" خوان كارلوس كاراسكو" .. العودة الى جرش بابداع التانغو
عمان جو - في الارجنتين بلد التانغو، يعتبر هذا الفن هو نمط حياة، وجزءا اصيلا من الثقافة والسلوك الارجنتيني، ولذلك نجد هذا الشغف بهذا الفن الراقي، الذي انتشر في اوروبا والعالم عبر فنانين مبدعين.
خوان كارلوس كاراسكو، الذي ولد في العاصمة بيونس ايرس، وعاش في فرنسا، استاذ الموسيقى والملحن والموزع وعازف البيانو، وجد في باريس بيئة لنشر فنون التانغو، فكان ان اسس فرقة رباعي التانغو، مع مجموعة من العازفين الموهوبين، برافقة راقصين محترفين. فهو يرى ان هذا الفن يتطور، ويعطي نماذج مدهشة بالايقاع والحركة الراقصة والجملة الموسيقية، لكنه مازال في اوروبا محصورا في فئة قليلة نسبيا، ولذلك فهو من الذين يعملون بجد من اجل تطوير هذا الفن، والترويج له، والتعريف به، حتى ياخذ المكانة التي يستحقها، وان يكون له الجمهور الذي يتابعه. وهو يعمل مع عازفين مبدعين لاستكمال لوحة التانغو التي تجذب الجمهور، وتحقق انتشارا وجماهيرية لهذا الفن الانيق. حيث يلتقي عازفون محترفون على التشيلو والكمان والجيتار الى جانب رئيس الفرقة" خوان كارلوس" الذي يعتبر احد اهم عازفين اثنين على البيانو
ان الشغف والعمل بجد، جعل من فرقة خوان كارلوس كاراسكو، ضيفا دائما على اهم المسارح العالمية، وسيكون المسرح الشمالي مرة اخرى حاضنا لفن التانغو هذا العام في الدورة 31، حيث ستقدم الفرقة امسية موسيقية راقصة، هي في ظاهرها تنتمي للتانغو المعاصر، لكن المتأمل فيما تقدمه هذه الفرقة، يجد انها تعود الى الجذور، ولم تبتعد كثيرا عن الاطار العام لهذا الفن الذي نشاء في اواخر القرن التاسع عشر. فالفرقة تقدم الحياة بايقاعاتها المتباينة بين الصعود والهبوط، والتسارع والبطء، في اجواء من البهجة والحب والتنافس.
" خوان كارلوس كاراسكو" يعود مرة اخرى الى المسرح الشمالي، الذي يعرفه جيدا ليقدم امسية جديده من الفن والجمال والفرح، بمرافقة امهر العازفين واجمل الاصوات، واكثر الراقصين رشاقة ، وذلك يوم الجمعة 29 تموز الساعة الثامنة والنصف مساء.
منطقة المرفقات
خوان كارلوس كاراسكو، الذي ولد في العاصمة بيونس ايرس، وعاش في فرنسا، استاذ الموسيقى والملحن والموزع وعازف البيانو، وجد في باريس بيئة لنشر فنون التانغو، فكان ان اسس فرقة رباعي التانغو، مع مجموعة من العازفين الموهوبين، برافقة راقصين محترفين. فهو يرى ان هذا الفن يتطور، ويعطي نماذج مدهشة بالايقاع والحركة الراقصة والجملة الموسيقية، لكنه مازال في اوروبا محصورا في فئة قليلة نسبيا، ولذلك فهو من الذين يعملون بجد من اجل تطوير هذا الفن، والترويج له، والتعريف به، حتى ياخذ المكانة التي يستحقها، وان يكون له الجمهور الذي يتابعه. وهو يعمل مع عازفين مبدعين لاستكمال لوحة التانغو التي تجذب الجمهور، وتحقق انتشارا وجماهيرية لهذا الفن الانيق. حيث يلتقي عازفون محترفون على التشيلو والكمان والجيتار الى جانب رئيس الفرقة" خوان كارلوس" الذي يعتبر احد اهم عازفين اثنين على البيانو
ان الشغف والعمل بجد، جعل من فرقة خوان كارلوس كاراسكو، ضيفا دائما على اهم المسارح العالمية، وسيكون المسرح الشمالي مرة اخرى حاضنا لفن التانغو هذا العام في الدورة 31، حيث ستقدم الفرقة امسية موسيقية راقصة، هي في ظاهرها تنتمي للتانغو المعاصر، لكن المتأمل فيما تقدمه هذه الفرقة، يجد انها تعود الى الجذور، ولم تبتعد كثيرا عن الاطار العام لهذا الفن الذي نشاء في اواخر القرن التاسع عشر. فالفرقة تقدم الحياة بايقاعاتها المتباينة بين الصعود والهبوط، والتسارع والبطء، في اجواء من البهجة والحب والتنافس.
" خوان كارلوس كاراسكو" يعود مرة اخرى الى المسرح الشمالي، الذي يعرفه جيدا ليقدم امسية جديده من الفن والجمال والفرح، بمرافقة امهر العازفين واجمل الاصوات، واكثر الراقصين رشاقة ، وذلك يوم الجمعة 29 تموز الساعة الثامنة والنصف مساء.
منطقة المرفقات
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات