الاحتلال يفتح معبر حدودي للبضائع مع غزة بعد إغلاقه 9 سنوات
تعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلة الخميس فتح معبر حدودي مع قطاع غزة مغلق منذ تسع سنوات امام نقل البضائع، بحسب ما اعلنت الادارة المدنية الاربعاء.
وقال متحدث باسم الادارة المدنية الإسرائيلية المسؤولة عن تنسيق انشطة جيش الاحتلال في الاراضي الفلسطينية المحتلة، لوكالة فرانس برس "سيتم فتح معبر ايريز مرة اخرى امام حركة البضائع التي تدخل الى قطاع غزة والتي تجري منذ تسع سنوات عبر معبر كيرم شالوم (كرم ابو سالم)".
وأضاف المتحدث "تم اتخاذ هذا الاجراء لتسهيل عمل المستوردين الفلسطينيين وبالتالي مساعدة الاقتصاد في قطاع غزة".
وكانت الحركة في معبر ايريز تقتصر حتى الان على الاشخاص. ويقع المعبر في شمال قطاع غزة، ويعد اقرب بكثير لمدينة غزة من معبر كرم ابو سالم في الجنوب، ما يزيد المسافة التي تقطعها الشاحنات المحملة بالبضائع القادمة من ميناء اسدود.
وتفرض اسرائيل حصارا خانقا على قطاع غزة منذ العام 2006 بعد اسر جندي اسرائيلي. وتم تشديد الحصار في 2007 عندما سيطرت حركة حماس على القطاع.
وتقول الدولة العبرية إن الحصار ضروري لمنع دخول مواد قد تستخدم لاهداف عسكرية في القطاع الفقير.
ويقول البنك الدولي والامم المتحدة ان الحصار قضى تقريبا على عملية التصدير من غزة ودفع اقتصاد القطاع الى الانهيار. (أ ف ب)
وقال متحدث باسم الادارة المدنية الإسرائيلية المسؤولة عن تنسيق انشطة جيش الاحتلال في الاراضي الفلسطينية المحتلة، لوكالة فرانس برس "سيتم فتح معبر ايريز مرة اخرى امام حركة البضائع التي تدخل الى قطاع غزة والتي تجري منذ تسع سنوات عبر معبر كيرم شالوم (كرم ابو سالم)".
وأضاف المتحدث "تم اتخاذ هذا الاجراء لتسهيل عمل المستوردين الفلسطينيين وبالتالي مساعدة الاقتصاد في قطاع غزة".
وكانت الحركة في معبر ايريز تقتصر حتى الان على الاشخاص. ويقع المعبر في شمال قطاع غزة، ويعد اقرب بكثير لمدينة غزة من معبر كرم ابو سالم في الجنوب، ما يزيد المسافة التي تقطعها الشاحنات المحملة بالبضائع القادمة من ميناء اسدود.
وتفرض اسرائيل حصارا خانقا على قطاع غزة منذ العام 2006 بعد اسر جندي اسرائيلي. وتم تشديد الحصار في 2007 عندما سيطرت حركة حماس على القطاع.
وتقول الدولة العبرية إن الحصار ضروري لمنع دخول مواد قد تستخدم لاهداف عسكرية في القطاع الفقير.
ويقول البنك الدولي والامم المتحدة ان الحصار قضى تقريبا على عملية التصدير من غزة ودفع اقتصاد القطاع الى الانهيار. (أ ف ب)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات