أوباما : الإرهابيون يحاولون تشوية صورة الإسلام
عمان جو - قال الرئيس الأميريكي باراك أوباما اليوم الثلاثاء، إنه لا يجوز الحكم على الناس بناء على العقيدة والعرق والدين .
واشار بعد اجتماع مع مجلس الأمن القومي لمناقشة القتال ضد عصابة داعش الارهابية إلى أن الدعوة إلى التمييز بشأن المسلمين 'يخالف قيمنا'.
وأضاف أن الإرهابيين يحاولون تشويه صورة الإسلام، وأن مصطلح الإسلام المتطرف ليس استراتيجية، إنما يستخدم لأغراض سياسية.
وشدد على عدم وجود معلومات مؤكدة بأن جماعة إرهابية خارجية خططت للهجوم على ملهى للمثليين في أورلاندو والذي أدى إلى مقتل وجرح العشرات.
واكد على أن بوسع المشرعين المساعدة في وقف مثل تلك الهجمات من خلال أن يجعلوا حصول من يسعون لقتل الأميركيين على أسلحة هجومية أصعب.
وأضاف اوباما بعد أن أطلعه كبار مسؤولي الأمن القومي على التطورات أن الولايات المتحدة تبذل كل ما في وسعها لمنع الهجمات داخل البلاد وتحارب عصابة داعش الارهابية في عقر دارها وقتلت أكثر من 120 من زعمائها.
وقال إن هؤلاء المتشددين 'قطاع طرق ولصوص،' مضيفا إلى أن العصابة تفقد سيطرتها على أراض في العراق وسوريا، وأن اعداد المقاتلين الأجانب الذين ينضمون إليها انخفضت بشكل كبير.
وفي الشأن السوري، قال أوباما إن داعش والنصرة تخرقان الهدنة في سوريا، منوها إلى أن الأوضاع باتت مع ذلك أفضل مع دخول مساعدات إنسانية إلى المناطق المحاصرة.
واوضح اوباما إن تدفق المسلحين الأجانب على العراق وسوريا يتراجع، مضيفاً: 'لن نسقط في فخ الإرهابيين بمحاربة الإسلام'.
واشار بعد اجتماع مع مجلس الأمن القومي لمناقشة القتال ضد عصابة داعش الارهابية إلى أن الدعوة إلى التمييز بشأن المسلمين 'يخالف قيمنا'.
وأضاف أن الإرهابيين يحاولون تشويه صورة الإسلام، وأن مصطلح الإسلام المتطرف ليس استراتيجية، إنما يستخدم لأغراض سياسية.
وشدد على عدم وجود معلومات مؤكدة بأن جماعة إرهابية خارجية خططت للهجوم على ملهى للمثليين في أورلاندو والذي أدى إلى مقتل وجرح العشرات.
واكد على أن بوسع المشرعين المساعدة في وقف مثل تلك الهجمات من خلال أن يجعلوا حصول من يسعون لقتل الأميركيين على أسلحة هجومية أصعب.
وأضاف اوباما بعد أن أطلعه كبار مسؤولي الأمن القومي على التطورات أن الولايات المتحدة تبذل كل ما في وسعها لمنع الهجمات داخل البلاد وتحارب عصابة داعش الارهابية في عقر دارها وقتلت أكثر من 120 من زعمائها.
وقال إن هؤلاء المتشددين 'قطاع طرق ولصوص،' مضيفا إلى أن العصابة تفقد سيطرتها على أراض في العراق وسوريا، وأن اعداد المقاتلين الأجانب الذين ينضمون إليها انخفضت بشكل كبير.
وفي الشأن السوري، قال أوباما إن داعش والنصرة تخرقان الهدنة في سوريا، منوها إلى أن الأوضاع باتت مع ذلك أفضل مع دخول مساعدات إنسانية إلى المناطق المحاصرة.
واوضح اوباما إن تدفق المسلحين الأجانب على العراق وسوريا يتراجع، مضيفاً: 'لن نسقط في فخ الإرهابيين بمحاربة الإسلام'.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات