الكرامة والفشل .. سر إقالة مدربي اليورو
عمان جو - بات كل من فيسنتي ديل بوسكي مدرب إسبانيا ولارس لاجرباك مدرب أيسلندا وأنطونيو كونتي مدرب إيطاليا على وشك الرحيل، بينما رحل بالفعل ليونيد سلوتسكي وأنجيل يوردانيسكو وإريك هامرين عن تدريب روسيا ورومانيا والسويد، على الترتيب، والآن لحق بهم روي هودجسون الذي استقال من تدريب المنتخب الإنجليزي.
ولم يكن ذلك سباقًا على إقالة المدربين بقدر ما هو محاولة للخروج من كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2016) المقامة حاليا في فرنسا ، بأكبر قدر ممكن من الكرامة.
وأعلن لاجرباك وكونتي، قبل انطلاق اليورو، الرحيل عن المنصب بنهاية مشوار الفريق في البطولة الأوروبية، لكن يبدو أن رحيلهما سيشكل أمرًا محزنًا بعد المشوار الرائع للمنتخبين الأيسلندي والإيطالي في البطولة حتى الآن.
أما ديل بوسكي فيبدو أنه يعيش مجرد حالة وداع طويلة، فهو لن يظل في منصب المدير الفني للمنتخب الإسباني حتى كأس العالم المقررة بعد عامين في روسيا، لكن التأخر في إعلان من سيخلفه يعني أنه لم يترك منصبه رسميًا بعد.
ويتوقع أن يتجه الاتحاد الإسباني لتعيين أحد المرشحين وهما خوليان لوبيتيجي (49 عامًا) المدرب السابق لبورتو البرتغالي، أو خواكين كاباروس (60 عامًا) وسبق له تدريب أتلتيك بيلباو وأشبيلية، بينما درب لوبيتيجي المنتخب الأسباني للشباب، قبل الانتقال للعمل مع بورتو.
وربما كان المشجعون الإسبان يرغبون في التعاقد مع إرنستو فالفيردي، مدرب أتلتيك بيلباو أو مارسيلينو مدرب فياريال، لكن يبدو على الأرجح أن الاتحاد الإسباني يفضل التعاقد مع مدرب لا يرتبط بعقد في الوقت الحالي.
وتضم قائمة المرشحين أيضًا بيبي ميل، المدرب السابق لريال بيتيس، وميتشل لاعب المنتخب الإسباني السابق والمدرب السابق لأشبيلية ومارسيليا.
واستقر الاتحاد السويدي، على المدرب الجديد للمنتخب قبل بداية البطولة الأوروبية، حيث يتولى ياني أندرسون (53 عامًا) مدرب نوركوبينج السويدي، مسؤولية المنتخب خلفًا لهامرين الذي يتولى المنصب منذ عام 2009.
ويبحث الاتحاد الروسي، عن مدرب جديد يخلف سلوتسكي في قيادة المنتخب الذي يتأهب لخوض كأس العالم 2018 على أرضه.
ولم يستبعد الاتحاد الروسي تعيين مدرب أجنبي رغم إخفاق الفريق من قبل تحت قيادة الإيطالي فابيو كابيللو. ويعد مانويل بليجريني المدرب السابق لمانشستر سيتي الإنجليزي مرشحًا للمنصب.
أما المنتخب الإيطالي فسيتولى تدريبه جيامبييرو فينتورا، عقب رحيل كونتي لتدريب تشيلسي الإنجليزي بنهاية مشوار المنتخب في البطولة الحالية.
وبدأ فينتورا (68 عامًا) مسيرته التدريبية قبل 40 عامًا، وسيشكل تدريب المنتخب الإيطالي المنصب التدريبي رقم 21 في مسيرته.
وأعلن هودجسون، رحيله بتلاوة بيان كان مكتوبًا بشكل مسبق، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب خروج منتخب إنجلترا على يد نظيره الأيسلندي، الإثنين الماضي.
وعلى الاتحاد الإنجليزي الآن الاستقرار على خليفة هودجسون ويعد من بين المرشحين جاريث ساوثجيت الذي قاد منتخب الشباب الإنجليزي، للفوز ببطولة تولون في مايو/أيار الماضي.
ويتمتع ساوثجيت (45 عامًا) بخبرة تدريبية أيضًا من خلال العمل بنادي ميدلسبروه، وشارك مع المنتخب في كأس الأمم الأوروبية 1996، وأهدر وقتها ضربة جزاء في مواجهة ألمانيا بالدور قبل النهائي.
ورشح ألان شيرر، اسم زميله السابق بالمنتخب ساوثجيت، خلال حديثه لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عقب خروج إنجلترا من يورو 2016 .
وتضم قائمة المرشحين أيضًا جلين هودل (الذي تولى تدريب المنتخب من قبل)، وإدي هوي مدرب بورنموث، وسام ألارديس مدرب سندرلاند، وألان باردو مدرب كريستال بالاس.
