ابناء قبيلة بني حميدة يرفضون المساس بامن واستقرار الوطن
عمان جو-
عبر ابناء قبيلة بني حميدة عن رفضهم لأي مساس بأمن واستقرار الوطن والعبث بمقدراته والاعتداء على رجال الاجهزة الامنية، مؤكدين ولاءهم وانتماءهم الذي لن يتغير للقيادة الهاشمية والتراب الاردني الطهور.
وقال الشيخ علي متروك السنيد ان ابناء قبيلة بني حميدة تفدي الوطن وقائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني بأرواحها وترفض اي تصرف يمكن ان يمس الامن والاستقرار ولن تسمح باي اعتداء على الاجهزة الامنية التي تسهر على امن وسلامة الوطن وابنائه.
وقال الوجيه عقلة العجالين ان مشكلة خيمة المعطلين عن العمل في ذيبان عرضية تتركز على المطالبة بالعمل لما تعاني منه المنطقة من فقر وغياب اي مشاريع تنموية، ومن نافلة القول ان ابناء بني حميدة بعشائرها من اكبر عشائر الاردن ولاء وانتماء واخلاصا وقدمت الكثير للوطن.
واضاف ان ابناء القبيلة يرفضون اي مساس برموز الدولة او الاعتداء على رجال الامن ويحرصون الحفاظ على مؤسسات الدولة.
وقال الوجيه عوض الفقهاء ان ابناء بني حميدة يؤكدون ولاءهم وانتماءهم للقيادة الهاشمية ولتراب الاردن الطهور، ويتمسكون بحالة الامن والاستقرار التي ينعمون بها ولا يسمحون لأي كان المساس بها ليبقى الاردن وطنا حرا عزيزا وملاذا لكل من ينشد الامن والامان.
وطالب بإقامة مشاريع تنموية لتوفير فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل والتي سيكون لها دور في سد منافذ فئة مندسة تحاول ايقاع الفتنة، والتي استغلت مطالب شباب ذيبان السلمية بالعمل، من اجل تشويه الصورة الناصعة لأبناء قبيلة بني حميدة ولكنهم لم ولن ينجحوا بفضل وعي ابناء بني حميدة وادراكهم للأخطار المحيطة بالوطن.
وقال المحامي ابراهيم الفلاحات ان مطالب مجموعة شباب من ذيبان كانت اقتصادية بحتة، ولكن دخل على مطالبهم اشخاص سيسوا مطالبهم، ولكن الولاء والانتماء للوطن والقيادة ثابت ولا توجد أي اجندة اخرى.
واضاف ان المعالجة لمطالب الشباب كانت خاطئة وادت الى تفاقم الامور، مؤكدا ان الوطن للجميع ويجب ان تتكاتف الجهود من المواطنين والحكومة للمحافظة عليه وادامة امنه واستقراره.
وقال الدكتور فالح العوايدة ان ابناء قبيلة بني حميدة يؤكدون حرصهم الاكيد في المحافظة على مقدرات الوطن ومكتسباته، مثلما اكد ان هيبة الدولة من هيبتنا ويجب المحافظة والدفاع عنها من اجل الجميع بادامة الامن والاستقرار الذي نتغنى به وسط اقليم ملتهب.
واضاف ان خصوصية لواء ذيبان وما يعاني منه من فقر وبطالة وغياب مشاريع التنمية لا تعني ان العبث بمقدرات الوطن او الاعتداء على افراد الاجهزة الامنية، منوها ان مطالب شباب ذيبان سلمية واقتصادية بحتة.
وقال المهندس محمد عبدالرحمن الفقهاء ان الاحداث الاخيرة التي شهدها لواء ذيبان اعطت صورة مغلوطة عن ابناء قبيلة بني حميدة ومواقفهم المشرفة في النضال الوطني والذين قدموا الشهداء والتضحيات في سبيل الوطن واعلاء بنيانه، مؤكدا ان ولاء وانتماء واخلاص ابناء بني حميدة ثابت لن يتغير.
واضاف ان مطالب الشباب في ذيبان اقتصادية بحتة وسلمية، فلا يمكن ان يقدم احد ابناء القبيلة على عبث او تخريب او اعتداء على رجال الامن والدرك، وان مثل هذه الافعال المرفوضة والمدانة كانت بايدي مدسوسة تهدف الى ايقاع الفتنة بين ابناء الوطن الواحد ولكن وعي وادراك الجميع لم يسمح بمثل هكذا مخططات.
