الرئاسة الفلسطينية: لا ترتيبات لأي لقاء بين عباس والرئيس الإسرائيلي
عمان جو -
نفت الرئاسة الفلسطينية الخميس، وجود أي ترتيبات لعقد لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين في بروكسل.
وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) إنه “لم يكن هناك أي موعد أو ترتيب لقاء بين الرئيس عباس والرئيس الإسرائيلي”.
وأضاف أبو ردينة أن “هدف الرئيس هو إلقاء كلمة أمام البرلمان الأوروبي للحديث عن الموقف الفلسطيني والعربي من التحركات السياسية في المرحلة المقبلة، خاصة المؤتمر الدولي للسلام الذي قدمته فرنسا، وتبناه الاتحاد الأوروبي”.
وذكرت الوكالة أن بيان الناطق باسم الرئاسة جاء تعقيباً على تصريحات لريفلين، قال فيها إنه ينوي مقابلة عباس أثناء تواجده في بلجيكا.
من جهتها قالت الإذاعة الإسرائيلية العامة إن عباس لم يستجب لمبادرة وسطاء أوروبيين لترتيب لقاء بين عباس وريفلين.
وألقى عباس اليوم كلمة أمام البرلمان الأوروبي، أعرب فيها عن التطلع إلى رؤية دولية تتمخض عن انعقاد مؤتمر دولي للسلام وفقاً للقانون الدولي والشرعية الدولية، وقرارات مجلس الأمن ذات العلاقة، ومبادرة السلام العربية.
وشدد عباس على أهمية مثل هذا التحرك الدولي لتحديد سقوف زمنية للمفاوضات والتنفيذ، إضافة إلى تشكيل آلية وإطار للمتابعة، مثلاً (2+7)، على غرار ما تم مع إيران.
عمان جو -
نفت الرئاسة الفلسطينية الخميس، وجود أي ترتيبات لعقد لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين في بروكسل.
وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) إنه “لم يكن هناك أي موعد أو ترتيب لقاء بين الرئيس عباس والرئيس الإسرائيلي”.
وأضاف أبو ردينة أن “هدف الرئيس هو إلقاء كلمة أمام البرلمان الأوروبي للحديث عن الموقف الفلسطيني والعربي من التحركات السياسية في المرحلة المقبلة، خاصة المؤتمر الدولي للسلام الذي قدمته فرنسا، وتبناه الاتحاد الأوروبي”.
وذكرت الوكالة أن بيان الناطق باسم الرئاسة جاء تعقيباً على تصريحات لريفلين، قال فيها إنه ينوي مقابلة عباس أثناء تواجده في بلجيكا.
من جهتها قالت الإذاعة الإسرائيلية العامة إن عباس لم يستجب لمبادرة وسطاء أوروبيين لترتيب لقاء بين عباس وريفلين.
وألقى عباس اليوم كلمة أمام البرلمان الأوروبي، أعرب فيها عن التطلع إلى رؤية دولية تتمخض عن انعقاد مؤتمر دولي للسلام وفقاً للقانون الدولي والشرعية الدولية، وقرارات مجلس الأمن ذات العلاقة، ومبادرة السلام العربية.
وشدد عباس على أهمية مثل هذا التحرك الدولي لتحديد سقوف زمنية للمفاوضات والتنفيذ، إضافة إلى تشكيل آلية وإطار للمتابعة، مثلاً (2+7)، على غرار ما تم مع إيران.