أردوغان: سورية على وشك أن تمحى من الخريطة
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ان سورية على وشك أن تمحى من الخريطة والمسرح التاريخي نتيجة ما آلت إليه الأوضاع هناك.
وأكد خلال مؤتمر صحفي في مطار "أتاتورك" الدولي باسطنبول أن بلاده لن تقبل بحدوث ذلك، مشيرا إلى ضرورة قيام حلف شمال الأطلسي بما يترتب عليه، لدعم اللاجئين السوريين في تركيا.
وقال أردوغان إن:"الهجمات الإلكترونية والأمراض الوبائية، والاضطرابات الإقليمية، لها انعكاسات حتى على الدول المعزولة جغرافيا عن مناطق الاضطراب".
وأشار إلى أن أزمة اللاجئين وحركات الهجرة تؤثر على العالم بأسره، وأن طبيعة مفهوم التهديد الأمني تشهد تغييرا مهما، مضيفا أنه: "ينبغي على حلف شمال الأطلسي أن يكون أكثر فاعلية ويحدث نفسه أمام هذه التهديدات الجديدة، خلال هذه المرحلة".
وفي سياق متصل، قال الرئيس التركي: "عقب الهجمات الإرهابية التي شهدتها اسطنبول والعراق والسعودية، خلال الأسابيع الماضية، أصبح الأمن الدولي في وضع أكثر هشاشة من ذي قبل، وهذه ليست مشكلة محلية تؤثر ببعض دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب، فهي على العكس تماما، مسألة لها أبعاد عالمية، جعلت كل البلدان والمناطق تحت تأثيرها".
وتابع: "لا يمكن استثناء أي دولة خلال هذه المرحلة، بغض النظر عن موقعها ودرجة تقدمها، وهذا ما كشفت عنه الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها فرنسا وبلجيكا وتونس ومصر والولايات المتحدة".
في غضون ذلك، توجه أردوغان إلى العاصمة البولندية وارسو للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي، الناتو، التي تنعقد في فترة حساسة للغاية في سياق التطورات الإقليمية والعالمية.- وكالات
وأكد خلال مؤتمر صحفي في مطار "أتاتورك" الدولي باسطنبول أن بلاده لن تقبل بحدوث ذلك، مشيرا إلى ضرورة قيام حلف شمال الأطلسي بما يترتب عليه، لدعم اللاجئين السوريين في تركيا.
وقال أردوغان إن:"الهجمات الإلكترونية والأمراض الوبائية، والاضطرابات الإقليمية، لها انعكاسات حتى على الدول المعزولة جغرافيا عن مناطق الاضطراب".
وأشار إلى أن أزمة اللاجئين وحركات الهجرة تؤثر على العالم بأسره، وأن طبيعة مفهوم التهديد الأمني تشهد تغييرا مهما، مضيفا أنه: "ينبغي على حلف شمال الأطلسي أن يكون أكثر فاعلية ويحدث نفسه أمام هذه التهديدات الجديدة، خلال هذه المرحلة".
وفي سياق متصل، قال الرئيس التركي: "عقب الهجمات الإرهابية التي شهدتها اسطنبول والعراق والسعودية، خلال الأسابيع الماضية، أصبح الأمن الدولي في وضع أكثر هشاشة من ذي قبل، وهذه ليست مشكلة محلية تؤثر ببعض دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب، فهي على العكس تماما، مسألة لها أبعاد عالمية، جعلت كل البلدان والمناطق تحت تأثيرها".
وتابع: "لا يمكن استثناء أي دولة خلال هذه المرحلة، بغض النظر عن موقعها ودرجة تقدمها، وهذا ما كشفت عنه الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها فرنسا وبلجيكا وتونس ومصر والولايات المتحدة".
في غضون ذلك، توجه أردوغان إلى العاصمة البولندية وارسو للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي، الناتو، التي تنعقد في فترة حساسة للغاية في سياق التطورات الإقليمية والعالمية.- وكالات
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات