عمان جو تنشر تفاصيل خطيره عنه .. امجد قورشة على حقيقتة
عمان جو - خاصابدا.. لسنا نتطوع للدفاع عن الدولة او الحكومة فهي اولى منا بهذه المهمة.. لكن ما يجعلنا ندلي بدلونا في قضية توقيف الناشط والداعية الجهادي الدكتور امجد قورشة هو ما يلف القضية من حيثيات وممارسات اقترفها ولا تخدم الاردن ولا استقراره وسلامة نسيجه ومكوناته الشعبية والاجتماعية ذلك بغض النظر عن دعم قورشة المعنوي للتنظيمات التكفيرية المتشددة والمتطرفة.
وبعيدا عن ممارسات الداعية قورشة العابثة بروح التسامح مثل إعتراضه في اكثر من محاضرة وتسجيل على توجيه التهنئة في أعياد المسيحيين وقيامه بتأييد الحراك في الاردن قبل سنوات قليلة وما رافق ذلك من تشدد وعبث امتد الى العبث بأمن الوطن من قبل الحراكيين ذاتهم في تلك الحقبة البائدة، ووصل الأمر بقورشة للتطوع للدفاع عن احد العابثين عندما امتدت يد الناشط عدي ابوعيسى الى حرق صورة جلالة الملك في مأدبا وقد استفز انذاك الشعب الاردني بشتى منابته واصوله على هذا الفعل الصارخ.
ايضا قورشة الناشط السابق فيما يسمى الربيع الاردني ايضا كان دائم الاساءة الى الطوائف الاخرى ووصل به الامر لوصق البرلمان الاوروبي بالحقد الصليبي بالاضافة لمطالبته عدم تقديم التهنئة باعياد المسيحيين بل والاساءة لعلاقات الاردن مع روسيا لاسباب شخصية تهمه هو انطلاقا من اعتبارات عرقية ووصل الامر به لانتقاد العلاقات الاخوية للاردن مع مصر وكانه هو المسؤول عن تحديد مسار علاقات الدولة الاردنية!!
اما ان يصل الامر باحد دعاة الفتنة والتعصب والكراهية الى توجيه رسائل الى كبار مسؤولي الدولة يرفض خلالها مشاركة الاردن في التحالف الدولي ضد الارهاب وعصابة داعش الاجرامية وهي التي لوعت الاردنيين بقتل الشهيد الطيار معاذ الكساسبة والتفجيرات الحاقدة الاخيرة فهل هذا ما يريده الحاكم بامره "قورشة" الباحث عن النجومية !!
عمان جو - خاص
ابدا.. لسنا نتطوع للدفاع عن الدولة او الحكومة فهي اولى منا بهذه المهمة.. لكن ما يجعلنا ندلي بدلونا في قضية توقيف الناشط والداعية الجهادي الدكتور امجد قورشة هو ما يلف القضية من حيثيات وممارسات اقترفها ولا تخدم الاردن ولا استقراره وسلامة نسيجه ومكوناته الشعبية والاجتماعية ذلك بغض النظر عن دعم قورشة المعنوي للتنظيمات التكفيرية المتشددة والمتطرفة.
وبعيدا عن ممارسات الداعية قورشة العابثة بروح التسامح مثل إعتراضه في اكثر من محاضرة وتسجيل على توجيه التهنئة في أعياد المسيحيين وقيامه بتأييد الحراك في الاردن قبل سنوات قليلة وما رافق ذلك من تشدد وعبث امتد الى العبث بأمن الوطن من قبل الحراكيين ذاتهم في تلك الحقبة البائدة، ووصل الأمر بقورشة للتطوع للدفاع عن احد العابثين عندما امتدت يد الناشط عدي ابوعيسى الى حرق صورة جلالة الملك في مأدبا وقد استفز انذاك الشعب الاردني بشتى منابته واصوله على هذا الفعل الصارخ.
ايضا قورشة الناشط السابق فيما يسمى الربيع الاردني ايضا كان دائم الاساءة الى الطوائف الاخرى ووصل به الامر لوصق البرلمان الاوروبي بالحقد الصليبي بالاضافة لمطالبته عدم تقديم التهنئة باعياد المسيحيين بل والاساءة لعلاقات الاردن مع روسيا لاسباب شخصية تهمه هو انطلاقا من اعتبارات عرقية ووصل الامر به لانتقاد العلاقات الاخوية للاردن مع مصر وكانه هو المسؤول عن تحديد مسار علاقات الدولة الاردنية!!
اما ان يصل الامر باحد دعاة الفتنة والتعصب والكراهية الى توجيه رسائل الى كبار مسؤولي الدولة يرفض خلالها مشاركة الاردن في التحالف الدولي ضد الارهاب وعصابة داعش الاجرامية وهي التي لوعت الاردنيين بقتل الشهيد الطيار معاذ الكساسبة والتفجيرات الحاقدة الاخيرة فهل هذا ما يريده الحاكم بامره "قورشة" الباحث عن النجومية !!
وبعيدا عن ممارسات الداعية قورشة العابثة بروح التسامح مثل إعتراضه في اكثر من محاضرة وتسجيل على توجيه التهنئة في أعياد المسيحيين وقيامه بتأييد الحراك في الاردن قبل سنوات قليلة وما رافق ذلك من تشدد وعبث امتد الى العبث بأمن الوطن من قبل الحراكيين ذاتهم في تلك الحقبة البائدة، ووصل الأمر بقورشة للتطوع للدفاع عن احد العابثين عندما امتدت يد الناشط عدي ابوعيسى الى حرق صورة جلالة الملك في مأدبا وقد استفز انذاك الشعب الاردني بشتى منابته واصوله على هذا الفعل الصارخ.
ايضا قورشة الناشط السابق فيما يسمى الربيع الاردني ايضا كان دائم الاساءة الى الطوائف الاخرى ووصل به الامر لوصق البرلمان الاوروبي بالحقد الصليبي بالاضافة لمطالبته عدم تقديم التهنئة باعياد المسيحيين بل والاساءة لعلاقات الاردن مع روسيا لاسباب شخصية تهمه هو انطلاقا من اعتبارات عرقية ووصل الامر به لانتقاد العلاقات الاخوية للاردن مع مصر وكانه هو المسؤول عن تحديد مسار علاقات الدولة الاردنية!!
اما ان يصل الامر باحد دعاة الفتنة والتعصب والكراهية الى توجيه رسائل الى كبار مسؤولي الدولة يرفض خلالها مشاركة الاردن في التحالف الدولي ضد الارهاب وعصابة داعش الاجرامية وهي التي لوعت الاردنيين بقتل الشهيد الطيار معاذ الكساسبة والتفجيرات الحاقدة الاخيرة فهل هذا ما يريده الحاكم بامره "قورشة" الباحث عن النجومية !!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات