منذ طرح حبوب منع الحمل في الأسواق عام 1960 وهي لاتزال أكثر الوسائل استخداماً، كما تعتبر من أكثر الأدوية خضوعاً للأبحاث الطبية، وهي آمنة صحياً. لكن قد يؤدي تناولها إلى زيادة بعض المخاطر، أو وجود آثار جانبية لدى البعض. توفر حبوب منع الحمل حماية من الأنيميا، وهشاشة العظام، والصداع النصفي المصاحب للدورة، وحب الشباب مميزات الحبوب. تمتاز حبوب منع الحمل بأنها سهلة الاستخدام، وتوفر نوعاً من الحماية ضد التهابات الحوض التي يؤثر عدم علاجها على الخصوية، وقد يؤدي تناولها إلى تخفيف نزيف الدورة الشهرية وانتظامها وتقليل تقلصات البطن المصاحبة للدورة. وإلى جانب ذلك توفر حبوب منع الحمل حماية من نقص الحديد (الأنيميا)، وهشاشة العظام، والصداع النصفي المصاحب للدورة الشهرية، وجفاف المهبل، وزيادة شعر الجسم، وحب الشباب، وأكياس المبيض. وتفيد دراسات بأن تناول حبوب منع الحمل يقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض بنسبة الثلث. الآثار الجانبية. حساسية الثدي للّمس، وبعض النزيف بين الدورة والأخرى، والدوخة وفي بعض الأحيان القيء، والصداع، والاكتئاب، وتغيّر الرغبة الجنسية. وبالنسبة للنساء المدخّنات يزيد تناول حبوب منع الحمل خطر ارتفاع ضغط الدم والإصابة بأزمة قلبية.
منذ طرح حبوب منع الحمل في الأسواق عام 1960 وهي لاتزال أكثر الوسائل استخداماً، كما تعتبر من أكثر الأدوية خضوعاً للأبحاث الطبية، وهي آمنة صحياً. لكن قد يؤدي تناولها إلى زيادة بعض المخاطر، أو وجود آثار جانبية لدى البعض. توفر حبوب منع الحمل حماية من الأنيميا، وهشاشة العظام، والصداع النصفي المصاحب للدورة، وحب الشباب مميزات الحبوب. تمتاز حبوب منع الحمل بأنها سهلة الاستخدام، وتوفر نوعاً من الحماية ضد التهابات الحوض التي يؤثر عدم علاجها على الخصوية، وقد يؤدي تناولها إلى تخفيف نزيف الدورة الشهرية وانتظامها وتقليل تقلصات البطن المصاحبة للدورة. وإلى جانب ذلك توفر حبوب منع الحمل حماية من نقص الحديد (الأنيميا)، وهشاشة العظام، والصداع النصفي المصاحب للدورة الشهرية، وجفاف المهبل، وزيادة شعر الجسم، وحب الشباب، وأكياس المبيض. وتفيد دراسات بأن تناول حبوب منع الحمل يقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض بنسبة الثلث. الآثار الجانبية. حساسية الثدي للّمس، وبعض النزيف بين الدورة والأخرى، والدوخة وفي بعض الأحيان القيء، والصداع، والاكتئاب، وتغيّر الرغبة الجنسية. وبالنسبة للنساء المدخّنات يزيد تناول حبوب منع الحمل خطر ارتفاع ضغط الدم والإصابة بأزمة قلبية.
منذ طرح حبوب منع الحمل في الأسواق عام 1960 وهي لاتزال أكثر الوسائل استخداماً، كما تعتبر من أكثر الأدوية خضوعاً للأبحاث الطبية، وهي آمنة صحياً. لكن قد يؤدي تناولها إلى زيادة بعض المخاطر، أو وجود آثار جانبية لدى البعض. توفر حبوب منع الحمل حماية من الأنيميا، وهشاشة العظام، والصداع النصفي المصاحب للدورة، وحب الشباب مميزات الحبوب. تمتاز حبوب منع الحمل بأنها سهلة الاستخدام، وتوفر نوعاً من الحماية ضد التهابات الحوض التي يؤثر عدم علاجها على الخصوية، وقد يؤدي تناولها إلى تخفيف نزيف الدورة الشهرية وانتظامها وتقليل تقلصات البطن المصاحبة للدورة. وإلى جانب ذلك توفر حبوب منع الحمل حماية من نقص الحديد (الأنيميا)، وهشاشة العظام، والصداع النصفي المصاحب للدورة الشهرية، وجفاف المهبل، وزيادة شعر الجسم، وحب الشباب، وأكياس المبيض. وتفيد دراسات بأن تناول حبوب منع الحمل يقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض بنسبة الثلث. الآثار الجانبية. حساسية الثدي للّمس، وبعض النزيف بين الدورة والأخرى، والدوخة وفي بعض الأحيان القيء، والصداع، والاكتئاب، وتغيّر الرغبة الجنسية. وبالنسبة للنساء المدخّنات يزيد تناول حبوب منع الحمل خطر ارتفاع ضغط الدم والإصابة بأزمة قلبية.
التعليقات