عمان جو-
عبر ابناء قبيلة بني حميدة عن رفضهم لأي مساس بأمن واستقرار الوطن والعبث بمقدراته والاعتداء على رجال الاجهزة الامنية، مؤكدين ولاءهم وانتماءهم الذي لن يتغير للقيادة الهاشمية والتراب الاردني الطهور.
وقال الشيخ علي متروك السنيد ان ابناء قبيلة بني حميدة تفدي الوطن وقائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني بأرواحها وترفض اي تصرف يمكن ان يمس الامن والاستقرار ولن تسمح باي اعتداء على الاجهزة الامنية التي تسهر على امن وسلامة الوطن وابنائه.
وقال الوجيه عقلة العجالين ان مشكلة خيمة المعطلين عن العمل في ذيبان عرضية تتركز على المطالبة بالعمل لما تعاني منه المنطقة من فقر وغياب اي مشاريع تنموية، ومن نافلة القول ان ابناء بني حميدة بعشائرها من اكبر عشائر الاردن ولاء وانتماء واخلاصا وقدمت الكثير للوطن.
واضاف ان ابناء القبيلة يرفضون اي مساس برموز الدولة او الاعتداء على رجال الامن ويحرصون الحفاظ على مؤسسات الدولة.
وقال الوجيه عوض الفقهاء ان ابناء بني حميدة يؤكدون ولاءهم وانتماءهم للقيادة الهاشمية ولتراب الاردن الطهور، ويتمسكون بحالة الامن والاستقرار التي ينعمون بها ولا يسمحون لأي كان المساس بها ليبقى الاردن وطنا حرا عزيزا وملاذا لكل من ينشد الامن والامان.
وطالب بإقامة مشاريع تنموية لتوفير فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل والتي سيكون لها دور في سد منافذ فئة مندسة تحاول ايقاع الفتنة، والتي استغلت مطالب شباب ذيبان السلمية بالعمل، من اجل تشويه الصورة الناصعة لأبناء قبيلة بني حميدة ولكنهم لم ولن ينجحوا بفضل وعي ابناء بني حميدة وادراكهم للأخطار المحيطة بالوطن.
وقال المحامي ابراهيم الفلاحات ان مطالب مجموعة شباب من ذيبان كانت اقتصادية بحتة، ولكن دخل على مطالبهم اشخاص سيسوا مطالبهم، ولكن الولاء والانتماء للوطن والقيادة ثابت ولا توجد أي اجندة اخرى.
واضاف ان المعالجة لمطالب الشباب كانت خاطئة وادت الى تفاقم الامور، مؤكدا ان الوطن للجميع ويجب ان تتكاتف الجهود من المواطنين والحكومة للمحافظة عليه وادامة امنه واستقراره.
وقال الدكتور فالح العوايدة ان ابناء قبيلة بني حميدة يؤكدون حرصهم الاكيد في المحافظة على مقدرات الوطن ومكتسباته، مثلما اكد ان هيبة الدولة من هيبتنا ويجب المحافظة والدفاع عنها من اجل الجميع بادامة الامن والاستقرار الذي نتغنى به وسط اقليم ملتهب.
واضاف ان خصوصية لواء ذيبان وما يعاني منه من فقر وبطالة وغياب مشاريع التنمية لا تعني ان العبث بمقدرات الوطن او الاعتداء على افراد الاجهزة الامنية، منوها ان مطالب شباب ذيبان سلمية واقتصادية بحتة.
وقال المهندس محمد عبدالرحمن الفقهاء ان الاحداث الاخيرة التي شهدها لواء ذيبان اعطت صورة مغلوطة عن ابناء قبيلة بني حميدة ومواقفهم المشرفة في النضال الوطني والذين قدموا الشهداء والتضحيات في سبيل الوطن واعلاء بنيانه، مؤكدا ان ولاء وانتماء واخلاص ابناء بني حميدة ثابت لن يتغير.
واضاف ان مطالب الشباب في ذيبان اقتصادية بحتة وسلمية، فلا يمكن ان يقدم احد ابناء القبيلة على عبث او تخريب او اعتداء على رجال الامن والدرك، وان مثل هذه الافعال المرفوضة والمدانة كانت بايدي مدسوسة تهدف الى ايقاع الفتنة بين ابناء الوطن الواحد ولكن وعي وادراك الجميع لم يسمح بمثل هكذا مخططات.