عمان جو - بات كل من فيسنتي ديل بوسكي مدرب إسبانيا ولارس لاجرباك مدرب أيسلندا وأنطونيو كونتي مدرب إيطاليا على وشك الرحيل، بينما رحل بالفعل ليونيد سلوتسكي وأنجيل يوردانيسكو وإريك هامرين عن تدريب روسيا ورومانيا والسويد، على الترتيب، والآن لحق بهم روي هودجسون الذي استقال من تدريب المنتخب الإنجليزي.
ولم يكن ذلك سباقًا على إقالة المدربين بقدر ما هو محاولة للخروج من كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2016) المقامة حاليا في فرنسا ، بأكبر قدر ممكن من الكرامة.
وأعلن لاجرباك وكونتي، قبل انطلاق اليورو، الرحيل عن المنصب بنهاية مشوار الفريق في البطولة الأوروبية، لكن يبدو أن رحيلهما سيشكل أمرًا محزنًا بعد المشوار الرائع للمنتخبين الأيسلندي والإيطالي في البطولة حتى الآن.
أما ديل بوسكي فيبدو أنه يعيش مجرد حالة وداع طويلة، فهو لن يظل في منصب المدير الفني للمنتخب الإسباني حتى كأس العالم المقررة بعد عامين في روسيا، لكن التأخر في إعلان من سيخلفه يعني أنه لم يترك منصبه رسميًا بعد.
ويتوقع أن يتجه الاتحاد الإسباني لتعيين أحد المرشحين وهما خوليان لوبيتيجي (49 عامًا) المدرب السابق لبورتو البرتغالي، أو خواكين كاباروس (60 عامًا) وسبق له تدريب أتلتيك بيلباو وأشبيلية، بينما درب لوبيتيجي المنتخب الأسباني للشباب، قبل الانتقال للعمل مع بورتو.
وربما كان المشجعون الإسبان يرغبون في التعاقد مع إرنستو فالفيردي، مدرب أتلتيك بيلباو أو مارسيلينو مدرب فياريال، لكن يبدو على الأرجح أن الاتحاد الإسباني يفضل التعاقد مع مدرب لا يرتبط بعقد في الوقت الحالي.
وتضم قائمة المرشحين أيضًا بيبي ميل، المدرب السابق لريال بيتيس، وميتشل لاعب المنتخب الإسباني السابق والمدرب السابق لأشبيلية ومارسيليا.
واستقر الاتحاد السويدي، على المدرب الجديد للمنتخب قبل بداية البطولة الأوروبية، حيث يتولى ياني أندرسون (53 عامًا) مدرب نوركوبينج السويدي، مسؤولية المنتخب خلفًا لهامرين الذي يتولى المنصب منذ عام 2009.
ويبحث الاتحاد الروسي، عن مدرب جديد يخلف سلوتسكي في قيادة المنتخب الذي يتأهب لخوض كأس العالم 2018 على أرضه.
ولم يستبعد الاتحاد الروسي تعيين مدرب أجنبي رغم إخفاق الفريق من قبل تحت قيادة الإيطالي فابيو كابيللو. ويعد مانويل بليجريني المدرب السابق لمانشستر سيتي الإنجليزي مرشحًا للمنصب.
أما المنتخب الإيطالي فسيتولى تدريبه جيامبييرو فينتورا، عقب رحيل كونتي لتدريب تشيلسي الإنجليزي بنهاية مشوار المنتخب في البطولة الحالية.
وبدأ فينتورا (68 عامًا) مسيرته التدريبية قبل 40 عامًا، وسيشكل تدريب المنتخب الإيطالي المنصب التدريبي رقم 21 في مسيرته.
وأعلن هودجسون، رحيله بتلاوة بيان كان مكتوبًا بشكل مسبق، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب خروج منتخب إنجلترا على يد نظيره الأيسلندي، الإثنين الماضي.
وعلى الاتحاد الإنجليزي الآن الاستقرار على خليفة هودجسون ويعد من بين المرشحين جاريث ساوثجيت الذي قاد منتخب الشباب الإنجليزي، للفوز ببطولة تولون في مايو/أيار الماضي.
ويتمتع ساوثجيت (45 عامًا) بخبرة تدريبية أيضًا من خلال العمل بنادي ميدلسبروه، وشارك مع المنتخب في كأس الأمم الأوروبية 1996، وأهدر وقتها ضربة جزاء في مواجهة ألمانيا بالدور قبل النهائي.
ورشح ألان شيرر، اسم زميله السابق بالمنتخب ساوثجيت، خلال حديثه لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عقب خروج إنجلترا من يورو 2016 .
وتضم قائمة المرشحين أيضًا جلين هودل (الذي تولى تدريب المنتخب من قبل)، وإدي هوي مدرب بورنموث، وسام ألارديس مدرب سندرلاند، وألان باردو مدرب كريستال بالاس.