الصحافة الفرنسية تدعو الجماهير للارتياح رغم "طعنة البرتغال في القلب"
عمان جو - أعربت الصحافة الفرنسية اليوم عن أسفها جراء الخسارة التي مني بها منتخب الديوك أمام البرتغال بهدف نظيف في نهائي كأس أمم أوروبا "يورو 2016"، مبرزة في صدر صفحاتها الإنهاك الذي عانى منه لاعبو المدرب ديدييه ديشامب، ورغم ذلك عبرت عن امتنانها للأداء الذي قدموه خلال البطولة.
وكتبت صحيفة (ليكيب) الرياضية في أولى صفحاتها في وصف الحال بعد الهزيمة "مذهولون"، بينما وضحت في صفحاتها الداخلية أنه رغم توفر كل الظروف لتحقيق الحلم، "لم تنته القصة بشكل جيد".
وذكرت الصحيفة أن البرتغال تسببت في معاناة فرنسا بعد "هزيمة قاسية"، مؤكدة أن "في عالم كرة القدم، للأسف، لا يرفع الكأس دائما الفريق الأفضل".
وأوضحت (ليكيب) أن النتيجة كانت تمثل "طعنة في القلب"، مبينة أن فرنسا "يمكن على الأقل أن تشعر بارتياح حين تتذكر أنها تحظى بقادة للمستقبل وجيلا شابا بروح تتوق لرد الاعتبار والانتقام".
وأجملت (لو باريزيان) المباراة في عنوان "لم يكن يومنا"، ووصفت الخسارة أمام البرتغال بأنها "الأكثر مرارة".
وترى الصحيفة أن إرهاق اللاعبين كان وراء الخسارة، مشيرة إلى أن الهزيمة في الشوط الإضافي الثاني لا تعتبر فشلا".
وأعربت (لو فيجارو) عن أسفها إزاء تمكن البرتغال من الإطاحة بحلم الفرنسيين، وكتبت برفقة صورة لمهاجم منتخب الديوك، انطوان جريزمان، عنوان "رمز العجز الفرنسي".
وذكرت صحيفة (ليبراسيون) التي صدرت نسختها المطبوعة قبل انتهاء المباراة أن "الفريق الصلب" المحروم من "نجمه" كريستيانو رونالدو عرف كيف يقاوم هجمات منتخب الديوك.
وسلطت صحف الأقاليم الضوء أيضا على فكرة الحلم المحطم للفرنسيين في نهائي "يورو 2016".
وقالت صحيفة (L'Echo Républicain) للاعبي المنتخب الفرنسي "شكرا على أي حال"، بينما وصفت (Midi Libre) الوضع العام بشكل مقتضب بعنوان "مهزومون"، واكتفت (La Dépêche du Midi) بوصف المباراة بأنها "قاسية بشكل زائد" عن الحد.
عمان جو - أعربت الصحافة الفرنسية اليوم عن أسفها جراء الخسارة التي مني بها منتخب الديوك أمام البرتغال بهدف نظيف في نهائي كأس أمم أوروبا "يورو 2016"، مبرزة في صدر صفحاتها الإنهاك الذي عانى منه لاعبو المدرب ديدييه ديشامب، ورغم ذلك عبرت عن امتنانها للأداء الذي قدموه خلال البطولة.
وكتبت صحيفة (ليكيب) الرياضية في أولى صفحاتها في وصف الحال بعد الهزيمة "مذهولون"، بينما وضحت في صفحاتها الداخلية أنه رغم توفر كل الظروف لتحقيق الحلم، "لم تنته القصة بشكل جيد".
وذكرت الصحيفة أن البرتغال تسببت في معاناة فرنسا بعد "هزيمة قاسية"، مؤكدة أن "في عالم كرة القدم، للأسف، لا يرفع الكأس دائما الفريق الأفضل".
وأوضحت (ليكيب) أن النتيجة كانت تمثل "طعنة في القلب"، مبينة أن فرنسا "يمكن على الأقل أن تشعر بارتياح حين تتذكر أنها تحظى بقادة للمستقبل وجيلا شابا بروح تتوق لرد الاعتبار والانتقام".
وأجملت (لو باريزيان) المباراة في عنوان "لم يكن يومنا"، ووصفت الخسارة أمام البرتغال بأنها "الأكثر مرارة".
وترى الصحيفة أن إرهاق اللاعبين كان وراء الخسارة، مشيرة إلى أن الهزيمة في الشوط الإضافي الثاني لا تعتبر فشلا".
وأعربت (لو فيجارو) عن أسفها إزاء تمكن البرتغال من الإطاحة بحلم الفرنسيين، وكتبت برفقة صورة لمهاجم منتخب الديوك، انطوان جريزمان، عنوان "رمز العجز الفرنسي".
وذكرت صحيفة (ليبراسيون) التي صدرت نسختها المطبوعة قبل انتهاء المباراة أن "الفريق الصلب" المحروم من "نجمه" كريستيانو رونالدو عرف كيف يقاوم هجمات منتخب الديوك.
وسلطت صحف الأقاليم الضوء أيضا على فكرة الحلم المحطم للفرنسيين في نهائي "يورو 2016".
وقالت صحيفة (L'Echo Républicain) للاعبي المنتخب الفرنسي "شكرا على أي حال"، بينما وصفت (Midi Libre) الوضع العام بشكل مقتضب بعنوان "مهزومون"، واكتفت (La Dépêche du Midi) بوصف المباراة بأنها "قاسية بشكل زائد" عن الحد.