عمان جو- يصادف اليوم الأربعاء الذكرى السنوية السابعة لوفاة العين المهندس عاصم عبدالله غوشه الذي تولى عدة مناصب في عهدي الملك عبدالله الثاني حفظه الله والمغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه.
والفقيد الراحل عاصم غوشه هو من العائلات المقدسية العريقة والكبيرة وسليل عائلة مقدسية عربية والمعروفة برعايتها للمسجد الأقصى وللأوقاف الإسلامية والحفاظ على الهوية العربية والإسلامية والمسيحية لبيت المقدس .
وللفقيد الكبير عاصم غوشه مساهماته الوطنية في مجالات العمل العام والتطوعي وبصماته في مجالات التنمية والفكر والثقافة، واسهاماته في مختلف المجالات بما انجز وقدم لوطنه وللحياة العامة، الى جانب دوره الطليعي في مجلس الأعيان، وسائر الميادين العامة التي أسهم فيها، وقد عرفه الجميع مثالا في الخلق الرفيع، خاصة وانه ينحدر من عائلة كريمة مشهود لها بارتباطها الديني والاجتماعي المميز.
وكان الفقيد عضوا في مجلس الأعيان ومستشارا سابقا في الديوان الملكي ومديرا عاما لدائرة الشؤون الفلسطينية، وامينا عاما لوزارات الشباب والطاقة والثروة المعدنية والبلديات، وعضوا في لجنة اعمار المسجد الأقصى وعضو الاتحاد الوطني عن مدينة القدس وعضو مجلس نقابة المهندسين لدورات عدة ورئيس تحرير سابق لمجلة المهندس الصادرة عن النقابة.
عمان جو- يصادف اليوم الأربعاء الذكرى السنوية السابعة لوفاة العين المهندس عاصم عبدالله غوشه الذي تولى عدة مناصب في عهدي الملك عبدالله الثاني حفظه الله والمغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه.
والفقيد الراحل عاصم غوشه هو من العائلات المقدسية العريقة والكبيرة وسليل عائلة مقدسية عربية والمعروفة برعايتها للمسجد الأقصى وللأوقاف الإسلامية والحفاظ على الهوية العربية والإسلامية والمسيحية لبيت المقدس .
وللفقيد الكبير عاصم غوشه مساهماته الوطنية في مجالات العمل العام والتطوعي وبصماته في مجالات التنمية والفكر والثقافة، واسهاماته في مختلف المجالات بما انجز وقدم لوطنه وللحياة العامة، الى جانب دوره الطليعي في مجلس الأعيان، وسائر الميادين العامة التي أسهم فيها، وقد عرفه الجميع مثالا في الخلق الرفيع، خاصة وانه ينحدر من عائلة كريمة مشهود لها بارتباطها الديني والاجتماعي المميز.
وكان الفقيد عضوا في مجلس الأعيان ومستشارا سابقا في الديوان الملكي ومديرا عاما لدائرة الشؤون الفلسطينية، وامينا عاما لوزارات الشباب والطاقة والثروة المعدنية والبلديات، وعضوا في لجنة اعمار المسجد الأقصى وعضو الاتحاد الوطني عن مدينة القدس وعضو مجلس نقابة المهندسين لدورات عدة ورئيس تحرير سابق لمجلة المهندس الصادرة عن النقابة.
عمان جو- يصادف اليوم الأربعاء الذكرى السنوية السابعة لوفاة العين المهندس عاصم عبدالله غوشه الذي تولى عدة مناصب في عهدي الملك عبدالله الثاني حفظه الله والمغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه.
والفقيد الراحل عاصم غوشه هو من العائلات المقدسية العريقة والكبيرة وسليل عائلة مقدسية عربية والمعروفة برعايتها للمسجد الأقصى وللأوقاف الإسلامية والحفاظ على الهوية العربية والإسلامية والمسيحية لبيت المقدس .
وللفقيد الكبير عاصم غوشه مساهماته الوطنية في مجالات العمل العام والتطوعي وبصماته في مجالات التنمية والفكر والثقافة، واسهاماته في مختلف المجالات بما انجز وقدم لوطنه وللحياة العامة، الى جانب دوره الطليعي في مجلس الأعيان، وسائر الميادين العامة التي أسهم فيها، وقد عرفه الجميع مثالا في الخلق الرفيع، خاصة وانه ينحدر من عائلة كريمة مشهود لها بارتباطها الديني والاجتماعي المميز.
وكان الفقيد عضوا في مجلس الأعيان ومستشارا سابقا في الديوان الملكي ومديرا عاما لدائرة الشؤون الفلسطينية، وامينا عاما لوزارات الشباب والطاقة والثروة المعدنية والبلديات، وعضوا في لجنة اعمار المسجد الأقصى وعضو الاتحاد الوطني عن مدينة القدس وعضو مجلس نقابة المهندسين لدورات عدة ورئيس تحرير سابق لمجلة المهندس الصادرة عن النقابة.
التعليقات