طالب رجل الدين التركي، فتح الله غولن، أنصاره في تركيا بالصبر والصمود مع وعدهم بالانتصار في النهاية على 'القوى التي تحاربهم'، وذلك في إشارة إلى الحملة الأمنية التي أعقبت الانقلاب الفاشل.
وفي الحلقة التي يعقدها أسبوعيا في مقره بمدينة سايلورسبورغ بولاية بنسلفانيا الأميركية، هاجم غولن حليفه السابق، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووصف محاولة الانقلاب 'بالمسرحية'.
وتتهم أنقرة غولن، الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ 1999، بتدبير محاولة قلب نظام الحكم التي قادتها مجموعة من الجيش في 15 يوليو الجاري، وباءت بالفشل مخلفة 270 قتيلا بينهم 24 من الانقلابيين.
وحث غولن أتباعه على الصمود في مواجهة حملات الحكومة، ونصحهم بالاقتداء بسيد قطب الذي توفي عام 1966، في مكتب إرشاد جماعة الإخوان بمصر ويعد المنظر الأساسي للإرهاب المشوه للدين.
يشار إلى أن السلطات التركية تتهم غولن بإقامة 'هيكل مواز' من الأنصار داخل الجيش والشرطة والقضاء والوظائف العامة والتعليم والإعلام، وأقدمت، بعد المحاولة الفاشلة، على عزل وتسريح المئات من أنصاره.
واعتبر كثير من المحللين أن محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا والرد الانتقامي من قبل أردوغان صراعا جديا بين تيارين من تيارات 'الدين السياسي' تضعف تلك الجماعات الدينية في النهاية
طالب رجل الدين التركي، فتح الله غولن، أنصاره في تركيا بالصبر والصمود مع وعدهم بالانتصار في النهاية على 'القوى التي تحاربهم'، وذلك في إشارة إلى الحملة الأمنية التي أعقبت الانقلاب الفاشل.
وفي الحلقة التي يعقدها أسبوعيا في مقره بمدينة سايلورسبورغ بولاية بنسلفانيا الأميركية، هاجم غولن حليفه السابق، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووصف محاولة الانقلاب 'بالمسرحية'.
وتتهم أنقرة غولن، الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ 1999، بتدبير محاولة قلب نظام الحكم التي قادتها مجموعة من الجيش في 15 يوليو الجاري، وباءت بالفشل مخلفة 270 قتيلا بينهم 24 من الانقلابيين.
وحث غولن أتباعه على الصمود في مواجهة حملات الحكومة، ونصحهم بالاقتداء بسيد قطب الذي توفي عام 1966، في مكتب إرشاد جماعة الإخوان بمصر ويعد المنظر الأساسي للإرهاب المشوه للدين.
يشار إلى أن السلطات التركية تتهم غولن بإقامة 'هيكل مواز' من الأنصار داخل الجيش والشرطة والقضاء والوظائف العامة والتعليم والإعلام، وأقدمت، بعد المحاولة الفاشلة، على عزل وتسريح المئات من أنصاره.
واعتبر كثير من المحللين أن محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا والرد الانتقامي من قبل أردوغان صراعا جديا بين تيارين من تيارات 'الدين السياسي' تضعف تلك الجماعات الدينية في النهاية
طالب رجل الدين التركي، فتح الله غولن، أنصاره في تركيا بالصبر والصمود مع وعدهم بالانتصار في النهاية على 'القوى التي تحاربهم'، وذلك في إشارة إلى الحملة الأمنية التي أعقبت الانقلاب الفاشل.
وفي الحلقة التي يعقدها أسبوعيا في مقره بمدينة سايلورسبورغ بولاية بنسلفانيا الأميركية، هاجم غولن حليفه السابق، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووصف محاولة الانقلاب 'بالمسرحية'.
وتتهم أنقرة غولن، الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ 1999، بتدبير محاولة قلب نظام الحكم التي قادتها مجموعة من الجيش في 15 يوليو الجاري، وباءت بالفشل مخلفة 270 قتيلا بينهم 24 من الانقلابيين.
وحث غولن أتباعه على الصمود في مواجهة حملات الحكومة، ونصحهم بالاقتداء بسيد قطب الذي توفي عام 1966، في مكتب إرشاد جماعة الإخوان بمصر ويعد المنظر الأساسي للإرهاب المشوه للدين.
يشار إلى أن السلطات التركية تتهم غولن بإقامة 'هيكل مواز' من الأنصار داخل الجيش والشرطة والقضاء والوظائف العامة والتعليم والإعلام، وأقدمت، بعد المحاولة الفاشلة، على عزل وتسريح المئات من أنصاره.
واعتبر كثير من المحللين أن محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا والرد الانتقامي من قبل أردوغان صراعا جديا بين تيارين من تيارات 'الدين السياسي' تضعف تلك الجماعات الدينية في النهاية
التعليقات