عمان جو-
لم تكد شركة فيسبوك تعلن عن الجيل التالي من نظاراتها للواقع الافتراضي وفتح الباب لطلبات الشراء المسبقة حتى سارعت مواطنتها شركة فالف للإعلان أيضا عن نظارتها للواقع الافتراضي “فالف إنديكس” وفتح الباب أيضا للطلبات المسبقة، لتدخل بذلك المنافسة في الموعد ذاته.
تعد نظارة فالف إنديكس الجديدة الأولى من تطوير شركة فالف نفسها، حيث إن نظاراتها السابقة للواقع الافتراضي تم تطويرها بالتعاون مع شركة إتش تي سي التايوانية.
وقد بدأت الشركة بتلقي الطلبات المسبقة لشراء نظارتها الجديدة ابتداء من اليوم الأربعاء 1 مايو/أيار، على أن يتم شحنها للمستخدمين في 28 يونيو/حزيران المقبل، أي بعد نحو شهر من موعد شحن نظارتي فيسبوك للمستخدمين.
وستطرح فالف نظارتها مقابل 999 دولارا، ورغم أن هذا السعر يعتبر مرتفعا جدا بالنسبة لسوق نظارات الواقع الافتراضي (ستطرح الواحدة من نظارتي فيسبوك بسعر 399 دولارا)، فإن الشركة تبرر السعر بالمواصفات العالية لنظارتها الجديدة التي تقول إنها تقدم تجربة فريدة من نوعها.
كما أن الشركة تتيح لمالكي نظارة فايف أو فايف برو السابقتين شراء أجزاء من الحزمة التي تشمل نظارة واقع افتراضي وذراعي تحكم ومحطتين لتتبع الحركة. فمثلا إذا كان المستخدم يملك محطتي تتبع الحركة، فيمكنه شراء النظارة وذراعي التحكم، وإذا كان يملك ذراعي التحكم ومحطتي التتبع فيمكنه شراء النظارة وحدها، وهكذا.
وتتطلب النظارة وصلها بحاسوب شخصي قوي، وتأتي مع وصلة بطول خمسة أمتار من أجل مرونة بالحركة أثناء ارتداء النظارة، وتستخدم محطتين خارجيتين لتتبع الحركة تعملان بتقنية الليزر لمعرفة مكان وجود المستخدم في الغرفة أثناء اللعب والتحرك في بيئة الواقع الافتراضي.
وتستخدم النظارة زوجا من شاشات إل سي دي بدقة 1440×1600 لكل شاشة، بدلا من استخدام شاشات أوليد الأعلى دقة التي تستخدمها نظارات الواقع الافتراضي للشركات المنافسة.
وتبرر الشركة ذلك بأن شاشات نظاراتها تعمل أسرع، حيث تملك معدل تحديث (refresh) يبلغ 120 هيرتزا مع نمط تجريبي يرفعه إلى 144 هيرتزا، مقارنة بـ80 هيرتزا مثلا لشاشات نظارتي فيسبوك الجديدتين.
كما أن النظارة لا تواجه مشكلة “تأثير باب الشاشة”، وهو خلل بصري في الشاشات، حيث تظهر على الصورة الخطوط الرفيعة التي تفصل بين البكسلات، كما لا تعاني من مشكلة الضبابية عند تحركي الرأس، وهي مشاكل واجهت نظارات الواقع الافتراضي الأولى.
كما تملك نظارة فالف إنديكس زرا لتعديل المسافة بين العينين، وتملك عدستين تقدمان مجال رؤية أكبر بعشرين درجة من نظارة إتش تي سي فايف.
وتأتي النظارة مع سماعتين على جانبيها يعملان مكبريْ صوت وليس سماعتي أذن، حيث صممتا بحيث لا تلامسان الأذنين وإنما تطلقان الصوت نحو الرأس، ومع ذلك تأتي النظارة بمدخل سماعات الرأس التقليدي 3.5 ملم لمن يفضل استخدام سماعات رأس خاصة به.
وأبرز ما يميز نظارة فالف إنديكس هو ذراعا التحكم، حيث تتضمن كل ذراع 87 مستشعرا لتتبع وضعية اليدين والأصابع وحتى درجة الضغط التي تضغط بها على ذراع التحكم. ونظريا يمكن للمستخدم بسهولة الوصول إلى أجسام افتراضية والتقاطها وإلقائها كما يفعل بيد حقيقية، وهو شيء لم يكن متاحا في أذرع تحكم نظارات إتش تي سي فايف أو أكولوس تاتش.
