حزب الرسالة لشهداء الوطن : نحمل الراية من بعدكم
عمان جو - أعرب حزب الرسالة الاردني عن وقوفه خلف القوات المسلحة الاردنية – الجيش العربي في مواجهة خوارج العصر والقوى الظلامية التي تتربص بالوطن وتهدف الى زعزعة أمنه واستقراره والنيل من أبنائه الاشاوس الذين يحمون الامة من وباء الارهاب ومعتنقي عقيدته.
وتوجه حزب الرسالة الاردني في بيان أصدره اليوم الى قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني والى كل منتسبي القوات المسلحة الاردنية وذوي الشهداء الذين سقطوا في العمل الارهابي الجبان فجر هذا اليوم بالتعزية الخالصة محتسبا الابطال شهداء عند الله.
وقال إن هذا العمل الارهابي الجبان يتطلب من كل أبناء الشعب الاردني رص صفوفهم والوقوف وقفة رجل واحد في وجه مخططات أعداء الاردن والامة ليظل هذا البلد الكبير بقيادته وجيشه وبواسله من منتسبي الاجهزة الامنية قلعة عصية على سهام كل من تسول له نفسه العبث بأمنه واستقراره.
وأكد على أن متانة الجبهة الداخلية في هذه الاوقات وفي كل الاوقات هي المهمة الاولى لكل منا ليستمر الاردن بكل عزيمة واقتدار في مواجهة قوى الارهاب التي لا تعرف هوية ولا تعرف انسانية وتضرب بعيون عمياء حصون الامة وقواها الحية.
ودعا حزب الرسالة الاردني بالرحمة للشهداء الابرار معاهدا اياهم وجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وقيادة الجيش العربي المصطفوي والشعب الاردني أن يبقى الحزب ذراعا للوطن ويحمل الراية من الشهداء في وجه خوارج العصر.
حمى الله الوطن ورحم شهدائنا
وتوجه حزب الرسالة الاردني في بيان أصدره اليوم الى قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني والى كل منتسبي القوات المسلحة الاردنية وذوي الشهداء الذين سقطوا في العمل الارهابي الجبان فجر هذا اليوم بالتعزية الخالصة محتسبا الابطال شهداء عند الله.
وقال إن هذا العمل الارهابي الجبان يتطلب من كل أبناء الشعب الاردني رص صفوفهم والوقوف وقفة رجل واحد في وجه مخططات أعداء الاردن والامة ليظل هذا البلد الكبير بقيادته وجيشه وبواسله من منتسبي الاجهزة الامنية قلعة عصية على سهام كل من تسول له نفسه العبث بأمنه واستقراره.
وأكد على أن متانة الجبهة الداخلية في هذه الاوقات وفي كل الاوقات هي المهمة الاولى لكل منا ليستمر الاردن بكل عزيمة واقتدار في مواجهة قوى الارهاب التي لا تعرف هوية ولا تعرف انسانية وتضرب بعيون عمياء حصون الامة وقواها الحية.
ودعا حزب الرسالة الاردني بالرحمة للشهداء الابرار معاهدا اياهم وجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وقيادة الجيش العربي المصطفوي والشعب الاردني أن يبقى الحزب ذراعا للوطن ويحمل الراية من الشهداء في وجه خوارج العصر.
حمى الله الوطن ورحم شهدائنا
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات