أمام وزير الإعلام .. موظفو التلفزيون يذرفون الدموع ويقبلون الايادي لأجل الأولمبياد
عمان جو - خاص
مع كل حدث رياضي كبير تفيح رائحة فضائح العاملين في التلفزيون الاردني، لقيام عدد منهم باستخدام طرق قذرة لأجل السفر إلى هذه البطولات ولو على حساب كرامة مؤسسة الإذاعة والتلفزيون.
المؤسسة نسبت إلى اتخاد الإذاعات العربية بالزميلين بسام المجالي وحيدر بني ياسين لكن الكارثة التي فجاءت إدارة المؤسسة بأن الوفد قد تم تشكيلة ويضم 6 أردنيين وهم مدير القناة الرياضية داود المناصير ومحمد قدري حسن ومحمد المعيدي وليث مبيضين وإبراهيم رحاحلة وماجد العدوان.
ولأجل الحصول على بطاقة المشاركة المجانية في الأولمبياد فقد سافر أحدهم للسودان لتقديم واجب العزاء لمتنفذ في اتحاد الإذاعات العربية وذرف الدموع بكاء على المتوفى، فيما غادر آخر إلى تونس وقبل الأيادي، فيما آخر دفع بواسطة مقربة من الاتحاد للسفر، في الوقت الذي ارهق احدهم الهواتف وهو يقدم فروض الولاء والطاعة للعاملين في إتحاد الإذاعات، فيما قدم آخر الوعود باستضافة بعض الشخصيات في عمان خلال اي مؤتمر او ندوة.
مؤسسة الإذاعة والتلفزيون تسير في نفق مظلم وبالذات في الشؤون الرياضية التي تعتبر مثل حارة كل من ايده اله لتصل حرب المصالح إلى ذروتها في ظل نوم المدير العام في العسل.
عمان جو - خاص
مع كل حدث رياضي كبير تفيح رائحة فضائح العاملين في التلفزيون الاردني، لقيام عدد منهم باستخدام طرق قذرة لأجل السفر إلى هذه البطولات ولو على حساب كرامة مؤسسة الإذاعة والتلفزيون.
المؤسسة نسبت إلى اتخاد الإذاعات العربية بالزميلين بسام المجالي وحيدر بني ياسين لكن الكارثة التي فجاءت إدارة المؤسسة بأن الوفد قد تم تشكيلة ويضم 6 أردنيين وهم مدير القناة الرياضية داود المناصير ومحمد قدري حسن ومحمد المعيدي وليث مبيضين وإبراهيم رحاحلة وماجد العدوان.
ولأجل الحصول على بطاقة المشاركة المجانية في الأولمبياد فقد سافر أحدهم للسودان لتقديم واجب العزاء لمتنفذ في اتحاد الإذاعات العربية وذرف الدموع بكاء على المتوفى، فيما غادر آخر إلى تونس وقبل الأيادي، فيما آخر دفع بواسطة مقربة من الاتحاد للسفر، في الوقت الذي ارهق احدهم الهواتف وهو يقدم فروض الولاء والطاعة للعاملين في إتحاد الإذاعات، فيما قدم آخر الوعود باستضافة بعض الشخصيات في عمان خلال اي مؤتمر او ندوة.
مؤسسة الإذاعة والتلفزيون تسير في نفق مظلم وبالذات في الشؤون الرياضية التي تعتبر مثل حارة كل من ايده اله لتصل حرب المصالح إلى ذروتها في ظل نوم المدير العام في العسل.