المصدر : مواقع إلكترونية
إقرا أيضا:
عمان جو-
لم تكد شركة فيسبوك تعلن عن الجيل التالي من نظاراتها للواقع الافتراضي وفتح الباب لطلبات الشراء المسبقة حتى سارعت مواطنتها شركة فالف للإعلان أيضا عن نظارتها للواقع الافتراضي “فالف إنديكس” وفتح الباب أيضا للطلبات المسبقة، لتدخل بذلك المنافسة في الموعد ذاته.
تعد نظارة فالف إنديكس الجديدة الأولى من تطوير شركة فالف نفسها، حيث إن نظاراتها السابقة للواقع الافتراضي تم تطويرها بالتعاون مع شركة إتش تي سي التايوانية.
وقد بدأت الشركة بتلقي الطلبات المسبقة لشراء نظارتها الجديدة ابتداء من اليوم الأربعاء 1 مايو/أيار، على أن يتم شحنها للمستخدمين في 28 يونيو/حزيران المقبل، أي بعد نحو شهر من موعد شحن نظارتي فيسبوك للمستخدمين.
وستطرح فالف نظارتها مقابل 999 دولارا، ورغم أن هذا السعر يعتبر مرتفعا جدا بالنسبة لسوق نظارات الواقع الافتراضي (ستطرح الواحدة من نظارتي فيسبوك بسعر 399 دولارا)، فإن الشركة تبرر السعر بالمواصفات العالية لنظارتها الجديدة التي تقول إنها تقدم تجربة فريدة من نوعها.
كما أن الشركة تتيح لمالكي نظارة فايف أو فايف برو السابقتين شراء أجزاء من الحزمة التي تشمل نظارة واقع افتراضي وذراعي تحكم ومحطتين لتتبع الحركة. فمثلا إذا كان المستخدم يملك محطتي تتبع الحركة، فيمكنه شراء النظارة وذراعي التحكم، وإذا كان يملك ذراعي التحكم ومحطتي التتبع فيمكنه شراء النظارة وحدها، وهكذا.
وتتطلب النظارة وصلها بحاسوب شخصي قوي، وتأتي مع وصلة بطول خمسة أمتار من أجل مرونة بالحركة أثناء ارتداء النظارة، وتستخدم محطتين خارجيتين لتتبع الحركة تعملان بتقنية الليزر لمعرفة مكان وجود المستخدم في الغرفة أثناء اللعب والتحرك في بيئة الواقع الافتراضي.
وتستخدم النظارة زوجا من شاشات إل سي دي بدقة 1440×1600 لكل شاشة، بدلا من استخدام شاشات أوليد الأعلى دقة التي تستخدمها نظارات الواقع الافتراضي للشركات المنافسة.
وتبرر الشركة ذلك بأن شاشات نظاراتها تعمل أسرع، حيث تملك معدل تحديث (refresh) يبلغ 120 هيرتزا مع نمط تجريبي يرفعه إلى 144 هيرتزا، مقارنة بـ80 هيرتزا مثلا لشاشات نظارتي فيسبوك الجديدتين.
كما أن النظارة لا تواجه مشكلة “تأثير باب الشاشة”، وهو خلل بصري في الشاشات، حيث تظهر على الصورة الخطوط الرفيعة التي تفصل بين البكسلات، كما لا تعاني من مشكلة الضبابية عند تحركي الرأس، وهي مشاكل واجهت نظارات الواقع الافتراضي الأولى.
كما تملك نظارة فالف إنديكس زرا لتعديل المسافة بين العينين، وتملك عدستين تقدمان مجال رؤية أكبر بعشرين درجة من نظارة إتش تي سي فايف.
وتأتي النظارة مع سماعتين على جانبيها يعملان مكبريْ صوت وليس سماعتي أذن، حيث صممتا بحيث لا تلامسان الأذنين وإنما تطلقان الصوت نحو الرأس، ومع ذلك تأتي النظارة بمدخل سماعات الرأس التقليدي 3.5 ملم لمن يفضل استخدام سماعات رأس خاصة به.
وأبرز ما يميز نظارة فالف إنديكس هو ذراعا التحكم، حيث تتضمن كل ذراع 87 مستشعرا لتتبع وضعية اليدين والأصابع وحتى درجة الضغط التي تضغط بها على ذراع التحكم. ونظريا يمكن للمستخدم بسهولة الوصول إلى أجسام افتراضية والتقاطها وإلقائها كما يفعل بيد حقيقية، وهو شيء لم يكن متاحا في أذرع تحكم نظارات إتش تي سي فايف أو أكولوس تاتش.
