إعلانات تويوتا في رمضان تثير جدلاً في الشارع الاردني
عمان جو - تتميز إعلانات المركزية الوكيل الحصري لسيارات تويوتا ولكزس وشاحنات هينو في الأردن باعتمادها
على عنصر الإبداع والتجدد والخروج عن المألوف بطريقةٍ تتماشى مع تطورات المشهد الإعلاني
والإعلامي حول العالم.
وهذا العام اختارت المركزية أسلوباً مغايراً للترويج لعروضها الخاصة بشهر رمضان المبارك، حيث
استوحت إعلانها من مبدأ الرعاية التجارية للمسلسلات والبرامج التي تعرض على الشاشات خلال الشهر
الفضيل. لكنها قلبت الصورة هذه المرة ، إذ جرت العادة أن ترعى العلامة التجارية هذه البرامج مع ظهور
بسيط للمنتج داخل مشهد محدد في المسلسل. في حين عمدت المركزية في سلسلة إعلاناتها لعروضها في
رمضان بأن تكون تلك المسلسلات هي التي ترعى الإعلان.
فخلال أحداث المسلسل، ونحن في خضم متابعتنا لسرد حدث معين، يتفاجىء المشاهد بدخول إحدى سيارات
تويوتا من دون أن تؤثر على مجريات المشهد.
ولقد شغلت إعلانات المركزية هذا العام الرأي العام الأردني والعربي، وأتت ردود الأفعال متباينة فور
عرض الإعلانات على شاشة التلفاز وصفحات التواصل الإجتماعي، بحيث انقسمت بين مؤيد ومعارض
ومنتقد.
واستطاعت المركزية مرةً أخرى أن تنجح في إيصال الرسالة المبتغاة من وراء إعلاناتها الى أكبر شريحة
ممكنة من الجمهور، بطريقة مبتكرة ومميزة ومبدعة وغير مبتذلة، لتكون كما عودّت زبائنها دائماً في
الطليعة ورائدة في التجدد والتميّز.
على عنصر الإبداع والتجدد والخروج عن المألوف بطريقةٍ تتماشى مع تطورات المشهد الإعلاني
والإعلامي حول العالم.
وهذا العام اختارت المركزية أسلوباً مغايراً للترويج لعروضها الخاصة بشهر رمضان المبارك، حيث
استوحت إعلانها من مبدأ الرعاية التجارية للمسلسلات والبرامج التي تعرض على الشاشات خلال الشهر
الفضيل. لكنها قلبت الصورة هذه المرة ، إذ جرت العادة أن ترعى العلامة التجارية هذه البرامج مع ظهور
بسيط للمنتج داخل مشهد محدد في المسلسل. في حين عمدت المركزية في سلسلة إعلاناتها لعروضها في
رمضان بأن تكون تلك المسلسلات هي التي ترعى الإعلان.
فخلال أحداث المسلسل، ونحن في خضم متابعتنا لسرد حدث معين، يتفاجىء المشاهد بدخول إحدى سيارات
تويوتا من دون أن تؤثر على مجريات المشهد.
ولقد شغلت إعلانات المركزية هذا العام الرأي العام الأردني والعربي، وأتت ردود الأفعال متباينة فور
عرض الإعلانات على شاشة التلفاز وصفحات التواصل الإجتماعي، بحيث انقسمت بين مؤيد ومعارض
ومنتقد.
واستطاعت المركزية مرةً أخرى أن تنجح في إيصال الرسالة المبتغاة من وراء إعلاناتها الى أكبر شريحة
ممكنة من الجمهور، بطريقة مبتكرة ومميزة ومبدعة وغير مبتذلة، لتكون كما عودّت زبائنها دائماً في
الطليعة ورائدة في التجدد والتميّز.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات