توفي، فجر اليوم الثلاثاء، المخرج المصري محمد خان (74 عاما )، والذي يعتبر احد اشهر قامات السينما العربية وصاحب العديد من الانجازات السينمائية التي تتناول هموم وتطلعات الناس البسطاء. وحقق الراحل خان خلال مسيرته المديدة جملة من الافلام التي اتسمت باساليب جمالية ورؤى فكرية بليغة الهمت الكثير من جيل المخرجين الشباب وكرستها اقلام النقاد كواحد من اشهر صناع السينما الواقعية الجديدة، على نحو يذكر بتلك الاتجاهات والتيارات التي تحققت بأفلام الموجة الفرنسية الجديدة وأفلام المخرجين الجدد في العالم. ولد خان في مصر لاب باكستاني وأم مصرية، ودرس الفن السينمائي في لندن، ولدى عودته الى مصر ابان عقد السبعينات اثرى السينما المصرية بتيار سينمائي مختلف عن السينما السائدة، حيث كان فيلمه المعنون (الحريف) واحد من الافلام المصرية القليلة التي تفاعل معها النقاد طيلة تلك الحقبة وهو ما قاده الى تحقيق افلام شبيهة مثل : (ضربة شمس)، (مشوار عمر)، (احلام هند وكاميليا)، (فارس المدينة)، (الغرقانة)، (خرج ولم يعد)، (زوجة رجل مهم)، (شقة في وسط البلد) وصولا الى فيلمه الاخير المثير للجدل (قبل زحمة الصيف). رأى الكثير من النقاد ان سينما محمد خان بمثابة مدرسة حقيقية تنظر الى الحياة والواقع بمفردات وعناصر من اللغة السينمائية البليغة الاشارات والدلالات.
عمان جو-
توفي، فجر اليوم الثلاثاء، المخرج المصري محمد خان (74 عاما )، والذي يعتبر احد اشهر قامات السينما العربية وصاحب العديد من الانجازات السينمائية التي تتناول هموم وتطلعات الناس البسطاء. وحقق الراحل خان خلال مسيرته المديدة جملة من الافلام التي اتسمت باساليب جمالية ورؤى فكرية بليغة الهمت الكثير من جيل المخرجين الشباب وكرستها اقلام النقاد كواحد من اشهر صناع السينما الواقعية الجديدة، على نحو يذكر بتلك الاتجاهات والتيارات التي تحققت بأفلام الموجة الفرنسية الجديدة وأفلام المخرجين الجدد في العالم. ولد خان في مصر لاب باكستاني وأم مصرية، ودرس الفن السينمائي في لندن، ولدى عودته الى مصر ابان عقد السبعينات اثرى السينما المصرية بتيار سينمائي مختلف عن السينما السائدة، حيث كان فيلمه المعنون (الحريف) واحد من الافلام المصرية القليلة التي تفاعل معها النقاد طيلة تلك الحقبة وهو ما قاده الى تحقيق افلام شبيهة مثل : (ضربة شمس)، (مشوار عمر)، (احلام هند وكاميليا)، (فارس المدينة)، (الغرقانة)، (خرج ولم يعد)، (زوجة رجل مهم)، (شقة في وسط البلد) وصولا الى فيلمه الاخير المثير للجدل (قبل زحمة الصيف). رأى الكثير من النقاد ان سينما محمد خان بمثابة مدرسة حقيقية تنظر الى الحياة والواقع بمفردات وعناصر من اللغة السينمائية البليغة الاشارات والدلالات.
عمان جو-
توفي، فجر اليوم الثلاثاء، المخرج المصري محمد خان (74 عاما )، والذي يعتبر احد اشهر قامات السينما العربية وصاحب العديد من الانجازات السينمائية التي تتناول هموم وتطلعات الناس البسطاء. وحقق الراحل خان خلال مسيرته المديدة جملة من الافلام التي اتسمت باساليب جمالية ورؤى فكرية بليغة الهمت الكثير من جيل المخرجين الشباب وكرستها اقلام النقاد كواحد من اشهر صناع السينما الواقعية الجديدة، على نحو يذكر بتلك الاتجاهات والتيارات التي تحققت بأفلام الموجة الفرنسية الجديدة وأفلام المخرجين الجدد في العالم. ولد خان في مصر لاب باكستاني وأم مصرية، ودرس الفن السينمائي في لندن، ولدى عودته الى مصر ابان عقد السبعينات اثرى السينما المصرية بتيار سينمائي مختلف عن السينما السائدة، حيث كان فيلمه المعنون (الحريف) واحد من الافلام المصرية القليلة التي تفاعل معها النقاد طيلة تلك الحقبة وهو ما قاده الى تحقيق افلام شبيهة مثل : (ضربة شمس)، (مشوار عمر)، (احلام هند وكاميليا)، (فارس المدينة)، (الغرقانة)، (خرج ولم يعد)، (زوجة رجل مهم)، (شقة في وسط البلد) وصولا الى فيلمه الاخير المثير للجدل (قبل زحمة الصيف). رأى الكثير من النقاد ان سينما محمد خان بمثابة مدرسة حقيقية تنظر الى الحياة والواقع بمفردات وعناصر من اللغة السينمائية البليغة الاشارات والدلالات.
التعليقات