المصدر : مواقع إلكترونية
إقرا أيضا:
عمان جو-
لم تكد شركة فيسبوك تعلن عن الجيل التالي من نظاراتها للواقع الافتراضي وفتح الباب لطلبات الشراء المسبقة حتى سارعت مواطنتها شركة فالف للإعلان أيضا عن نظارتها للواقع الافتراضي “فالف إنديكس” وفتح الباب أيضا للطلبات المسبقة، لتدخل بذلك المنافسة في الموعد ذاته.
تعد نظارة فالف إنديكس الجديدة الأولى من تطوير شركة فالف نفسها، حيث إن نظاراتها السابقة للواقع الافتراضي تم تطويرها بالتعاون مع شركة إتش تي سي التايوانية.
وقد بدأت الشركة بتلقي الطلبات المسبقة لشراء نظارتها الجديدة ابتداء من اليوم الأربعاء 1 مايو/أيار، على أن يتم شحنها للمستخدمين في 28 يونيو/حزيران المقبل، أي بعد نحو شهر من موعد شحن نظارتي فيسبوك للمستخدمين.
وستطرح فالف نظارتها مقابل 999 دولارا، ورغم أن هذا السعر يعتبر مرتفعا جدا بالنسبة لسوق نظارات الواقع الافتراضي (ستطرح الواحدة من نظارتي فيسبوك بسعر 399 دولارا)، فإن الشركة تبرر السعر بالمواصفات العالية لنظارتها الجديدة التي تقول إنها تقدم تجربة فريدة من نوعها.
كما أن الشركة تتيح لمالكي نظارة فايف أو فايف برو السابقتين شراء أجزاء من الحزمة التي تشمل نظارة واقع افتراضي وذراعي تحكم ومحطتين لتتبع الحركة. فمثلا إذا كان المستخدم يملك محطتي تتبع الحركة، فيمكنه شراء النظارة وذراعي التحكم، وإذا كان يملك ذراعي التحكم ومحطتي التتبع فيمكنه شراء النظارة وحدها، وهكذا.
وتتطلب النظارة وصلها بحاسوب شخصي قوي، وتأتي مع وصلة بطول خمسة أمتار من أجل مرونة بالحركة أثناء ارتداء النظارة، وتستخدم محطتين خارجيتين لتتبع الحركة تعملان بتقنية الليزر لمعرفة مكان وجود المستخدم في الغرفة أثناء اللعب والتحرك في بيئة الواقع الافتراضي.
وتستخدم النظارة زوجا من شاشات إل سي دي بدقة 1440×1600 لكل شاشة، بدلا من استخدام شاشات أوليد الأعلى دقة التي تستخدمها نظارات الواقع الافتراضي للشركات المنافسة.
وتبرر الشركة ذلك بأن شاشات نظاراتها تعمل أسرع، حيث تملك معدل تحديث (refresh) يبلغ 120 هيرتزا مع نمط تجريبي يرفعه إلى 144 هيرتزا، مقارنة بـ80 هيرتزا مثلا لشاشات نظارتي فيسبوك الجديدتين.
كما أن النظارة لا تواجه مشكلة “تأثير باب الشاشة”، وهو خلل بصري في الشاشات، حيث تظهر على الصورة الخطوط الرفيعة التي تفصل بين البكسلات، كما لا تعاني من مشكلة الضبابية عند تحركي الرأس، وهي مشاكل واجهت نظارات الواقع الافتراضي الأولى.
كما تملك نظارة فالف إنديكس زرا لتعديل المسافة بين العينين، وتملك عدستين تقدمان مجال رؤية أكبر بعشرين درجة من نظارة إتش تي سي فايف.
وتأتي النظارة مع سماعتين على جانبيها يعملان مكبريْ صوت وليس سماعتي أذن، حيث صممتا بحيث لا تلامسان الأذنين وإنما تطلقان الصوت نحو الرأس، ومع ذلك تأتي النظارة بمدخل سماعات الرأس التقليدي 3.5 ملم لمن يفضل استخدام سماعات رأس خاصة به.
وأبرز ما يميز نظارة فالف إنديكس هو ذراعا التحكم، حيث تتضمن كل ذراع 87 مستشعرا لتتبع وضعية اليدين والأصابع وحتى درجة الضغط التي تضغط بها على ذراع التحكم. ونظريا يمكن للمستخدم بسهولة الوصول إلى أجسام افتراضية والتقاطها وإلقائها كما يفعل بيد حقيقية، وهو شيء لم يكن متاحا في أذرع تحكم نظارات إتش تي سي فايف أو أكولوس تاتش.
المصدر : مواقع إلكترونية
إقرا أيضا:
التعليقات