هيئة الإعلام تنفي ترخيص مجلة للمثليين
أكد مدير عام هيئة الاعلام الدكتور امجد القاضي ان الهيئة لم تمنح رخصة لاصدار مجلة مختصة بالشواذ جنسيا (المثليين) او اي مطبوعة سواء كانت ورقية او الكترونية او اي نشرة اخرى بغض النظر عن الاسم او النوع.
وشدد القاضي بتصريحات صحافية ان الهيئة لن تسمح باصدار اي نوع من انواع المطبوعات الورقية او الالكترونية او غيرها ليكون محط اهتمام او تخصصها فئة ما يعرف بالشواذ جنسيا.
واوضح القاضي ان الاردن يتميز بموروث ثقافي واجتماعي ينبذ العادات الدخيلة وغير الاخلاقية، مؤكدا على ان الحديث عن منح ترخيص او موافقة لاصدار مجلة مختصة بالشواذ غير صحيح بتاتا ومناف للواقع.
وقال القاضي ان الهيئة ستلاحق قانونا الناشر والموزع ان ثبت فعلا صدور اعداد تخص المجلة المعنية.
وبين انه لا يستبعد ادخال اعداد من مجلات شبيهة من الخارج وبشكل غير قانوني، مؤكدا على ان الهيئة ستقف بوجه كل من يحاول العبث باخلاقيات المجتمع الاردني والخروج عن تشريعاته الناظمة للعمل الاعلامي على اختلاف انواعه.
ودعا القاضي وسائل الاعلام الى توخي الدقة والمصلحة العامة قبل التسرع بنشر اخبار غير حقيقية، واللجوء الى الجهات المعنية للاستفسار والتأكد من مدى صحتها.
يشار الى ان هيئة الاعلام هي الجهة المختصة بمنح تراخيص والموافقة على اصدار المطبوعات على اختلاف انواعها وتخصصاتها.(بترا)
وشدد القاضي بتصريحات صحافية ان الهيئة لن تسمح باصدار اي نوع من انواع المطبوعات الورقية او الالكترونية او غيرها ليكون محط اهتمام او تخصصها فئة ما يعرف بالشواذ جنسيا.
واوضح القاضي ان الاردن يتميز بموروث ثقافي واجتماعي ينبذ العادات الدخيلة وغير الاخلاقية، مؤكدا على ان الحديث عن منح ترخيص او موافقة لاصدار مجلة مختصة بالشواذ غير صحيح بتاتا ومناف للواقع.
وقال القاضي ان الهيئة ستلاحق قانونا الناشر والموزع ان ثبت فعلا صدور اعداد تخص المجلة المعنية.
وبين انه لا يستبعد ادخال اعداد من مجلات شبيهة من الخارج وبشكل غير قانوني، مؤكدا على ان الهيئة ستقف بوجه كل من يحاول العبث باخلاقيات المجتمع الاردني والخروج عن تشريعاته الناظمة للعمل الاعلامي على اختلاف انواعه.
ودعا القاضي وسائل الاعلام الى توخي الدقة والمصلحة العامة قبل التسرع بنشر اخبار غير حقيقية، واللجوء الى الجهات المعنية للاستفسار والتأكد من مدى صحتها.
يشار الى ان هيئة الاعلام هي الجهة المختصة بمنح تراخيص والموافقة على اصدار المطبوعات على اختلاف انواعها وتخصصاتها.(بترا)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات