة المناطق ..
غازي عليان .. من القلائل الذي لا يخشى في الحق من لومة لائم .. تماماً كما اعتاد في حياته وتشهد له مواقفه تحت القبة من الدفاع عن حقوق المهمشين والضعفاء .. يكشف النقاب عن آرائه بكافة القضايا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية .. وحتى الأمنية منها لايمانه المطلق بأهمية أمن الأردن وسكينته...
لا يختلف اثنان على دور ومكانة واهمية غازي عليان في الشارع وتحت قبة البرلمان وبين جنبات هذا الوطن المترامي الاطراف بين مخيم وقرية وبادية ومدينة، يستحق الاحترام والتقدير والمحبة ،فهو من يحظى بتأييد واسع من قبل أقاربه واصدقائه وأبناء منطقته ..
فالخريطة الانتخابية حالياً لا تحتاج الى ذكاء لاكتشاف هذه الحقيقة .. وهذا ما كان ، فقد ملأ الفراغ .. في المجلس السابع عشر نائباً .. بل على مساحة الوطن .. وتحدث بلسان كل الاردنيين دون خوف أو وجل ... للتأشير على الخطأ .. ولتصحيح الاعوجاج ...ولتقويم المسيرة ...
النشمي ابو سلطان .. حصد بعصاميته سمعته الطيبة .. ولنشاطه بصمة واضحة في عمله .. النشمي أبو سلطان .. شخصية وطنية عرفت معنى الولاء لحمى هذا الوطن.. فلم يبخل عليه وطنه وبادله الحب بالحب..
فهنيئاً للاردن بوجود نشمي لديه حس وطني من امثال غازي عليان الذي نقدر له جهوده التي تعبر عن حبه لوطنه من خلال تقديم الغالي والنفيس لتراب اردننا الحبيب... قولاً وفعلاً وإرادة ...
لكبير عطائك وعظيم جهودك ..لحضورك و وطنيتك.. نرفع القبعة اجلالاً واحتراماً .. وكل عام وأنت بخير... وقريباً سنلتقي تحت القبة